الصحة توجة رسالة لمرضي السكر بشأن الأنفلونزا الموسمية
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
وجهت وزارة الصحة والسكان رسالة عاجلة لمرضى السكر تشدد على أهمية حصولهم على لقاح الإنفلونزا الموسمية لحمايتهم من مضاعفات الإنفلونزا الخطيرة.
"الصحة الفلسطينية" تكشف تفاصيل تعرض مجمع الشفاء للقصف المستمر من الاحتلال الصحة الفلسطينية: 10 آلاف نازح ومريض محاصرون بالقناصة والقصف الإسرائيلي داخل مجمع الشفاء الطبي عاجل.
. "الصحة الفلسطينية": مجمع الشفاء الطبي خرج عن الخدمة بسبب نفاذ الوقود
وأصدرت الوزارة بيان رسمي لها، تشير فيه إلى أن مرضى السكر يعتبرون من الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالإنفلونزا الموسمية، وبالتالي ينبغي عليهم الحصول على اللقاح.
يتوفر اللقاح في شركة "فاكسيرا" القابضة للمستحضرات الحيوية وفروعها في مختلف المحافظات، بالإضافة إلى العديد من الصيدليات.
مرضي السكر، الأنفلونزا، لقاح الأنفلونزا، الأنفلونزا الموسمية، لقاح الأنفلونزا الموسمية، وجهت وزارة الصحة والسكان رسالة عاجلة لمرضى السكر تشدد على أهمية حصولهم على لقاح الإنفلونزا الموسمية لحمايتهم من مضاعفات الإنفلونزا الخطيرة.
وزارة الصحة طمأنت المواطنين بشأن الأعراض الجانبية المحتملة للقاح الإنفلونزا الموسمية.
وأوضحت أن هذه الأعراض تشمل ارتفاع درجة الحرارة، واحمرار موضع التطعيم، وتشعر بتيبس في العضلات، وتورم واحمرار.
مرضي السكر، الأنفلونزا، لقاح الأنفلونزا، الأنفلونزا الموسمية، لقاح الأنفلونزا الموسمية، وجهت وزارة الصحة والسكان رسالة عاجلة لمرضى السكر تشدد على أهمية حصولهم على لقاح الإنفلونزا الموسمية لحمايتهم من مضاعفات الإنفلونزا الخطيرة.
وأكدت أن هذه الأعراض تختفي تلقائيًا ولا تتطلب زيارة الطبيب، وعادة ما تزول خلال يومين أو أقل، ويتم التعامل معها بالراحة فقط. وأوضحت أن الأعراض الجانبية هي رد فعل طبيعي للجهاز المناعي عند تعرضه لمادة غريبة.
لقاح الانفلونزا الموسمية لمرضي السكر
وفيما يتعلق بالموانع المحتملة لتلقي اللقاح الإنفلونزا الموسمية، أكدت وزارة الصحة والسكان أنه لا توجد موانع مطلقة لتلقي اللقاح، باستثناء الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 6 أشهر والأشخاص الذين يعانون من حساسية شديدة للبيض أو مكونات اللقاح.
وأشارت إلى أن اللقاح يساعد في تقليل خطر الإصابة بالإنفلونزا ويمنح الجهاز المناعي مناعة كافية ضد الفيروس التنفسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مرضى السكر الإنفلونزا لقاح الانفلونزا الأنفلونزا الموسمية لقاح الأنفلونزا الموسمية لقاح الإنفلونزا الموسمیة الأنفلونزا الموسمیة وزارة الصحة والسکان لقاح الأنفلونزا
إقرأ أيضاً:
الدفاع السورية تعلن انتهاء العملية العسكرية في الساحل وتوجه رسالة إلى الفلول
أعلنت وزارة الدفاع السورية، الاثنين، انتهاء العملية العسكرية ضد فلول النظام المخلوع في منطقة الساحل بعد تحقيق أهداف المرحلة الثانية، مشيرا إلى أن الأجهزة الأمنية ستعمل في المرحلة القادمة على تعزيز عملها لضمان الاستقرار وحفظ الأمن.
وقال المتحدث باسم الدفاع السورية، العقيد حسن عبد الغني، "وفاء بالعهد الذي قطعناه لأهلنا الكرام مع انطلاق المرحلة الثانية من العمليات، نعلن نجاح قواتنا بفضل الله ثم بعزيمة رجالنا في تحقيق جميع الأهداف المحددة لهذه المرحلة".
