DW عربية:
2025-04-27@05:37:49 GMT

الحرب بين إسرائيل وحماس– تسلسل زمني للأحداث

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

القصف الإسرائيلي سبب دمارًا هائلًا في قطاع غزة

هجوم حماس
في ساعات الصباح من يوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، شنت حركة حماس الإسلاموية، المصنفة كمنظمة إرهابية من قبل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ودول أخرى، هجومًا كبيرًا على  إسرائيل.

مختارات البيت الأبيض: إسرائيل وافقت على "هدن" يومية قصيرة بشمال غزة صراع حماس وإسرائيل.

. حينما تجد مصر نفسها تسير على حبل مشدود! إيران تقول إن "اتساع نطاق حرب غزة حتمي" الأمم المتحدة: إسرائيل وحماس ارتكبتا جرائم حرب بلينكن: إسرائيل لن تستطيع إدارة غزة وربما تكون هناك فترة انتقالية

في عطلة "سيمحات توراه" اليهودية، تم إطلاق آلاف الصواريخ من  قطاع غزة على البلدات الإسرائيلية في غلاف غزة. وفي الوقت نفسه، هاجم المئات من الإرهابيين المدججين بالسلاح الأراضي الإسرائيلية برًا، وباستخدام مظلات شراعية جوًا، ومن البحر أيضًا.

وفي عدد من البلدات ومكان إقامة مهرجان موسيقي، ارتكب المسلحون فظائع بشكل عشوائي- خاصة ضد المدنيين. وبحسب الأرقام الإسرائيلية، قُتل 1400 شخص (تم تعديل الحصيلة في 11 تشرين الثاني/نوفمبر إلى 1200 قتيل)، واحتُجز أكثر من 240 آخرين كرهائن في قطاع غزة.

ردود الفعل الإسرائيلية على الهجوم الإرهابي
بعد وقت قصير من الهجوم، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "السيوف الحديدية" وقصف أهدافًا في قطاع غزة. وبحسب حماس قُتل في الغارات الجوية أكثر من 10500 شخص (حتى الثامن من تشرين الثاني/ نوفمبر 2023). ولا يمكن التحقق من هذا الرقم بشكل مستقل.

في التاسع من تشرين الأول/ أكتوبر، بدأت إسرائيل بمحاصرة قطاع غزة وقطعت إمدادات الكهرباء والغذاء والمياه عن سكان القطاع البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة. وفي هذه المرحلة، تمكن الجيش الإسرائيلي من استعادة السيطرة الكاملة على المنطقة الحدودية مع غزة.

في 13 تشرين الأول/ أكتوبر، طلبت إسرائيل من سكان شمال قطاع غزة مغادرة المنطقة خلال 24 ساعة. استجاب مئات الآلاف من الأشخاص لهذا الطلب. وتمت إعادة إمدادات المياه إلى جنوب قطاع غزة اعتبارًا من 15 تشرين الأول/أكتوبر، ليتم تخفيف الحصار قليلًا في وقت لاحق.

جنود إسرائيليون ينتشلون الجثث بعد أن هاجم إرهابيو حماس كيبوتس كفار عزة

الوحدة السياسية
إسرائيل، المنقسمة داخليًا بشدة، تُشكل حكومة طوارئ، أي حكومة "وحدة وطنية" في 11 تشرين الأول/ أكتوبر. السياسي المعارض بيني غانتس ينضم إلى الحكومة. بالإضافة إلى ذلك، يتم تشكيل حكومة من خمسة أعضاء لـ"إدارة الأزمات"، وتضم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت وبيني غانتس، كما يتمتع رئيس الأركان السابق غادي آيزنكوت ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر (من حزب الليكود) بوضع مراقب في هذه الهيئة.

