قال الدكتور محمد الغمري، رئيس مجلس إدارة شركة «إيجيبت سات جروب»، عميد كلية البحوث التطبيقية بالأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، عضو المجلس التخصصي لبحوث النقل في أكاديمية البحث العلمي، إن أبرز الأشياء التي تتميز بها السيارة الكهربائية التي يُجرى العمل عليها الفترة الحالية، تتمثل في طرق  التشغيل، إذ سيكون ببصمة الوجه، والرخصة ستكون «سمارت»، أو من خلال كود، وبالتالي يمكن التحكم في السيارة بطريقة ذكية، وسيتم إجراء وسيلة تحرك الأربع عجلات الخاصة بالسيارة في الأماكن الضيقة جدا.

مشروع إنتاج أول سيارة كهربائية في مصر

وأضاف الغمري، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن الشركة، ستشارك المواطنين في الأفكار من خلال إطلاق خدمة للتواصل معهم ومعرفة آرائهم حول التطوير أو الإضافات ودراستها، من خلال وحدة البحوث والتطوير، وذلك كل 3 أشهر، وإذا كانت مفيدة سيتم تطبيقها.

وقال إن التجهيزات تجرى حاليا لإنشاء المصنع على قدم وساق، بحيث تم الانتهاء من ورش التصنيع والتشكيل واللحام والمعالجة والدهانات، وخطتنا أن يكون هناك سيارات بديلة للتوكتوك والاستخدام الشخصي، وسعرها سيكون في المتناول.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السيارة الكهربائية التعليم العالي الجامعات

إقرأ أيضاً:

23 الجاري.. إطلاق النسخة الثانية لملتقى البحوث التربوية

تنظم وزارة التربية والتعليم، ممثلة بالمعهد التخصصي للتدريب المهني للمعلمين، ملتقى البحوث التربوية في نسخته الثانية، وذلك في الفترة من 23 إلى 25 ديسمبر الجاري بمركز عمان للمؤتمرات والمعارض.

يشارك في الملتقى متحدثون من منظمات دولية مرموقة، مثل: اليونسكو، والإيسيسكو، والإلكسو، وOECD، ومكتب التربية العربي لدول الخليج، إضافة إلى مؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة.

أوضحت الدكتورة انتصار بنت عبدالله أمبوسعيدية، المديرة العامة للمعهد التخصصي للتدريب المهني للمعلمين، أن الملتقى يهدف إلى فتح آفاق معرفية جديدة أمام الباحثين التربويين، من خلال تسليط الضوء على أحدث التطبيقات في مجال الذكاء الاصطناعي واستخدامها لتحسين جودة التعليم. كما يسعى إلى توظيف مهارات المستقبل في التعليم، وعرض أفضل استراتيجيات التعليم والتعلم الفاعلة، وتعزيز التنمية المهنية للمعلمين من خلال البحوث التربوية، مع التركيز على تعزيز التعاون بين المنظمات الدولية والمؤسسات التعليمية المحلية.

يتناول الملتقى محاور رئيسية تشمل استراتيجيات التعليم والتعلم الفعالة، والتي تستعرض الممارسات المبتكرة في التعليم، بما في ذلك تصميم الدروس الفعّالة، تعزيز دافعية الطلبة، وتطبيق تقنيات التفكير النقدي. كما يركز على تطبيقات الذكاء الاصطناعي ومهارات المستقبل، مع تسليط الضوء على استخدام التقنيات الذكية مثل تعلم الآلة لتحسين عمليات التعليم، وتطبيق مهارات مثل التفكير النقدي، وحل المشكلات، والتعاون. أما محور التنمية المهنية للمعلم فيسلط الضوء على التطوير المهني للمعلمين من خلال التدريب المستمر والتعلم العملي، مع مناقشة الاتجاهات الحالية في هذا المجال.

وأشارت إلى أن ما يميز النسخة الثانية من الملتقى هو استقطابه لشريحة واسعة من الخبراء المحليين والدوليين، مما يجعله تظاهرة بحثية تتيح تبادل الخبرات، وتشكيل شراكات تعليمية فاعلة، واكتساب معارف ومهارات جديدة في المجال التربوي.

مقالات مشابهة

  • مخاطر الاستحمام بالماء الساخن في الشتاء
  • 23 الجاري.. إطلاق النسخة الثانية لملتقى البحوث التربوية
  • التقلبات الجوية.. شركة الكهرباء توصي باتخاذ إجراءات السلامة من المخاطر الكهربائية
  • البحوث الزراعية: محدودية المياه من أهم تحديات قطاع الزراعة في مصر
  • رئيس المركز القومى للبحوث يستقبل وفد الأكاديمية الصينية للعلوم
  • نبيه بري: لبنان سيكون له رئيس في جلسة 9 يناير المقبل
  • رئيس البرلمان التركي السابق: تفكك سوريا سيكون على حساب تركيا
  • الوزير يبحث مع رئيس شين فينج إيجيبت الصينية إنشاء مجمع صناعي
  • بـ1.65 مليار دولار.. وزير الصناعة يبحث مع رئيس شركة «شين فينج إيجيبت» إنشاء مجمع صناعي بالسخنة
  • رئيس جامعة سرت يعتمد اتفاقية لتعزيز التعاون بين مراكز البحوث بالجامعات