الفنانة الشابة هولي: «صوت وصورة» يقدم رسالة توعوية للمجتمع أجمع
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
خطفت الفنانة الشابة هولي، الأنظار خلال مشاركتها في مسلسل «صوت وصورة» بأدائها شخصية «يارا»، وتكشف في الحوار التالي كواليس وتحضيرات المسلسل الذى يعرض على قناة dmc ومنصة watch it.
هولي: تعلمت الكثير من المخرج محمود عبدالتواب- كيف تم ترشيحك لتجسيد دور «يارا» في مسلسل «صوت وصورة»؟
أول من رشحني لدور يارا، هو مساعد المخرج الأول ضياء حبيب، وكنت قد شرفت بالعمل معه من قبل في مسلسل «كوفيد٢٥»، وذهبت لمقابلة المخرج محمود عبد التواب، مخرج «صوت وصورة»، وهو الذي شرح لي شخصية يارا، ودورها في الأحداث وطبيعة علاقتها بالشخصيات الأخرى في العمل، وطريقة كلامها وهدوئها وعقلها، وللعلم المخرج محمود عبد التواب علمني كيفية تجسيد الشخصية بطريقة فادت الشخصية وفادتني أنا على المستوى العام في التمثيل.
- كيف كان تحضيرك للدور؟
حرصت على قراءة الحلقات كلها أكثر من مرة، وكنت دائما ما أسأل المخرج عن أسلوب تعامل الشخصية، وحتى حركة العين ولغة الجسد كان المخرج حريص جدا عليها، شخصية «يارا» بتتعامل طول الوقت مع صديقها «حازم» المعروف بالعصبية الشديدة والانفعال، ورغم كده الوحيدة اللي كان بيحترمها ولا يتجاوز حدوده معها كانت يارا، فكان لازم الناس تقتنع بطبيعة العلاقة وتصدقها.
هولي: أجواء التصوير كانت إيجابية ومبهجةماذا دار في أجواء وكواليس العمل؟
أجواء العمل كله كانت إيجابية جدا، وكل فرد في العمل كان يعمل بحب ونفسه يطلع أحسن ما عنده، وكل الممثلين فاهمين وحافظين وجادين في تقديم الشخصيات، وده كان حاجة محفزة جدا ليه إني أبذل مجهود وأقدم شخصية يارا، بأحسن صورة، والمخرج محمود عبد التواب، مهذب جدا مع الجميع، وصبور جدا مع كل طاقم العمل، وده كان بينعكس علي اللوكيشن كله، مافيش صوت عالي ولا مشاكل، وكل الناس مبسوطة.
ما أصعب مشهد واجهك خلال التصوير؟
من أصعب المشاهد لي كان مشهد الجامعة مع «رامي»، كان يلزم على «يارا» تبين إنها تكون في محور الشك في حازم، في نفس الوقت كان لازم المشاهد لا يشعر للحظه إنها ممكن تبلغ عنه، أيضا مشهد يارا في النيابة، كان مشهد صعب جدا، توتر وخوف يارا كان لازم يبقي متوازن جدا، لأن هي رايحة بكامل إرادتها، النيابة حتى لم تستدعيها، وسعيدة جدا إني جزء من عمل اتفق عليه الناس كلها، لأنه بيقدم رسائل اجتماعية شديدة الأهمية أخطرها التحرش، فهو ليس فقط مجرد عمل فني، هو عمل سباق يقدم رسالة وتوعية للمجتمع أجمع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صوت وصورة مسلسل صوت وصورة هولي فن أخبار الفن المخرج محمود صوت وصورة
إقرأ أيضاً:
إنتى ست كبيرة.. القصة الكاملة فى أزمة عفاف شعيب مع محمد سامى
حالة من الجدل الواسع أثارتها الفنانة عفاف شعيب عقب مقاضاة المخرج محمد سامى بسبب تصريحاته الصادمة ضدها فى أحد البرامج التلفزيونية، وهو الأمر الذى دفعها إلى رفع دعوى قضائية ضده.
وقد قررت المحكمة الاقتصادية تأجيل أولى جلسات محاكمة المخرج الشهير في قضية السب والقذف التي رفعتها ضده.
ونرصد فى التقرير التالى القصة الكاملة لأزمة عفاف شعيب ومحمد سامى.
محمد سامى يكذب عفاف شعيبالبداية كانت مع المخرج محمد سامى الذى حل ضيفًا على أحد البرامج التليفزيونية، ونفى تمامًا ما سبق وصرحت به الفنانة عفاف شعيب بشأن الخلاف القائم بينهما، حيث قال: «قصة عفاف شعيب كلها كذب، وأنا بحترم سنها، لأنها ست كبيرة، وهي اتكلمت كلام كتير كله كذب، القصة الحقيقية إننا مرة كنا بنصور مسلسل آدم ونفس الوقت بيتصور جنبنا مسلسل اسمه دوران شبرا، والأستاذة عفاف استأذنت قالتلي أخويا تعبان ومسافرة أعالجه، قلتلها تمام.. وأنا بصور بالصدفة كلمني صديق اسمه جوزيف قالي تعالى عدي عليا أنا بصور مشهد لـ عفاف شعيب، وعرفت إنها في استديو ورانا، وموضوع ضهرها ده محصلش».
وكانت الفنانة عفاف شعيب قالت في وقت سابق، إن المخرج محمد سامي أجبرها أثناء تصوير مسلسل آدم على الصعود إلى سيارة الشرطة رغم شعورها ببعض الآلام في ظهرها.
وبعد حديث محمد سامى حررت عفاف شعيب محضرا منذ 3 أشهر بقسم الشرطة ضد المخرج الشهير تتهمه بسبها وقذفها.
وأجلت محكمة القاهرة الاقتصادية، أولى جلسات الدعوى المقدمة من الفنانة عفاف شعيب ضد المخرج محمد سامي، تتهمه فيها بالسب والتشهير بها لجلسة 5 فبراير المقبل.
مسلسل آدمتم عرض مسلسل آدم ضمن سباق الدراما الرمضانية عام 2011، وهو من تأليف أحمد محمود أبو زيد، وإخراج محمد سامي، وبطولة تامر حسني، ومي عز الدين، درة، ماجد المصري، أحمد زاهر، دينا فؤاد.
تدور أحداث المسلسل في إطار من الدراما الاجتماعية حول آدم، وهو شاب من بيئة فقيرة يواجه العديد من الضغوطات والمشاكل ويحاول التغلب عليها، حيث يتهم والده بتقاضي رشوة فيصبح آدم عائل الأسرة المكونة من والدته وإخواته فتضطره الظروف للعمل عامل توصيل للطلبات لأحد مطاعم المأكولات السريعة، ثم تربطه علاقة حب بجارته هنا والذي يرفض أبيها زواجه منها، وفي إحدى المرات يرى رجلاً أمريكيًا يحاول التهجم على الفتاة نانسي، فيقتله للدفاع عن نفسه وعن الفتاة قتنقلب حياة آدم راسًا على عقب مع موت والده قهرًا وحسرة عليه بالسجن ويظل آدم هاربًا في محاولة لإثبات براءته في ظل تسلط وقمع الضابط المصري المكلف بالقبض عليه.
وزير البريد: خطوات جديدة نحو التحول الرقمي في الجزائر