اشتباكات على الحدود مع لبنان
بعد وقت قصير من الهجوم الإرهابي الذي شنته حماس على إسرائيل، وقعت اشتباكات على الحدود الشمالية لإسرائيل مع لبنان. وأصيب عدد من الصحفيين وقُتل صحفيون في القتال المستمر مع حزب الله . كما أن أعضاء بعثة مراقبي الأمم المتحدة في لبنان (يونيفل) عالقون بين الجبهات.

رد فعل حزب الله
في 3 تشرين الثاني/ نوفمبر، هدد زعيم حزب الله حسن نصر الله بتصعيد الصراع في أول خطاب له منذ بدء الحرب. ومع ذلك، لم يحصل أي توسع في القتال المحدود حتى ساعة إعداد هذا التقرير على الحدود اللبنانية الإسرائيلية.

جانب من الدمار الذي لحق بالمستشفى الأهلي بغزة

انفجار في مستشفى
وفي مدينة غزة، وقع انفجار في حرم المستشفى الأهلي (المعمداني) يوم 17 أكتوبر/ تشرين الأول. وأرجع الجيش الإسرائيلي الانفجار إلى صاروخ أخطأ هدفه أطلقته منظمة الجهاد الإسلامي الإرهابية. فيما اتهمت حماس الجيش الإسرائيلي. وفي وقت لاحق، وقدرت وكالات الاستخبارات الأمريكية عدد القتلى بـ "100 إلى 300"، فيما قالت السلطات الصحية التابعة لحماس أن هناك ما لا يقل عن 471 قتيلًا. ونتيجة لهذا الحدث، خرج آلاف الأشخاص إلى الشوارع في جميع أنحاء العالم العربي.

الرهائن
وفي 20 و22 تشرين الأول/ أكتوبر، أفرجت حماس عن أربع مختطفات. في 30 تشرين الأول/ أكتوبر، أعلن الجيش الإسرائيلي تحرير جندية. وفي نهاية أكتوبر/ تشرين الأول، أعلنت حماس استعدادها لإطلاق سراح جميع الرهائن مقابل إطلاق سراح عدة آلاف من الفلسطينيين المحكوم عليهم بالسجن في إسرائيل.

الهجوم البري الإسرائيلي
في 26 تشرين الأول/أكتوبر، اجتاحت الدبابات الإسرائيلية قطاع غزة لعدة ساعات. وفي مساء يوم 27 أكتوبر/تشرين الأول، بدأ الجيش هجمات برية وتقدم يومًا بعد يوم داخل الشريط الساحلي المكتظ بالسكان.

وفي الخامس من تشرين الثاني/نوفمبر، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قسم قطاع غزة إلى نصفين، قسم شمالي وآخر جنوبي، مع محاصرة مدينة غزة بالكامل. وتدور معارك في المدينة. ووفقًا لتصريحاته، يركز الجيش الإسرائيلي حاليًا بشكل أساسي على كشف الأنفاق وتدميرها، وتُعتبر الانفاق بمثابة قاعدة خلفية لحماس. في هذه الأثناء، يتواصل القصف الجوي المستمر على شمال القطاع.

صور بعض الرهائن لدى حماس معلقة أمام كنيس في مدينة كولونيا الألمانية


الوضع في قطاع غزة

توصل اثنان من الجغرافيين الأمريكيين في حساباتهما إلى استنتاج مفاده أنه بعد أربعة أسابيع من الحرب تعرض حوالي 15 بالمائة من جميع المباني في قطاع غزة لأضرار أو دمرت، مشيرين إلى أن ما بين 38.000 و45.000 مبنى دُمر نتيجة القصف الإسرائيلي.

وبعد شهر من بدء الحرب، غادر أكثر من 900 ألف شخص شمال غزة، بحسب الجيش الإسرائيلي. ويتحدث مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) عن حوالي 1.5 مليون نازح داخليًا في قطاع غزة، من أصل نحو 2.2 مليون شخص يعيشون في الشريط الساحلي.

الممرضة الأمريكية إيميلي كالاهان وصفت الوضع الإنساني في قطاع غزة بعد مرور أربعة أسابيع على بدء الحرب بالمأساوي. وكانت كالاهان تعمل لدى منظمة أطباء بلا حدود في قطاع غزة وتم إجلاؤها من هناك في أوائل نوفمبر/تشرين الثاني.

