رؤيا الأخباري:
2024-07-06@01:40:30 GMT

بيان للقوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

بيان للقوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية

أصدرت لجنة القوى الوطنية والإسلامية، الأحد، بيانا تفند فيه أكاذيب قادة الاحتلال الإسرائيلي.

وقالت اللجنة: مرة أخرى يخرج علينا قادة العدو الصهيوني بالأكاذيب والإدعاءات الباطلة محاولين تبرئة الجنود القتلة من المجازر والجرائم التي يرتكبها ضد أبناء شعبنا الأبرياء بما في ذلك جرائم الاعتداء على مستشفيات قطاع غزة وفي مقدمتها مستشفى الشفاء والرنتيسي للأطفال ومستشفى النصر للعيون ومستشفى الأندونيسي ومستشفى القدس".

اقرأ أيضاً : أبو عبيدة: التضحية العظيمة التي يقدمها مقاومو القسام هي مقدمة للنصر - فيديو

وأضافت أنهم طلبوا من "الأمم المتحدة والمنظمات الدولية التواجد في هذه المستشفيات المستهدفة والمهددة لكشف الحقائق والوقوف أمام مسؤولياتها في حماية هذه المستشفيات ومنع جيش وحكومة الإحتلال من تزييف الحقائق والوقوف أمام مسؤولياتها في حماية المستشفيات".

ونفت جملة وتفصيلاً كل ما ذكره قادة الاحتلال مساء السبت، معتبرين أنها أكاذيب باطلة بما في ذلك الحديث عن اتخاذ المدنيين دروعاً بشرية.

وأكدت أن الجرائم الصهيونية تمت بالصوت والصورة ووسائل الإعلام شاهدة على ذلك  ونقلت كل ما جرى لحظة بلحظة رغم التعتيم الإعلامي ورغم تعرضها للتهديد والترهيب ورغم منع عشرات الوكالات وشبكات التلفزة العالمية من التواجد بغزة لتغطية الحرب المدبرة التي يشنها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني ومؤسساته.

وقالت إن "هذه الأكاذيب الصادر عن قادة الاحتلال وعلى رأسهم المجرم النازي نتنياهو هدفها التعمية على الفشل الذريع الذي مني به العدو والتغطية على الكذب الذي ساقه عندما صوروا المستشفيات أنها أهدافاً عسكرية يسعى للوصول إليها ؛ وبعد أن انفضح أمر كذبهم بدأو يتراجعوا ويحاولوا الظهور بمظهر إنساني مخادع لا يليق أبداً بقتل الأطفال والنساء والأبرياء".

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: قطاع غزة الحرب على غزة الفلسطينيين الاحتلال الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

كيف حرّض مسؤول أمني إسرائيلي سابق استهداف قادة حماس بالخارج؟

قال مئير بن شبات، وهو مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق، إنه "لابد من أن يتحوّل التركيز نحو قيادة حماس في الخارج، وذلك مع اقتراب الحرب في غزة من نهايتها".

وتابع بن شبات، عبر مقال نشره موقع "إسرائيل اليوم" العبري، وترجمته "عربي21" بأن: "الوقت قد حان لاستهداف كبار مسؤولي حماس الذين يعيشون في الخارج، والذين يعملون حالياً مع حصانة نسبية"، مشيرا إلى أنه بات يتعيّن على دولة الاحتلال الإسرائيلي، الاحتفاظ بما وصفه بـ"نقاط نفوذ ضد حماس لعرقلة تعافيها".

وأضاف مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق، عبر المصدر نفسه، أنّه بينما يركز النقاش داخل دولة الاحتلال الإسرائيلي بشكل متزايد على الانتقال إلى مرحلة جديدة من العدوان، فإن "الوضع على الأرض لا يزال متقلّبا". 

"تم إطلاق ما يناهز 20 صاروخا، مؤخرا، من خان يونس في قطاع غزة باتجاه المستوطنات الإسرائيلية، ولا يزال الوضع مشتعلا في مدينة رفح"، يتابع بن شبات، مردفا: "يمتد التهديد إلى ما وراء حدود غزة. وبالقرب من الضفة الغربية، انفجرت عبوة ناسفة ضد قوات الاحتلال العاملة في مخيم للاجئين".