وأضاف في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السورية "سانا"، "تمكنا بفضل الله من امتصاص هجمات فلول النظام البائد وضباطه، وحطمنا عنصر مفاجأتهم وتمكنا من إبعادهم عن المراكز الحيوية وأمّنا غالب الطرق العامة التي اتخذتها الفلول منطلقا لاستهدف أهلنا المدنيين والأبرياء".
وأشار إلى أن السلطات السورية تمكنت أيضا "من تحييد الخلايا الأمنية وفلول النظام البائد من بلدة المختارية وبلدة المزيرعة ومنطقة الزوبار وغيرها في محافظة اللاذقية وبلدة الدالية وبلدة تعنيتا والقدموس في محافظة طرطوس، ما أسفر عن إفشال التهديدات وتأمين المنطقة".
وتابع عبد الغني بالقول "مع هذا الإنجاز نعلن انتهاء العملية العسكرية التي انطلقت لأهداف سبق ذكرها، وبعد أن باتت المؤسسات العامة قادرة على بدء استئناف عملها وتقديم الخدمات الأساسية لأهلنا تمهيدا لعودة الحياة إلى طبيعتها والعمل على ترسيخ الأمن والاستقرار".
وأشار المتحدث باسم وزارة الدفاع إلى أن الأجهزة الأمنية ستعمل في المرحلة القادمة على تعزيز عملها لضمان الاستقرار وحفظ الأمن وسلامة الأهالي، لافتا إلى أنه جرى وضع "خطط جديدة لاستكمال محاربة فلول النظام البائد، والعمل على إنهاء أي تهديد مستقبلي".
أوضح أن وزارة الدفاع السورية ستتيح للجنة التحقيق بالانتهاكات التي طالت مدنيين خلال العملية "الفرصة الكاملة لكشف ملابسات الأحداث والتأكد من الحقائق وإنصاف المظلومين".
وختم عبد الغني حديثه برسالة إلى فلول النظام، قائلا "رسالتنا واضحة وصريحة: إن عدتم عدنا ولن تجدوا أمامكم إلا رجالاً لا يعرفون التراجع ولا يرحمون من تلطخت أيديهم بدماء الأبرياء".
وخلال الأيام الأخيرة، شهدت محافظات اللاذقية وطرطوس الساحليتين توترات أمنية غير مسبوقة على وقع هجمات منسقة شنتها قوات موالية للنظام المخلوع، ما أسفر عن قتلى ومصابين في صفوف قوات الأمن العام والمدنيين.
ووثقت تقارير وقوع انتهاكات وإعدامات ميدانية طالت مدنيين في مناطق الاشتباك، ما دفع الرئيس السوري أحمد الشرع إلى تشكيل لجنة تحقيق مستقلة للنظر في ملف الانتهاكات بالإضافة إلى لجنة عليا للحفاظ على السلم الأهلي في البلاد.
ومساء الأحد، قال الشرع في ثاني كلمة له منذ بدء التطورات في الساحل السوري الخميس الماضي إن "المخاطر التي نواجهها اليوم ليست مجرد تهديدات عابرة، بل هي نتيجة مباشرة لمحاولات انتهازية من قبل قوى تسعى إلى إدامة الفوضى وتدمير ما تبقى من وطننا الحبيب".
وتابع بالقول: "نجد أنفسنا أمام خطر جديد يتمثل في محاولات فلول النظام السابق ومن وراءهم من الجهات الخارجية (لم يسمها) خلق فتنة وجر بلادنا إلى حرب أهلية، بهدف تقسيمها وتدمير وحدتها واستقرارها".
وشدد الرئيس السوري على أن "سوريا ستظل صامدة، ولن نسمح لأي قوى خارجية أو أطراف محلية بأن تجرها إلى الفوضى أو الحرب الأهلية".
وأردف قائلا: "لن نتسامح مع فلول الأسد، الذين قاموا بارتكاب الجرائم ضد قوات جيشنا ومؤسسات الدولة، وهاجموا المستشفيات وقتلوا المدنيين الأبرياء، وبثوا الفوضى في المناطق الآمنة".