وقالت كالاهان لشبكة "سي إن إن" الأمريكية إن فريقها "رأى أطفالاً مصابين بحروق شديدة في وجوههم وأعناقهم وجميع أطرافهم"، مشيرة إلى أنه، ونظرًا لاكتظاظ المستشفيات، يتم إخراج الأطفال على الفور وإرسالهم إلى مخيمات اللاجئين التي لا تتوفر فيها مياه جارية.
مساعدات لسكان غزة
وصلت أول قافلة مساعدات غذائية وطبية إلى قطاع غزة يوم 21 تشرين الأول/أكتوبر. وسبق أن اتفقت إسرائيل ومصر على فتح معبر رفح الحدودي في قطاع غزة. وتمكنت مئات الشاحنات من عبور الحدود في الأيام التالية.

انتهاكات القانون الدولي
في 24 أكتوبر/تشرين الأول، أدان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش " الانتهاكات الواضحة للقانون الدولي الإنساني" في قطاع غزة. وبعد ثلاثة أيام، دعت الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى "وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية" في قرار غير ملزم. ولم يتمكن مجلس الأمن الدولي حتى الآن من الاتفاق على قرار.

إنقاذ فتاة صغيرة من تحت أنقاض منزل في قطاع غزة بعد غارة جوية إسرائيلية

جهود الوساطة الدولية
وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن  زار المنطقة عدة مرات بعد الهجوم الكبير الذي شنته حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر. وقام ساسة غربيون آخرون أيضًا بإجراء محادثات مع الحكومة في إسرائيل. وخلال زياراته، أكد بلينكن على حق إسرائيل في الدفاع عن النفس، لكنه دعا أيضًا إلى حماية السكان المدنيين في قطاع غزة. وفي يوم 21 أكتوبر انعقدت ما سميت بـ "قمة السلام" في  القاهرة، وقد شاركت فيها العديد من الدول المجاورة لإسرائيل بالإضافة إلى وفود من أوروبا. لكن لم يثمر المؤتمر عن نتائج ملموسة.

وفي 8 تشرين الثاني/نوفمبر، أكد وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر أن إسرائيل لا تريد إعادة احتلال قطاع غزة، مشيرًا إلى أنه وبعد تدمير حركة حماس، ستتحمل إسرائيل "المسؤولية العامة عن الأمن لفترة غير محددة".
"هدن" يومية قصيرة
ومن آخر التطورات إعلان البيت الأبيض أن إسرائيل ستبدأ هدنًا لمدة أربع ساعات في شمال غزة اعتباراً من التاسع من تشرين الثاني/نوفمبر من أجل السماح للسكان بالفرار من أعمال القتال. ووصف ذلك بأنه خطوة في الاتجاه الصحيح، مشيرًا إلى أن هذه الهدن نجمت عن مناقشات بين مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين في الأيام الأخيرة.

وعلق وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت على ذلك بالقول إن "هذه الأشياء لا تنتقص من استمرار القتال"، وأضاف أن الحرب ستستمر حتى الإطاحة بحماس وإطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة.
أندرياس نول/ م.ع.ح

المصدر: DW عربية

كلمات دلالية: الحرب بين إسرائيل وحماس الوضع الإنساني في غزة الحرب في الشرق الأوسط اجتياح غزة هدنة إنسانية في غزة إسرائيل غزة حماس حزب الله لبنان مصر الأردن الولايات المتحدة إيران قطر قصف مستشفى المعمداني في غزة الحرب بين إسرائيل وحماس الوضع الإنساني في غزة الحرب في الشرق الأوسط اجتياح غزة هدنة إنسانية في غزة إسرائيل غزة حماس حزب الله لبنان مصر الأردن الولايات المتحدة إيران قطر قصف مستشفى المعمداني في غزة تشرین الثانی نوفمبر تشرین الأول أکتوبر الجیش الإسرائیلی فی قطاع غزة من تشرین إلى أن

