ممثلو مجلس الآباء بصلاح الدين.. يشكلون مجلس تنسيق لإيجاد حلولا لاحتياجات المدارس
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
بحضور مندوب مكتب التربية بمديرية البريقة بعدن، مهيار يونس، عقد عصر يوم السبت، الاجتماع الاول مع ممثلين من مجلس أمور طلاب مدارس صلاح الدين الحكومية الأربع (أساسي ـ ثانوي) لتشكيل مجلس تنسيق موحد وذلك لإيجاد حلول مستدامة لاحتياجات المدارس الحكومية في ظل الاوضاع الراهنة التي يمر بها قطاع التعليم في البلاد.
وجاء تشكيل المجلس تلبية لرغبة إدارة المدارس الحكومية في المنطقة نظرا لما تعانيه من نقص في الكادر التعليمي واحتياجات في الكتب الدراسية فضلا عن المشكلات الصحية والبيئية في المدارس بعد عجز وزارة التربية ولتعليم مد يد العون لها في ظل حرب تعيشها البلاد منذ سنوات.
واقر المجتمعون بالتصويت تشكيل رئاسة المجلس مكون من الأخوة التأليه أسمائهم:
ـ حنش عبد الله النمري ـ رئيسا
ـ فضل ثابت صالح القوح ـ نائبا
ـ ياسر حسن عبد الله ـ مقررا
ـ محمد الجهيدي ـ عضوا
ـ محمود محمد سعيد ـ مسئول مالي
ـ الأستاذة/ اوسان سالم محمد ـ امين صندوق
ـ بسام اللحجي ـ منسق اعلامي
وشكل المجلس إضافة نوعية لما يقدمه المجتمع المحلي من مساعدات وتبرعات لمساندة جهود مكتب التربية والتعليم بما يسهم في توفير بيئة مدرسية آمنة ومحفزة في بلد اثقلتها جراحات الحرب والدمار.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
مسابقة ISEF.. طالب ثانوي يستغيث بوزير التعليم: «فضلوا المدارس الخاصة على الحكومية»
نتائج مسابقة ISEF التي تقام تحت إشراف وزارة التربية والتعليم أحدثت حالة من الجدل خلال الساعات الماضية بعد أن اشتكى البعض من تفضيل القائمين على المسابقة طلاب المدارس التطبيقية التكنولوجية والمدارس الخاصة على طلاب المدارس الحكومية.
ما هي مسابقة ISEF ؟
وتعد مسابقة ISEF تعد إحدى المسابقات الدولية المرموقة في العلوم والهندسة في مرحلة التعليم قبل الجامعي، وتكسب الطلاب مهارات قيمة في مجالات البحث العلمي، والتفكير النقدي، وحل المشكلات، أثناء مواجهة التحديات العلمية الملحة.
وتشمل مسابقة ISEF مجالات علمية مختلفة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر: العلوم السلوكية والاجتماعية، والكيمياء، والفيزياء، وعلم الأحياء الدقيقة، والهندسة البيئية، وعلم الفلك، وعلوم الحيوان، والرياضيات والتكنولوجيا، فهي تمنح الطلاب منصة لعرض أفكارهم، ومشروعاتهم، على المسرح العالمي، وتسهم في تعزيز ثقافة الابتكار والتميز.
نتائج مسابقة ISEF تثير الجدل
وفي الساعات الأخيرة، استغاث يوسف محمد الصعيدي الطالب بالصف الأول الثانوى بمدرسة المساعى المشكورة الثانوية بنين بشبين الكوم، بوزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف ضد القائمين على مسابقة العلوم والهندسة ISEF بمديرية التربية والتعليم بمحافظة المنوفية.
وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيفوقال يوسف فى نص استغاثته: انحاز القائمون على مسابقة العلوم والهندسة إلى مدارس التكنولوجيا التطبيقية والمدارس الخاصة، وتجاهلوا المدارس الثانوي العام الحكومي، بالرغم من تقدم مدارس الثانوي العام الحكومي بمشاريع مذهلة، فى الوقت الذى ينادى فيه فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي بتبنى الموهوبين والنوابغ في جميع المراحل التعليمية دون تمييز بين التعليم الخاص والتعليم العام في العلوم والتكنولوجيا والرقمنة.
وحسب ابن مدرسة المساعى المشكورة الثانوية بنين بشبين الكوم، فجاءت نتيجة مسابقة ISEF في المنوفية يوم 1 يناير 2025 منحازة إلى مدارس مدارس التكنولوجيا التطبيقية الراعي الرسمي للمسابقة والمدارس الخاصة، وتعاملوا بإجحاف مع طلاب المدارس الثانوى العام الحكومى.
التعليم تكرم الفائزين في المعرض الدولي للعلوم والهندسة (ISEF) غدا رئيس جامعة الفيوم يشهد ختام فعاليات مسابقة المعرض المحلي للعلوم والهندسة ISEF Fayuom25وعما شارك به الطالب في المسابقة، أكد الطالب أنه كان مشارك في مسابقة ISEF بتطبيق Learn لشرح دروس عن التغير المناخي للطلبة المبصرين والمكفوفين، مشيرًا إلى أن التطبيق يمكن تشغيله دون انترنت، مع اشتماله على لغات يعمل بها التطبيق اللغة العربية واللغة الإنجليزية، وتدعيم التطبيق بتقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي، حيث أشرف على مشروعى أكاديمي أستاذ دكتور بعلوم الحاسب بكلية الحاسبات والمعلومات بجامعة المنوفية، ورغم ذلك لم يتم تأهيلى جمهورى، وتم تصعيد مشاريع آخرى.
واستطرد الطالب: «قمت بتقديم تظلم إلى مديرية التربية والتعليم ومحافظة المنوفية للاستعانة بمحكمين في مجال الموبايل ابلكيشن، ليكون التقييم والتحكيم عادل للمشروع وحتى أنال حقي، وحتى الآن لم يتواصل معى أيا من التربية والتعليم والمحافظة لإعادة التقييم، وبزعم أنه لا يجوز التقييم مرة ثانية، علما بأن عدد المحكمين كان غير عادل لكل طالب في المسابقة، بمعنى أن طالب يخضع لقرار ثلاث محكمين، وطالب آخر يخضع لقرار ست محكمين، وجاءوا المحكمين غير متخصصين في المجال وليس على الدرجه العلمية الكافية».