أفضل الجامعات عالمياً.. 14 جامعة عربية في قائمة الـ 500
تاريخ النشر: 6th, July 2023 GMT
تصدر "معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا" التصنيف العالمي لأفضل الجامعات للمرة الثانية عشرة على التوالي لعام 2024، وفقاً للتصنيف الذي تصدره "QS"، فيما احتفظت جامعة كامبريدج بالمركز الثاني، وارتفع ترتيب جامعة أكسفورد مركزاً واحداً إلى المرتبة الثالثة.
وبشكل عام سجلت الجامعات في المراكز العشرة الأولى تقدماً في النقاط، حيث حصل معهد "MIT" على 100 نقطة بالمثل لنفس العام الماضي، بينما ارتفع تقييم "كامبريدج" إلى 99.
وهيمنت المؤسسات الأوروبية والأميركية على المراكز العشرة الأولى على مستوى العالم، وتعد جامعة سنغافورة الوطنية هي الجامعة الآسيوية الوحيدة التي تنضم إلى أول 10 مراكز.
قصص اقتصادية خاص الغيص للعربية: حصة "أوبك" السوقية سترتفع لـ40% بحلول 2040وتضمنت قائمة "QS" نحو 1500 جامعة، وتم تقييم الجامعات عبر 3 مقاييس جديدة، وهي: الاستدامة ونتائج التوظيف وشبكة البحث الدولية، وتعتمد النتائج على تحليل 17.5 مليون ورقة أكاديمية وآراء الخبراء لأكثر من 240 ألف عضو من أعضاء هيئة التدريس والموظفين الأكاديميين.
وعربياً، جاءت جامعة الملك عبدالعزيز في المركز 143، تليها جامعة قطر، في المركز 173 عالمياً، ثم جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في الترتيب 180، وجامعة الملك سعود 203، تلتها الجامعة الأميركية في بيروت بالمركز 226، كما احتلت جامعة خليفة المركز 230، وجامعة الإمارات العربية المتحدة 290، وجامعة حمد بن خليفة في المرتبة 310، والجامعة الأميركية في الشارقة 364، وجامعة القاهرة في المرتبة 371 عالمياً.
وانضمت جامعات الشارقة، والسلطان قابوس، والأردن، والجامعة الأميركية بالقاهرة، ضمن أفضل 500 جامعة في العالم، ليصبح العدد الإجمالي لها 14 جامعة.
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News جامعة الملك عبدالعزيز الجامعة الأميركية أفضل الجامعات جامعة القاهرة أفضل 10 جامعات أفضل الجامعات العربيةالمصدر: العربية
كلمات دلالية: جامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
بدور القاسمي: تصنيف «أمريكية الشارقة» ضمن أفضل 26 جامعة في المنطقة إنجاز نفتخر به
قالت الشيخة بدور بنت سلطان القاسمي، رئيسة الجامعة الأمريكية في الشارقة، عبر منصة إكس: «سعيدة بتصنيف الجامعة الأمريكية في الشارقة ضمن أفضل 26 جامعة في المنطقة العربية لعام 2024. هذا الإنجاز شهادة نفتخر بها على التزامنا بالتميز في التدريس والبحث والتأثير العالمي».