إقرأ أيضاً:

4 بدائل “قاتمة” تنتظر إسرائيل في غزة

#سواليف

حددت دراسة أمنية إسرائيلية 4 #بدائل وصفتها بالقاتمة أمام #تل_أبيب للتعامل مع قطاع #غزة تمثلت في #حكم_عسكري مطول أو #تهجير_السكان أو إقامة #حكم_فلسطيني “معتدل” أو بقاء الوضع القائم.

وقال معهد دراسات الأمن الإسرائيلي (غير حكومي) في دراسة بعنوان ” #البدائل_الإستراتيجية لقطاع غزة” إنه بعد مرور عام ونصف العام تقريبا على #الحرب على قطاع غزة تقف إسرائيل عند مفترق طرق، وعليها صياغة إستراتيجية مناسبة لمستقبل القطاع.

وأعد الدراسة الباحث في معهد دراسات الأمن القومي عوفير غوترمان الذي عمل سابقا محللا أول في جهاز الاستخبارات الإسرائيلية.

مقالات ذات صلة “أونروا”: نفاد إمدادات الدقيق في قطاع غزة 2025/04/24

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أميركي مطلق إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- ونحو 11 ألف مفقود، وتفرض حصارا مطبقا على جميع الإمدادات والمساعدات الإنسانية، مما تسبب بمجاعة قاسية.

بدائل “قاتمة”

وترى الدراسة أن إسرائيل “تواجه مجموعة من البدائل القاتمة، جميعها إشكالية في آثارها وجدواها، وأول تلك البدائل: تشجيع الهجرة الطوعية، وهو خيار لم تُدرس عواقبه الإستراتيجية بدقة في إسرائيل، وإمكانية تحقيقه ضعيفة”.

أما البديل الثاني فهو “احتلال القطاع وفرض حكم عسكري مطول، ومع أن ذلك قد يُضعف حماس بشدة لكنه لا يضمن القضاء عليها وينطوي على خطر تعريض الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس للخطر، وتكبد تكاليف باهظة أخرى طويلة الأجل”.

وعن البديل الثالث أوضحت الدراسة “إقامة حكم فلسطيني معتدل في القطاع بدعم دولي وعربي، وهو خيار تكاليفه على إسرائيل منخفضة، لكنه يفتقر حاليا إلى آلية فعالة لنزع سلاح القطاع وتفكيك قدرات حماس العسكرية، وأخيرا احتمال فشل مبادرات الاستقرار السياسي والعسكري، مما يترك حماس في السلطة”.

كما أشارت إلى البديل الرابع، وهو “استمرار الوضع الراهن، وينبع هذا البديل أساسا من واقع تمتنع فيه إسرائيل عن الترويج لمبادرات عسكرية أو سياسية في قطاع غزة، أو تفشل في المبادرات التي تسعى إلى تنفيذها”.

وقال غوترمان إن قائمة البدائل الإستراتيجية لقطاع غزة صممت من خلال دراسة استقصائية شاملة لمختلف الخيارات المطروحة في الخطاب الإسرائيلي والعربي والدولي، سواء مبادرات عملية طرحتها جهات رسمية أو اقتراحات من معاهد بحثية ومحللين.

إستراتيجية ثنائية الأبعاد

وتوصي الدراسة بتنفيذ إستراتيجية ثنائية الأبعاد تجمع بين العمل العسكري والسياسي، وهي “جهد عسكري مكثف ومتواصل لا يهدف فقط إلى تقويض حماس وقدراتها، بل أيضا إلى إرساء أسس استقرار بديل حاكم لحماس، وبالتوازي مع ذلك، مبادرة سياسية لبناء بديل حاكم معتدل تدريجيا في قطاع غزة من شأنه أيضا دعم وتسريع نجاح الجهد العسكري”.

