بعد تصدرها التريند بصورة من غرفة العمليات.. سر حورية فرغلي مع المليون استرلينى وحلم الأمومة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
تصدرت الفنانة حورية فرغلي محركات البحث فى جوجل مجددًا خلال الساعات الماضية بعد أن أعادت نشر صورة لها من داخل غرفة العمليات أثناء خضوعها إلى آخر عملية جراحية في أنفها، بعد الإصابة التي كانت قد تعرضت لها منذ سنوات.
وعلقت حورية فرغلي ، قائلة: "هكذا أنا أصبر في أشد أوجاعي، وأصمت وفي داخلي ألف وجع، لا أشكو لأحد، الكتمان هو رفيقي إلى الأبد، ويا رب ما يكتب لحد الوجع يا رب.
هذه ليست المرة الاولى التي تصدر فيها الفنانة حورية فرغلي تريند جوجل ومواقع التواصل فقد أثيرت أزمة من قبل بعد إعلان شرائها حصان بمبلغ مليون إسترليني.
وكشفت الفنانة حورية فرغلي أنها قامت بشراء حصان بمليون جنيه إسترليني، وأثار جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، واستنكر البعض الرقم الذي اشترت به الحصان.
ومنذ عودة حورية فرغلى من الخارج بعد إجراء عمليات جراحية في أنفها وتفجر العديد من المفاجآت من خلال تصريحاتها الجريئة.
أزمات حورية فرغلي
وتحدثت أيضا حورية فرغلي عن عمليات التجميل التي أجرتها مؤخرا ونظرة الناس لها، وإصابتها بالاكتئاب نتيجة تنمر الجمهور عليها.
ولعل من أبرز تصريحات حورية فرغلى الجريئة هي سكنها فى منزل الموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب والذى يسكنه أشباح وتتعامل معهم مؤكدة أنها لا تتعرض إلى أي أذى.
كما كشفت حورية فرغلى عن عدم قدرتها على الإنجاب بسبب أن الرحم لديها لا يستطيع حمل طفل وهو أمر خارج عن إرادتها وهو ما أعلنت عنه منذ فترة وكان سببا فى عدم تحقيق حلم الأمومة.
وأما عن زواجها فقالت حورية إن كان هناك مشروع زواج بالفعل وتم عقد القران إلا أن الزوج توفى قبل الزفاف بيوم واحد وهو موقف صعب أيضا مرت بها في حياتها.
كما تحدثت حورية فرغلى عن الصعوبات التي مرت بها أثناء فترة مرضها وإصابتها في انفها وإجراء عدد كبير من العملية من أجل العودة إلى حياتها الطبيعية حيث إن حاسة الشم لديها كانت معطلة بسبب كسر أنفها وهو الأمر الذى دفعها إلى إجراء عملية بها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التواصل الاجتماع التواصل الاجتماعي الراحل محمد عبد الوهاب الساعات الماضية الموسيقار الراحل الفنانة حورية فرغلي الفنانة حورية تصريحات حورية فرغلي حوریة فرغلى حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
تصاعد المعارك في “الفاشر” وعدد النازحين السودانيين يتجاوز المليون
الجديد برس|
تستمر المواجهات المسلحة في مدينة الفاشر شمال غربي السودان والمناطق المحيطة بها، حيث تشتد الاشتباكات بين الجيش السوداني وحلفائه من جهة، وقوات الدعم السريع من جهة أخرى، مما يزيد من سوء الأوضاع الإنسانية في المنطقة.
ونزح أكثر من مليون شخص من مخيم زمزم للنازحين إلى مدينة الفاشر في الأسبوعين الماضيين، وفقًا لمفوضية العون الإنساني في شمال دارفور.
ووفقًا لأحدث تقرير صادر عن المفوضية الحكومية، بلغ إجمالي النازحين في مدينة الفاشر مليونًا و798 ألفا، أي ما يعادل 350 ألفاً و217 أسرة بفعل الهجمات المتكررة التي شنتها قوات الدعم السريع على المدنيين.
وتشير الأرقام إلى أن عدد النازحين من مخيم زمزم إلى مدينة الفاشر بين 11 أبريل 2025 وحتى 16 أبريل 2025، بلغ نحو 103 آلاف و712 أسرة، ما يعادل 515 ألفا و415 فردًا، وفقًا للمعلومات الواردة من الإدارة المجتمعية بالمخيم ومنظمات الهجرة الدولية.
وعانت مدينة الفاشر والمخيم من حصار وقصف مدفعي عنيف عدة أشهر قبل أن تسيطر الدعم السريع على المخيم في 13 أبريل الجاري، حيث أدت عملية الاقتحام إلى تفاقم معاناة النازحين، الذين فروا إلى الفاشر مع فقدهم كثيراً من مقومات الحياة الأساسية.
وفي تطور ميداني، قال الإعلام العسكري التابع للفرقة السادسة عبر صفحته على فيسبوك، الأربعاء: “إنه تمكن من إحباط محاولة هروب عناصر من الدعم السريع في قرية تبلدية قرب الفاشر”.
وأشار إلى أن المدينة شهدت اشتباكات عنيفة أسفرت عن مقتل العشرات من عناصر المليشيا، إضافة إلى إحراق ثلاث سيارات دفع رباعي، بينما فر الباقون إلى غرب المدينة.
وأكد أن العملية تمت بالتنسيق بين القوات المسلحة والقوة المشتركة والشرطة والأمن والمقاومة الشعبية، بهدف القضاء على الأوكار التي يتحصن فيها المقاتلون الفارون.
وفي سياق متصل، أعلن مجلس السيادة، يوم الاثنين، أن الحكومة السودانية وافقت على طلب الأمم المتحدة بإقامة قواعد إمداد لوجستية في مدينتي طويلة ومليط، لتسهيل العمل الإنساني في هاتين المنطقتين.
وجاءت هذه الموافقة في اتصال هاتفي تلقاه رئيس مجلس السيادة “عبد الفتاح البرهان”، من مساعد الأمين العام للأمم المتحدة “توم فليتشر”، وقد أعرب المتحدث الرسمي باسم الإدارة العليا لمخيم “زمزم”، محمد خميس دودة، عن تحفظاته على المقترح المقدم من الأمم المتحدة.