4 أجهزة منها «شاحن الموبايل».. من هو سارق الكهرباء في المنزل؟
تاريخ النشر: 6th, July 2023 GMT
تحرص العديد من الأسر على ترشيد استهلاك الكهرباء، خلال فصل الصيف الذي قد يُعاني خلاله غالبية المواطنين من ارتفاع فواتير الكهرباء بسبب استخدام أجهزة منزلية إضافية كجهاز «التكييف».
أخبار متعلقة
«الري»: الانتهاء من تأهيل ترع بأطوال 11887 كم بالمحافظات لترشيد استهلاك المياه
استمرار ندوات التوعية بمدينة الخيالة لترشيد استهلاك المياه
بمشاركة 200 طفل.
ويحرص دائمًا جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، على تقديم الكثير من النصائح للمواطنين، التي من شأنها أن تساعدهم على توفير الكهرباء وخفض قيمة فاتورة الاستهلاك.
وأشار الجهاز في منشور عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، إلى عدد من الأجهزة التى أطلق عليها «سارق الكهرباء في المنزل»، منوهًا إلى أن هذه الأجهزة هي:
- شاحن الموبايل: تستهلك شواحن الهواتف المحمولة قدر كبير من الكهرباء حتى مع عدم توصيلها بالتليفون المحمول.
- الريسيفر: يستهلك جهاز استقبال القنوات الفضائية «الريسيفر» كمية كبيرة من الكهرباء على مدار الشهر بسبب شاشة عرض البيانات.
- جهاز روتر الإنترنت: يستهلك الروتر كهرباء بسبب وجود أكثر من 4 لمبات إشارة الشبكة، تعمل بشكل مستمر.
- فيش الأجهزة الكهربائية المغلقة: رغم غلق الأجهزة من خلال الريموت إلا أنها تكون في وضع الاستعداد وبالتالى تستهلك كهرباء.
طرق ترشيد استهلاك الكهرباء
وأوضح الجهاز، في منشور سابق خطوات لصيانة «التكييف» الذي يُعد الجهاز الأكثر استخدامًا في غالبية المنازل خلال فصل الصيف، وتجنب ارتفاع فاتورة الكهرباء، والتي تمثلت في:
- الحرص على تغيير الفلاتر، أو على الأقل تنظيفها لأن تراكم الأتربة في الفلتر، يقلل من كفاءة التكييف.
- معاينة الوحدة الخارجية وتنظيفها من الأتربة والحطام والعشب الصغير، وما إلى ذلك.
- فحص مجاري الهواء، تعد من الخطوات المهمة أيضًا.
- معاينة خطوط التبريد.
ترشيد استهلاك الكهرباء طرق ترشيد استهلاك الكهرباء استهلاك الكهرباء طرق ترشيد استهلاك الكهرباء في المنزل ترشيد الكهرباء ترشيد استهلاك الماء والكهرباء ترشيد استهلاك الكهرباء ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية كيفية ترشيد استهلاك الكهرباء ترشيد الاستهلاك الكهرباءالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: استهلاك الكهرباء الكهرباء
إقرأ أيضاً:
السجن 7 سنوات لسائق قتل "نجلة زوجته" وتخلص منها في مصرف مائي بالشرقية
عاقبت محكمة جنايات الزقازيق، برئاسة المستشار هيثم حسن الضوي، وعضوية المستشارين باسم يسري جاويش، وطارق أحمد الحلوانى، ومصطفى حسن عشيش، وسكرتارية محمد عفت، سائق توك توك بالسجن 7 سنوات، والحبس لمدة سنة لزوجته، وبراءة شقيقته، لاتهامهم في القضية رقم 21594 لسنة 2024 جنايات مركز بلبيس، والمقيدة برقم 5852 لسنة 2024 كلي جنوب الزقازيق، بالتسبب في وفاة طفلة نجلة زوجته «المتهمة الثانية» والتخلص من جثمانها في إحدى المصارف المائية.
تعود وقائع القضية، بتلقى الأجهزة الأمنية بالشرقية، إخطارا بشأن ما تبلغ لمركز شرطة بلبيس، من الطفل «سلطان. ع» 11 عامًا، ومقيم بدائرة المركز، رفقة أحد أقاربه لتحرير محضر ضد والده وزوجة والده «مراة أبوه» لتعديهما عليه بالضرب المبرح، واتهم الطفل في بلاغه والده؛ بالتخلص من الطفلة «حبيبة» ابنة زوجة والده منذ عامين.
وتبين من تحريات المباحث الجنائية، قيام «ع. ع» 34 عامًا سائق توك توك، ومقيم بدائرة مركز بلبيس، بالتخلص من ابنة زوجته «ح» 7 سنوات، بالاشتراك مع زوجته «هند. ع» 26 عامًا ربة منزل «والدة الطفلة»، وشقيقته «زينب».
وكشفت التحقيقات وتحريات المباحث، أن الطفلة كانت تعيش رفقة والدتها بعد انفصالها عن والدها، وكان زوج الأم معتاد ضرب الطفلة بقصد تأديبها حتى لفظت أنفاسها الأخيرة، وحاول دفنها بمقابر القرية ليلًا، إلا أنه لم يتمكن من ذلك، فقام بالتخلص منها بأحد المصارف المائية، بالاشتراك مع زوجته «والدة الطفلة»، وشقيقته.
وفي وقت لاحق عثرت الأجهزة الأمنية على جثة مجهولة الهوية لطفلة عمرها 7 سنوات بمياه أحد المصارف بنطاق مركز أبوحماد، والتي جرفها التيار إلى محل العثور عليها، وتم نقلها إلى مشرحة المستشفى؛ بقرار من النيابة العامة.
وبعد مرور عامين من إرتكاب الجريمة، أبلغ الطفل عن والده، وبفحص البلاغ من قبل الأجهزة الأمنية بمركز شرطة بلبيس، تبين صحة أقوال الطفل، وأنه تعرض للضرب من والده، وكان يخشى الإفصاح عن ذلك.
وتبين من أمر الإحالة، أن المتهم الأول ضرب الطفلة المجني عليها عمدا مع سبق الإصرار، بأن عقد العزم وبيت النية على ضربها، وما إن ظفر بها حتى انهال عليها باستخدام أداة «عصا»، وحال التعدي؛ صدم رأسها بإحدى القطع الخشبية من أثاث المنزل، ما أدى لإصابتها التي أودت بحياتها، ولم يقصد من ذلك قتلًا ولكن الضرب أفضى إلى موت، وأن المتهمة الثانية والثالثة شاركا في إخفاء الجثمان دون إخطار جهات الاقتضاء، وقبل الكشف عليها والاستقصاء عن حالة الموت وأسبابه على النحو المبين بالتحقيقات.
وبتقنين الإجراءات تمكنت الأجهزة الامنية من ضبط المتهم، وزوجته «والدة الطفلة»، وشقيقته، وبالعرض على النيابة العامة قررت حبسهم على ذمة التحقيقات، وإحالة أوراق القضية لمحكمة الجنايات التي أصدرت حكمها المتقدم.