ورأت الدراسة أن هذه الإستراتيجية “تتطلب تعاونا وثيقا مع الدول العربية، وينبغي أن تكون جزءا من اتفاق إقليمي يشمل التطبيع مع المملكة العربية السعودية وخطوات نحو إنهاء الصراع العربي الإسرائيلي”.

وقالت إنه بالنسبة للفلسطينيين فإن الأفق السياسي المتوخى في هذه الإستراتيجية هو “أفق استقلال وسيادة محدودين”.

أما بالنسبة لإسرائيل -وفقا للدراسة ذاتها- فتحافظ الخطة على الحرية الأمنية والعملياتية والجهود المستمرة للقضاء على حماس وإحباط التهديدات الناشئة في القطاع من خلال مزيج من التدابير العسكرية والاقتصادية والقانونية والسياسية.

واعتبرت الدراسة أن “هذه الإستراتيجية المقترحة أكثر تعقيدا في التنفيذ مقارنة بالبدائل أحادية البعد التي تناقش حاليا في إسرائيل، ولكنها واقعية من حيث جدواها العملية، وعلى النقيض من البدائل الأخرى”.

حماس متجذرة

ولفتت الدراسة إلى أنه “من المهم الإدراك أن حماس ليست ظاهرة خارجية أو جديدة أو عابرة في التجربة الفلسطينية -خاصة بقطاع غزة- بل هي متجذرة بعمق وجوهر فيه”، وفق تعبيرها.

وقالت إن حماس وُلدت في قطاع غزة، وأعضاؤها محليون لا يعملون من خلال شبكات تنظيمية فحسب، بل أيضا من خلال شبكات عائلية.

وأشارت إلى أنه على مدار عقود من وجودها نجحت حماس بترسيخ وعيها السياسي الديني والقومي في المجتمع الفلسطيني من خلال نشاط مكثف في جميع مجالات الحياة.

وأضافت الدراسة أن الجيل الذي نشأ في قطاع غزة على مدى العقدين الماضيين لا يعرف بديلا لحماس.

واعتبرت أن الوضع المدني في قطاع غزة غير قابل للاستمرار دون إعادة إعمار واسعة النطاق، لكن مستقبل إعادة الإعمار غير واضح، وفق تعبيرها.

ورأت الدراسة أن إسرائيل قادرة على قمع حماس في غزة بالوسائل العسكرية وحدها، لكنها لن تقضي عليها.

وفي بداية حرب الإبادة التي ترتكبها إسرائيل بقطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حددت حكومة بنيامين نتنياهو أهدافا لها، أبرزها: تفكيك قدرات “حماس” وحكمها للقطاع، وإعادة الأسرى الإسرائيليين، لكنها لم تنجح في تحقيق أي من الأهداف التي وضعتها.

وتقول المعارضة الإسرائيلية إن حكومة نتنياهو لم تنجح بالحرب ولا تملك إستراتيجية لليوم التالي لها.

مقالات مشابهة

  • محلل سياسي يكشف آخر تطورات الأوضاع بين إسرائيل وحماس
  • جولة مفاوضات جديدة في القاهرة وحماس تؤكد استعدادها لإبرام صفقة شاملة لإنهاء الحرب
  • جهاد حرب: الإدارة الأمريكية ليست جادة في الضغط على إسرائيل لإنهاء الحرب
  • وفد حماس يصل إلى القاهرة لبحث مقترح صفقة شاملة مع إسرائيل
  • كيف تبدو خريطة إسرائيل لـاليوم التالي في غزة؟
  • صفقة غير متوقعة: اتفاق وقف دائم لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس يثير تساؤلات
  • رئيس الموساد الإسرائيلي يتوجه إلى الدوحة لبحث وقف الحرب في غزة
  • تفاصيل مسودة اتفاق وقف دائم لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس
  • 4 بدائل “قاتمة” تنتظر إسرائيل في غزة
  • 4 بدائل قاتمة تنتظر إسرائيل في غزة