التعليم: غير مسموح لطلاب المدارس الدولية بالتقدم لامتحانات المصريين بالخارج
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
امتحانات الطلاب في الخارج.. أوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه غير مسموح لطلاب المدارس الدولية التقدم لأداء امتحانات الفصل الدراسي الأول علي نظام امتحانات الطلاب في الخارج.
التقدم لأداء امتحانات الطلاب المصريين في الخارجوأشارت الوزارة إلأى أن امتحانات الطلاب في الخارج تعتبر شهادات غير معادلة للمناهج التي يتم تدريسها داخل جمهورية مصر العربية إلا بعد أداء امتحان تحديد مستوى الطالب في كافة المواد الدراسية بإشراف الإدارة التعليمية التابع لها الطالب، على أن يقوم الطالب بإحضار بيان نجاح تحديد المستوى في جميع المواد معتمد من الإدارة التعليمية قسم شئون الطلاب والامتحانات بالإضافة إلى صورة من الشهادة الدولية.
ولفتت الوزارة إلى أن امتحانات الطلاب المصريين في الخارج يتم عقده من خلال المنصة الإلكترونية التي أتاحتها الوزارة لهم، مشيرة إلى أنه يسمح لطلاب الصفوف الأول والثاني والثالث الابتدائي بأداء الامتحان في المواد القومية عن طريق تقديم ملف التقييم باللغة العربية.
امتحانات الطلاب المصريين في الخارج من الرابع الابتدائي وحتي الأول الثانويويسمح لطلاب الدراسين في الصف الرابع الابتدائي وحتى الصف الثالث الإعدادي بأداء امتحانات اللغة العربية والتربية الدينية والدراسات الاجتماعية، أما طلاب الصف الأول الثانوي يؤدي الامتحانات في المواد التالية: « اللغة العربية - التربية الدينية - التاريخ - الجغرافيا - التربية الوطنية».
امتحانات أبناؤنا المصريين في الخارجامتحانات الطلاب المصريين في الخارج للصف الثاني الثانوي
وبالنسبة للصف الثاني الثانوي فيؤدى طلاب الشعبة الأدبية الامتحان في مواد «اللغة العربية - التربية الدينية - التاريخ - الجغرافيا - المواطنة وحقوق الانسان» ويؤدى طلاب الشعبة العلمية الامتحان في مواد «اللغة العربية - التربية الدينية - المواطنة وحقوق الانسان».
التقدم لأداء الامتحان في المواد القوميةوأكدت الوزارة أنه يشترط عند التقدم لأداء الامتحان في المواد القومية إحضار أصل بيان قيد في الصف المتقدم له من المدرسة الدولية التابع لها بالدولة المقيم بها في الخارج بالاضافة الى صورة طبق الأصل من الشهادة الدولية لآخر صف دراسي حاصل عليه الطالب وأصل بيان نجاح في المواد القومية في آخر صف دراسي معتمد من الادارة التعليمية.
اقرأ أيضاًقرار جديد من وزارة التعليم حول امتحانات الثانوية العامة 2024
بيان رسمي من «التعليم» حول امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي
«التعليم» تعلن حالات الإعفاء من اللغة الثانية بامتحانات المصريين فى الخارج
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الطلاب المصريين امتحانات ابناؤنا في الخارج موعد المدارس الدولية امتحانات المصريين بالخارج الطلاب المصريين بالخارج الطلاب في الخارج التربیة الدینیة اللغة العربیة الامتحان فی فی المواد
إقرأ أيضاً:
تعليق ناري لـ لميس الحديدي على إلغاء امتحان التربية الدينية
انتقدت الإعلامية لميس الحديدي، قرار إلغاء امتحان مادة التربية الدينية لطلاب الشهادة الإعدادية بمحافظة القاهرة، والذي أُعلن عنه اليوم من قِبل مديرية التربية والتعليم.
رئيس جامعة سوهاج يُعلن جاهزية المستشفيات الجامعية لاستقبال مصابي غزةبرلماني: قرار الرئيس بالإفراج عن 4466 من المحكوم عليهم يرسخ لمعايير إنسانيةيعني نطلع العيال من نص الامتحان ونقلهم تعالوا الخميس يمتحنوا مادتين مع بعض!وأوضحت الوزارة أن الإلغاء جاء نتيجة "أخطاء تقنية"، إلا أن الحديدي اعتبرت ذلك قرارًا غامضًا يثير العديد من التساؤلات.
جاءت تصريحات الحديدي خلال برنامجها "كلمة أخيرة" الذي يُعرض على شاشة قناة ON، حيث قالت:
"المدارس والتعليم هما الشغل الشاغل لكل بيت مصري، اليوم فوجئنا بقرار إلغاء امتحان التربية الدينية لطلاب الشهادة الإعدادية وتأجيله إلى يوم الخميس. المشكلة ليست فقط في التأجيل، ولكن في الكيفية التي تم بها التعامل مع الطلاب، الأولاد كانوا في منتصف الامتحان، وفجأة طلب منهم المغادرة وأُبلغوا بأن الامتحان سيُعاد يوم الخميس، مع امتحان الدراسات الاجتماعية، وهي مادة معروفة بصعوبتها وتتطلب مجهودًا كبيرًا في المذاكرة."
وأشارت الحديدي ، إلى وجود قصور واضح في التخطيط والمراجعة قائلة: "إذا كان هناك خطأ فني أو تقني في الامتحان، وهذه الامتحانات تُطبع مسبقًا من قبل الوزارة، كيف لم يتم اكتشاف هذا الخطأ قبل توزيعها على الطلاب؟ ما طبيعة هذا الخطأ؟ هل هو في صياغة الأسئلة؟ أم أن هناك أسئلة من مواد أخرى؟ وإن كان الأمر يتعلق بسؤال خاطئ، ألم يكن من الممكن حذف السؤال وتوزيع درجاته على بقية الأسئلة بدلاً من إلغاء الامتحان بالكامل؟"
كما انتقدت الحديدي تداعيات القرار وتأثيره على الطلاب، موضحة: "قرار إعادة الامتحان يوم الخميس بالتزامن مع امتحان الدراسات الاجتماعية يمثل عبئًا إضافيًا على الطلاب، الأمر يحتاج إلى إعادة النظر، لأن الجمع بين مادتين في يوم واحد، خاصة مادة مثل الدراسات الاجتماعية التي تتطلب حفظًا وفهمًا كبيرين.