تفاعل على لغة الجسد بين السيسي وأردوغان ولقائهما بالسعودية
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وصور من لقاء الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي ونظيره التركي، رجب طيب أردوغان على هامش القمة العربية والإسلامية في المملكة العربية السعودية، السبت.
وعلق الإعلامي المصري، عمرة أديب على لغة الجسد بين الرئيسين خلال البرنامج الذي يقدمه على قناة MBC وأنها "توضح ان العلاقة تطورت".
ونشرت الرئاسة المصرية صورًا للقاء، بدا فيها السيسي وهو يضع يده على يد أردوغان، بعد تحسن العلاقات الدبلوماسية واستئنافها بين البلدين.
وكان السيسي، قد عقد اجتماعات منفصلة على هامش القمة العربية - الإسلامية في الرياض، السبت، مع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والرئيس السوري بشار الأسد، وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
وفيما يلي نستعرض لكم عددا مما تداوله نشطاء من تعليقات حول اللقاء:
السعوديةتركيامصرتغريداترجب طيب أردوغانعبدالفتاح السيسينشر الأحد، 12 نوفمبر / تشرين الثاني 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: تغريدات رجب طيب أردوغان عبدالفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
التنسيقية: تصريحات الرئيس السيسي برفض تهجير الفلسطينيين تمثل يقين الشعب المصري
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ثمنت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي بالرفض الصريح والتام لأي مشاريع تهجير للشعب الفلسطيني أو أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية بما يهدد الأمن القومي العربي وينذر بعدم استقرار المنطقة وبمزيد من امتداد الصراع.
وأكدت التنسيقية أن تصريحات الرئيس السيسي تمثل إيمان ويقين جموع الشعب المصري بالدور المصري الثابت والتاريخي منذ بداية القضية الفلسطينية، واستمرار الدعم الكامل لصمود الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه، ووقوف الشعب المصري خلف قيادته السياسية دعماً لموقفها الثابت ورفضاً لكافة محاولات التهجير بأي شكل من الأشكال وتصفية القضية الفلسطينية.
وفي هذا الصدد، أكدت التنسيقية أنه من خلال ذراعها الدبلوماسي ومن خلال قنوات التواصل مع البعثات الدبلوماسية العاملة في مصر ومن خلال دور نواب التنسيقية في التواصل مع المحافل البرلمانية، فإنها تعمل على مواجهة مخطط التهجير القسري للفلسطينيين والدفع نحو الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية، ودعم حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧.