إعادة فتح معبر رفح أمام حاملي جوازات السفر الأجنبية
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أعلنت الهيئة العامة للمعابر والحدود في غزة، أنه سيتم إعادة فتح معبر رفح البري مع مصر، اليوم الأحد، أمام حاملي جوازات السفر الأجنبية.
والمعبر الذي يربط بين غزة وشبه جزيرة سيناء المصرية هو المدخل الوحيد للقطاع الذي لا تسيطر عليه إسرائيل، ويعد حيوياً لدخول شاحنات المساعدات، ولعمليات الإجلاء التي شملت آلاف الأشخاص حتى الآن.وقالت 3 مصادر أمنية مصرية ومسؤول فلسطيني إن عمليات الإجلاء من قطاع غزة إلى مصر، بالنسبة للأجانب والفلسطينيين الذين يحتاجون إلى علاج طبي عاجل، توقفت الجمعة.
عالقون على معبر #رفح: "ما ترونه نقطة في بحر جحيم #غزة" https://t.co/MfWiRHoFxq
— 24.ae (@20fourMedia) November 2, 2023 وقال المسؤول الفلسطيني ومصدر طبي مصري إن التعليق جاء بسبب مشكلات في نقل المرضى المشمولين بالإجلاء من داخل غزة إلى رفح.المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
البيت السني أمام مفترق طرق قبل الانتخابات.. تشظٍ سياسي أم إعادة تشكّل؟ - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
أكد مقرر مجلس النواب السابق محمد عثمان الخالدي، اليوم السبت (1 آذار 2025)، أن البيت السني سيشهد قبل الانتخابات انقسامات حادة بسبب الرؤى المختلفة.
وقال الخالدي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "القوى السياسية التي تشكل البيت السني بشكل عام تعاني من خلافات داخلية، وهذا ما يبرز بين أقطابها، وسط مساعي كل قطب منها إلى أن يكون مستقلاً بتكتله وتياره، وبالتالي هنالك قراءات تشير إلى أن العديد من القوى ستشهد انقسامات أو ستنخرط في تكتلات جديدة بعيداً عن العناوين السياسية السابقة".
وأضاف، أن "العديد من العناوين فشلت في تقديم ما وعدت به جمهورها في المناطق والمدن المحررة، ولذلك هناك محاولة لإعادة تدوير الأسماء بهدف التخلي عن تركات بعض القوى السلبية".
لافتاً إلى أن "قوة ناشئة ستظهر إضافة إلى تكتلات جديدة، مما يعني أنه قد تنشأ متغيرات مهمة في مسارات البيت السني بشكل عام".
وأوضح، أنه "لا يمكن ترجيح كفة طرف سني على آخر، خاصة وأنه حتى هذه اللحظة ليس هناك تأكيد بنسبة 100% حول موعد الانتخابات أو ما إذا كان قانون الانتخابات سيشهد تغييرات، باعتبار أن كلا الأمرين مهمين جداً للقوى السنية، لأنهما سيحددان آليات التغيير والتفاعل في المحافظات ذات الغالبية السنية".
وأشار إلى أنه "لا يمكن الجزم بمن سيكون صاحب القرار في رسم خارطة البيت السني في الانتخابات المقبلة، ولكن بشكل عام هناك تأثير لدول معينة على بعض القوى، إلا أن الأصوات الانتخابية هي التي تعزز قوة هذا التكتل أو ذاك".
وتابع: "مهما كان دعم هذه الدول، فإنه لن يكون له تأثير خاص، لاسيما وأن انتخابات 2025 نتوقع أن تؤدي إلى الإطاحة بنسبة 50% من الأسماء الموجودة حاليا، خاصة في ظل استياء الشارع من دورها وعدم تفاعلها مع ما تعهدت به".