"عم الأولاد لازم ينفذ شرع ربنا".. درس قاسى من الدكتور مبروك عطية على الهواء
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
وجه الدكتور مبروك عطية، درسًا قاسيًا لمن يتعدون حدود الله ويستولون على أموال اليتامى، وذلك ردًا على سيدة تشكو شقيق زوجها الذي استولى على ميراث أولادها بعد وفاة زوجها.
باع لنفسه الميراثوأشارت السيدة الشاكية خلال مداخلة هاتفية، إلى أن عم أولادها استغل توكيلًا من أخيه وباع لنفسه كل شيء وحرمهم من الميراث، لافتة إلى أنها توجهت إلى الإفتاء ليذهب معها من يتحدث إليها، ولكنهم أكدوا أنهم لا ينتقلون من مكانهم.
وقال الدكتور مبروك عطية، خلال حلقة اليوم السبت من برنامجه "اعرف دينك"، المذاع عبر فضائية "النهار"، إن السبب في نزول أية المواريث في سورة النساء كانت حالة تشبه هذه الحالة، عندما استولى أحد الأشخاص على ميراث بنات أخيه، مؤكدًا أن القرأن الكريم يحفظ حقها وحق أولادها في ميراثهم.
متصلة: والدى حرمنى من الميراث هل أسامحه؟.. أمين الفتوى يرد "الإفتاء" توضح حكم تبني طفل بغرض حرمان الورثة من الميراث رسالة قويةووجه رسالة قوية لهذا العم، قائلًا: "الرسول أمر المخالف بتنفيذ الوصية على الفور"، واليوم فينا قرآن يقول "ومن يتعد حدود الله يدخله نارًا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أموال اليتامى سورة النساء رسالة قوية
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض: لعبت كرة القدم مع الأولاد .. وكنت محترفة في الجمباز
قالت الفنانة عايدة رياض، إنها كانت تمارس كرة القدم مع الأولاد في طفولتها، إلى جانب تفوقها في رياضة الجمباز، حيث وصلت إلى مستوى بطلة الجمهورية أثناء دراستها كانت تحب تنفيذ حركات الجمباز في الشارع، رغم أنها كانت تخشى أن يراها الآخرون ويعتبرون تصرفاتها غير مألوفة، مؤكدة أنها عاشت أوقاتًا مليئة بالسعادة والمرح، حيث كانت تعيش طفولة طبيعية غنية بالتجارب البسيطة، لكنها محفورة في ذاكرتها كأجمل اللحظات.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عندما كانت في الثامنة والتاسعة من عمرها، كانت تقضي وقتها في اللعب في شوارع مصر الجديدة، التي كانت أكثر هدوءًا وأقل ازدحامًا مما هي عليه الآن، لافتة إلى أنها وأطفال الحي اعتادوا اللعب أسفل العمارات أو في ساحة صغيرة قريبة، حيث كانت المساحات المفتوحة تتيح لهم الاستمتاع بوقتهم.
ومن بين الألعاب التي عشقتها، لعبة "البلي"، حيث كانت تذهب لشراء البلي بقرش أو قرشين تأخذها من والدتها، ثم تتوجه إلى الشارع لخوض منافسات شيقة مع أخيها سمير وأصدقائها.
وتذكرت كيف كانت تتقن التصويب، وتحرص على الفوز بالمباريات، حتى أصبحت محترفة في هذه اللعبة، التي لم تكن مجرد تسلية، بل كانت تحديًا حقيقيًا يتطلب مهارة ودقة.