ليكيب: أوكرانيا ستنظم لملف المغرب وإسبانيا والبرتغال لتنظيم كأس العالم 2030
تاريخ النشر: 6th, July 2023 GMT
أوضحت صحيفة ليكيب الفرنسية، أن أوكرانيا ستنضم هي الأخرى إلى ملف المغرب وإسبانيا والبرتغال، لتنظيم نهائيات كأس العالم 2030، ليكون بذلك ملف ترشح رباعي، بعدما كان ثلاثيا.
وكشفت الصحيفة ذاتها، في تقرير لها، أن أوكرانيا ستنضم إلى الثلاثي المغرب وإسبانيا والبرتغال، في حالة انتهاء الحرب في البلاد بحلول ذلك الوقت، مشيرة إلى أن العرض المغربي والإسباني والبرتغالي والأوكراني يريد التأكيد على الاستدامة البيئية والبشرية.
وكان الملك محمد السادس، قد أعلن، انضمام المغرب إلى ملف إسبانيا والبرتغال لعام 2030، علما أن المغرب ترشح خمس مرات سابقا لاستضافة المونديال، لكن محاولاته باءت بالفشل أعوام 1994 و1998 و2006 و2010 و2026.
وأوضح الملك محمد السادس، في رسالته أن الترشيح المشترك سيحمل عنوان الربط بين إفريقيا وأوربا، وبين شمال البحر الأبيض المتوسط وجنوبه، وبين القارة الإفريقية والعالم العربي والفضاء الأورومتوسطي
وكان المكتب التنفيذي لـ”الكاف” برئاسة الجنوب إفريقي باتريس موتسيبي قد صادق بالإجماع على دعم ترشيح المملكة المغربية لاستضافة كأس العالم لكرة القدم 2030 إلى جانب إسبانيا والبرتغال.
ولقي ترشيح المغرب لتنظيم نهائيات كأس العالم 2030 إلى جانب إسبانيا والبرتغال دعما من طرف العديد من الشخصيات والمؤسسات الرياضية، من بينها رئيس الاتحاد الأوربي ألكسندر تشيفرين.
كلمات دلالية أوكرانيا إسبانيا البرتغال المغرب صحيفة ليكيب الفرنسية نهائيات كأس العالم 2030المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أوكرانيا إسبانيا المغرب
إقرأ أيضاً:
تحليل: موريتانيا تدير ظهرها لـ”العالم الآخر” وتعلن الإنخراط في المشاريع الملكية
زنقة 20 | الرباط
كشف البلاغ الديوان الملكي الصادر اليوم الجمعة بمناسبة زيارة الرئيس الموريتاني إلى المغرب ولقائه بجلالة الملك محمد السادس، عن تفاصيل المحادثات بين قائدي البلدين.
الرئيس الموريتاني أكد لجلالة الملك دعم بلاده لمشروع الانبوب الأفريقي الاطلسي المغرب نيجيريا، كما أعلن دعم المبادرة الملكية المغربية حول تسهيل ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي.
الإنخراط الموريتاني في المشاريع الملكية، وجه صفعة قوية للنظام الجزائري، الذي مارس في الآونة الأخيرة ضغوطا هائلة على ولد الشيخ الغزواني، للإنضمام إلى مخططاتها التخريبية بالمنطقة خاصة في ملف الصحراء الذي تعتبر موريتانيا طرفا مراقبا بحسب الامم المتحدة.
و خلال الزيارة الاولى للرئيس الموريتاني الى المغرب، تؤكد نواكشوط أنها لن تتخلى عن سياسة الحياد الإيجابي تجاه القضايا الخلافية بين الجزائر و المغرب ، على رأسها الصحراء المغربية.
و بحسب تقارير ، فإن موريتانيا ولتعزيز انخراطها في المشاريع المغربية تتجه لاتخاذ قرار تجميد اعترافها بالبوليساريو ، و دعم خطة الحكم الذاتي في اطار سيادة المغرب على صحرائه كأساس وحيد لحل واقعي ودائم ، وهو ما سيخدم المنطقة بأسرها.