مظاهرات في سيدني مؤيدة للفلسطينيين في غزة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
تشهد مدينة سيدني مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين في غزة، وذلك حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل لها.
وسقط 18 شهيدا في قصف على منازل بمعسكر جباليا شمالي قطاع غزة، فيما نقلت وسائل إعلام فلسطينية، أنباء عن احتدام المعارك غربي غزة وقرب مستشفى الشفاء، موضحة أن قوات الاحتلال اقتحمت شرق رام الله وتشتبك مع مواطنين.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان لها، ارتقاء 11078 شهيدا على الأقل، بينهم 4506 أطفال، في حصيلة جديدة لحرب الإبادة الجماعية التي تشنها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين في قطاع غزة لليوم الـ36 على التوالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سيدني الفلسطينيين غزة
إقرأ أيضاً:
بعد خروجه من سجون الاحتلال.. نائل البرغوثي يوجه رسالة للفلسطينيين
أعرب عميد الأسرى الفلسطينيين نائل البرغوثي -الذي تم الإفراج عنه اليوم الخميس- عن شكره إلى كل من عمل على إطلاق سراح الأسرى، وقال إن الكلام لن يوفّي أهل قطاع غزة حقهم.
وأضاف في كلمة بعد الإفراج عنه أنه يتوجه بالشكر إلى شعب غزة رجالا وأطفالا ونساء وجنودا وقادة، مؤكدا أن "كل ما فعله الإجرام الصهيوني لا يساوي بقاء ظفر فلسطيني في القطاع".
ووجّه البرغوثي -الذي تم إبعاده إلى مصر- رسالة للفلسطينيين والأحرار في أنحاء العالم بأن الهدف الرئيسي سيظل توحيد الأمة العربية وتحرير فلسطين.
أقدم سجين في العالم
وكان البرغوثي أقدم سجين فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وهو أيضا "أقدم أسير في العالم" حسب موسوعة غينيس عام 2009.
وغيّر البرغوثي انتماءه من حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) إلى حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ويلقبه الأسرى بـ"أبو النور".
وتم الإفراج عن البرغوثي اليوم الخميس ضمن مئات الأسرى الفلسطينيين المحررين، في إطار الدفعة السابعة والأخيرة من المرحلة الأولى في اتفاق وقف إطلاق النار.
واعتُقل البرغوثي للمرة الأولى عام 1978، وحُكم عليه بالسجن المؤبد (مدى الحياة)، إضافة إلى 18 عاما بتهمة تنفيذ عمليات مسلحة، وتنظيم خلايا للعمل ضد الاحتلال الإسرائيلي، والانتماء إلى حركة فتح.
إعلانفي 18 أكتوبر/تشرين الأول 2011 أُفرج عنه ضمن صفقة "وفاء الأحرار" (جلعاد شاليط)، لكنه اُعتقل مجددا في 18 يونيو/حزيران 2014، وحُكم عليه بالسجن 30 شهرا.
وبعد انقضاء محكوميته أعاد الاحتلال فرض حكمه السابق بالسجن المؤبد و18 عاما عليه بزعم وجود "ملف سري" كما حدث مع عشرات ممن تم تحريرهم ضمن صفقة شاليط.