في ذكراه.. قصة زواج يونس شلبي ومفاجأة سعيد صالح له
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
تحل اليوم الأحد 12 نوفمبر، ذكرى رحيل الفنان يونس شلبي، الذي ولد بمدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية عام 1941، وتوفي في مثل هذا اليوم عام 2007، عن عمر يناهز الـ 66 عاما.
حياة يونس شلبيولد الفنان يونس شلبي، في مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية في 30 مايو من عام 1941، وحصل على درجة البكالوريوس من قسم التمثيل بالمعهد العالي للفنون المسرحية في عام 1969، ولطالما رسم الضحكة على وجوهنا.
وبلغ رصيد النجم الكوميدي ما يقرب من 77 فيلما، كان آخرهم "أمير الظلام"، والذى شارك فيه مع صديقه الفنان عادل إمام كضيف شرف، كما قدم ما يقرب من 20 عملًا تليفزيوينًا، وعشرات المسرحيات.
قصة زواج يونس شلبيوكان لـ يونس شلبي، موقف مع أبناء مسرحية مدرسة المشاغبين، فقبل حفل زواجه طلب من سعيد صالح وكل أصدقائه في مدرسة المشاغبين ألا يأتوا إلى الفرح، وأخبرهم أنه لا يستطيع أن يوفر لهم جميعا الطعام، كما أنه لم يدع سوى أقاربه وأقارب العروسة.
وتفاجأ يونس شلبي، يوم الزفاف بقدوم سعيد صالح ومعه الكثيرين من العاملين في المسرحية وأخبروه أنهم يريدون أن يشاركوه فرحته ولم يهتموا بما قاله لهم.
يونس شلبي، تزوج من امرأة خارج الوسط الفنى ومن المنصورة تحديدا وأنجب منها 4 أبناء ورفض الزواج من داخل الوسط الفني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يونس شلبي سعيد صالح
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: إصرار فلسطيني على الحياة رغم الدمار في خان يونس
قال بشير جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في خان يونس، إن المناطق الشرقية لمحافظة خان يونس، التي تضم أحياء مثل عبسان الكبيرة والصغيرة، وخزاعة، وبني سهيلة، ومنطقة القرارة، تعرضت لدمار واسع نتيجة العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة منذ بداية العدوان على قطاع غزة، موضحًا أن نصف محافظة خان يونس تأثرت بشدة، ما يعكس حجم الكارثة الإنسانية والدمار في هذه المناطق.
وأضاف جبر، خلال رسالته على الهواء، أن دخول الهدنة حيز التنفيذ قبل يومين شجع الفلسطينيين على العودة إلى المناطق الشرقية لتفقد منازلهم المدمرة، مؤكدًا إصرارهم على العيش فوق أنقاضها وإعادة بناء حياتهم، رغم حجم الدمار الهائل الذي لحق بهم.
وفيما يخص المساعدات، أشار إلى استمرار دخول شاحنات الوقود والمساعدات الإنسانية من معبر رفح عبر الطريق الذي يربط جميع محافظات قطاع غزة، مؤكدًا أن هذه الشاحنات تحمل مواد غذائية وإمدادات ضرورية للفلسطينيين، قبل أن تعود فارغة من قطاع غزة إلى معبر رفح، لتحميل شحنات جديدة، مما يعكس حركة دؤوبة تهدف لدعم أهالي غزة عبر الشريان الحيوي الممتد من مصر.