تجري الخطوط الجوية التركية محادثات مع شركة إيرباص بشأن طلبية محتملة لشراء 355 طائرة جديدة، وإذا اتفق الطرفان، فستكون هذه الطلبية هي الأكبر في تاريخ شركة الطيران التركية.

وناقش مسؤولون من الخطوط الجوية التركية خلال الاجتماع الذي عقد في إسطنبول شراء 75 طائرة عريضة البدن من طراز إيه350-900 و15 طائرة عريضة البدن من طراز إيه350-1000، بحسب وكالة أنباء الأناضول الرسمية.

كما بحثوا شراء 250 طائرة ضيقة البدن من طراز إيه321 نيو وخمس طائرات شحن من طراز إيه350إف، بالإضافة إلى 10 طائرات من طراز إيه350-900 تم الاتفاق على شروطها بالفعل.

وفي مايو، قال رئيس الخطوط الجوية التركية أحمد بولات إن الشركة تعتزم طلب ما مجموعه 600 طائرة جديدة في يونيو وسيتم تسليمها في غضون 10 سنوات.

وتوقع نموا بـ 7.4 بالمئة في الأعوام العشرة المقبلة، وهي نسبة متواضعة مقارنة بمعدل النمو في العشرين سنة الماضية، وذلك بهدف نقل 170 مليون مسافر وزيادة أسطول الشركة حتى يصبح أسطولاً عملاقاً يضم 810 طائرات".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الخطوط الجوية التركية إسطنبول الخطوط التركية إيرباص شركة إيرباص سفر الطيران طيران الخطوط الجوية التركية إسطنبول سياحة من طراز

إقرأ أيضاً:

خامنئي: إيران لن تتفاوض تحت ضغط "البلطجة"

 قال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، اليوم السبت، إن طهران لن تتفاوض تحت ضغط "البلطجة"، وذلك بعد يوم من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه بعث رسالة إلى أعلى سلطة في البلاد، للتفاوض على اتفاق نووي.

وفي مقابلة مع قناة فوكس بيزنس، قال ترامب "هناك طريقتان للتعامل مع إيران: عسكرياً، أو إبرام اتفاق"، وذلك لمنعها من امتلاك أسلحة نووية.
ونقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن خامنئي قوله، خلال اجتماع مع مسؤولين إيرانيين كبار، إن العرض الذي تقدمت به واشنطن لبدء المفاوضات يهدف إلى "فرض توقعاتها".
وأضاف "إصرار بعض الحكومات التي تمارس البلطجة على المفاوضات ليس لحل القضايا، بل للهيمنة، وفرض توقعاتها". ترامب يهدد إيران: هناك شيء سيحصل قريباً - موقع 24قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مؤتمر صحافي في البيت الأبيض، اليوم الجمعة، إن إيران كانت مفلسة واليوم تمتلك أموالاً طائلة، وقريباً سيحدث شيئاً معها. وتابع: "بالنسبة لهم، المحادثات وسيلة لفرض توقعات جديدة، ولا يقتصر الأمر فقط على قضية إيران النووية. وإيران بالتأكيد لن تقبل بهذه التوقعات".
وعبر ترامب عن استعداده للتوصل إلى اتفاق مع طهران، لكنه أعاد فرض سياسة "أقصى الضغوط"، التي طبقها خلال فترته الرئاسية الأولى لعزل إيران عن الاقتصاد العالمي، ودفع صادراتها النفطية إلى الصفر.
وخلال فترة رئاسته الأولى بين عامي 2017 و2021، انسحب ترامب من اتفاق بين إيران والقوى الكبرى فرض قيوداً صارمة على أنشطة طهران النووية، مقابل تخفيف للعقوبات.
وبعد انسحاب ترامب من الاتفاق في 2018 وإعادة فرض العقوبات، ارتكبت إيران عدة انتهاكات وتجاوزات للاتفاق.
وقال المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة رافائيل غروسي إن الوقت ينفد أمام الطرق الدبلوماسية لفرض قيود جديدة على أنشطة إيران، مع استمرار طهران في تسريع تخصيب اليورانيوم إلى درجة قريبة من صنع أسلحة.
وتصر طهران على أن أنشطتها النووية مخصصة للأغراض السلمية فقط.

مقالات مشابهة

  • زيلينسكي: روسيا تكثف هجماتها الجوية على أوكرانيا
  • الجوية الجزائرية تُوقع شراكة مع CPaT Global لتطوير تدريب الطيارين 
  • ترامب يفتح جبهة جديدة ضد المساواة: هل تواجه النساء أكبر انتكاسة اقتصادية؟
  • خامنئي: إيران لن تتفاوض تحت ضغط "البلطجة"
  • طائرات البيرقدار التركية
  • بعد انفجار ستارشيب.. مئات الرحلات الجوية تتعطل في الولايات المتحدة
  • أكبر شركة تصدير لسيارات المعاقين تعلن خسارتها نصف مليار جنيه استرليني
  • هجوم روسي جديد يستهدف مطارا في أوكرانيا يضم طائرات من طراز إف-16
  • المقاتلات الجوية الأمريكية تدخل مرحلة الشيخوخة ونسبة 62% منها خارج الخدمة
  • هجوم روسي يستهدف مطارا في أوكرانيا يضم طائرات من طراز إف-16