خلال أكتوبر الماضي.. نزوح 410 أسر يمنية
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
(عدن الغد)متابعات.
كشف تقرير حكومي عن ازدياد النزوح في اليمن خلال أكتوبر الماضي.
وقالت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين في اليمن (EX.U.IDPs) في تقريرها الشهري لتتبع حركة النزوح الداخلي الذي أصدرته يوم السبت، إنها رصدت نزوح 410 أسر تتألف من 2,397 شخصاً خلال الفترة بين (1 - 31) أكتوبر 2023م، وأن من بين النازحين في أكتوبر الماضي، كان هناك 329 أسرة (2,010 أشخاص) نزحت لأول مرة، و81 أسرة (387 شخصاً) نزحت للمرة الثانية.
وبحسب البيانات الواردة في تقرير الوحدة التنفيذية، فإن عدد النازحين سجل في أكتوبر الماضي زيادة بنسبة 69% عن الشهر السابق له (سبتمبر) الذي نزح فيه ما مجموعه 243 أسرة تتكون من 1,330 شخصاً.
وأوضح التقرير أن أغلب حالات النزوح المسجلة في أكتوبر الماضي كانت في الحديدة بنسبة 27%، تليها مأرب بنسبة 17%، ثم تعز بنسبة 14%، ومحافظتا إب وحضرموت بنسبة 8% لكل منهما، بينما تراوح معدل النزوح بين (1 - 5)% في كل من محافظات صنعاء والبيضاء وشبوة وذمار والجوف وأمانة العاصمة وحجة وريمة والضالع وعمران.
وأشار التقرير إلى أن الوحدة التنفيذية رصدت خلال الفترة بين 1 و31 أكتوبر 2023، مغادرة 6 أسر (35 شخصاً) مناطق نزوحها الحالية، كما تتبعت عودة 122 أسرة (643 شخصاً) إلى موطنها الأصلي.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: أکتوبر الماضی
إقرأ أيضاً:
خبير أثري: الدولة تعيد مجد الماضي بتطوير القاهرة التاريخية والخديوية
قال الدكتور أحمد عامر، الخبير الأثري، إن هناك فرقا بين القاهرة التاريخية والقاهرة الخديوية، إذ تعد الأولى الأقدم وتتحدث عن الفترة الفاطمية في مصر، ومن أبرز معالمها شارع المعز والقلعة وباب زويلة وباب الفتوح والحسين والأزهر، أما القاهرة الخديوية هي المنطقة التي بناها الخديوي إسماعيل سنة 1863 وأبرز معالمها ميدان التحرير وقصر النيل وميدان طلعت حرب وشارع محمد فريد.
أكبر متحف مفتوح للآثار الإسلامية على مستوى العالموأضاف «عامر»، خلال لقاء مع الإعلاميتين لمياء حمدين ويارا مجدي، ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن أكبر متحف مفتوح للآثار الإسلامية على مستوى العالم هو شارع المعز، وهذا يتبع للقاهرة التاريخية، مؤكدًا أن مصر هي أكبر دولة على مستوى العالم بها آثار متنوعة سواء إسلامية او مسيحية أو يهودية وأثارة الحضارة الفرعونية
الدولة تهدف إلى إعادة مجد الماضيوتابع: «الدولة تهدف إلى إعادة مجد الماضي من خلال تطوير القاهرة التاريخية والخديوية، من خلال مشروعات عملاقة وهذا سيساهم في تحسين الهوية البصرية لهذه المناطق وزيادة عدد السائحين والزوار».