وأشار المقال نفسه، إلى أن حسام بدران، وهو عضو المكتب السياسي لحركة حماس، قد أوضح بالقول: "إننا نعمل حالياً على زيادة المقاومة وتطويرها في الضفة الغربية". فيما قال رئيس حركة حماس في الخارج،  خالد مشعل: "7 تشرين الأول/ أكتوبر خلق فرصة للفلسطينيين لإحياء طموحهم القديم: دولة فلسطينية واحدة: من النهر إلى البحر".


إلى ذلك، أبرز بن شبات، عبر مقاله، أن دولة الاحتلال الإسرائيلي، ينبغي لها أن "تحافظ على عدة نقاط نفوذ ضد حماس لعرقلة تعافيها: السيطرة على توزيع المساعدات الإنسانية؛ ومنع السكان من العودة إلى شمال غزة؛ والحفاظ على السيطرة على المعابر الحدودية الرئيسية".

"كذلك، الإبقاء على غزة مقسّمة جغرافيا؛ إنشاء محيط أمني واسع مع إدارة قضية المعتقلين الفلسطينيين بعناية (لا ينبغي لنا تحت أي ظرف من الظروف أن نوافق على وضع يتم فيه إطلاق سراحهم بسبب نقص مرافق الاحتجاز أو لأسباب فنية وإدارية أخرى)" يتابع المقال ذاته.

وتابع: "إن المخاطر التي تفرضها واضحة: فهي تولد الأمل لدى أعدائنا، وعلى العكس من ذلك، قد تقلّل من الاستعداد واليقظة لدى قواتنا. وفي حين وجّهت إسرائيل ضربات لحماس، إلا أن الحركة لا تزال بعيدة عن الهزيمة. وتحتفظ بقوة قتالية كبيرة، وأسلحة كبيرة، وشبكة أنفاق واسعة النطاق، وبنية قيادية سليمة إلى حد كبير داخل غزة وخارجها".


واسترسل: "تحتفظ المنظمة بالسيطرة على مناطق في غزة لا تتواجد فيها القوات الإسرائيلية. إن موقفها القوي في المفاوضات بخصوص الأسرى لا يكشف فقط عن قدرتها على التنسيق في ظل الظروف الصعبة، بل يُظهر أيضاً درجة من الثقة في موقفها".

وأضاف: "ما دامت أهداف الحرب المعلنة لإسرائيل لم تتحقق بعد، بما في ذلك صياغة صفقة مقبولة لإطلاق سراح الأسرى، فلا ينبغي تخفيف الضغوط المفروضة على حماس. والعكس هو الصحيح. لقد أثبتت قواتنا على الأرض أنها تعرف كيف تحقق أهدافها"، مردفا: "ينبغي منحهم كل ما هو ضروري للقيام بذلك، بما في ذلك التصاريح باستخدام النيران المكثفة بقدر الحاجة للحد من المخاطر".

مقالات مشابهة

  • تفاصيل لقاء قيادة حماس مع الديمقراطية في الدوحة
  • دولارات المانحين تفضح أكاذيب ذراع إيران ضد المنظمات الدولية
  • ‏نتنياهو: قادة إيران يقفون وراء محور القتل والحرب
  • كيف حرّض مسؤول أمني إسرائيلي سابق على استهداف قادة حماس بالخارج؟
  • كيف حرّض مسؤول أمني إسرائيلي سابق استهداف قادة حماس بالخارج؟
  • سبب وجيه للفرح
  • ‏الصحة الفلسطينية: مقتل فلسطيني برصاص إسرائيلي في جنين
  • قادة جيش الاحتلال: توجد حالة من الإنهاك بين الجنود بسبب الخدمة المتواصلة
  • نادي الأسير: قوات الاحتلال اعتقلت 20 فلسطينيًا بالضفة الغربية
  • قادة 4 فرق إسرائيلية في غزة يحذرون نتنياهو: جنودنا يعانون من الإرهاق