بكتيريا الأذن.. الأسباب والأعراض وطرق العلاج
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
بكتيريا الأذن هي عدوى تحدث في الأذن الخارجية أو الأذن الوسطى نتيجة لتواجد البكتيريا، وقد تحدث هذه العدوى نتيجة لتراكم الشمع، أو إصابة في الأذن، أو تأثر النظام المناعي، أو بعض العوامل الأخرى.
النواب يناقش عقوبات مستحدثة بشأن تسجيل المواليد الجدد.. اليوم التنمية المحلية: إزالة 8 آلاف حالة تعد على الأراضي الزراعية خلال شهر بكتريا الأذن الأسباب والأعراض والعلاج والوقايةوفقا لما نشره موقع هيلثي، تشمل الأعراض المشتركة لعدوى الأذن البكتيرية:
ألم شديد في الأذن، وقد يزداد الألم عند سحب الأذن أو عند الضغط عليها.
احمرار وتورم في الأذن الخارجية.
إفرازات من الأذن، قد تكون صفراء أو خضراء وتحمل رائحة كريهة.
ضعف السمع أو الشعور بالازدحام في الأذن.
ارتفاع درجة الحرارة والحمى في بعض الحالات.علاج عدوى الأذن البكتيرية
يجب على الشخص الذي يعاني من عدوى الأذن البكتيرية مراجعة الطبيب لتشخيص الحالة وتحديد العلاج المناسب. قد يكون العلاج يتضمن ما يلي:
استخدام مضادات حيوية للقضاء على البكتيريا المسببة للعدوى.
تناول مسكنات الألم لتخفيف الألم والتورم.
وضع ضمادة دافئة على الأذن المصابة لتخفيف الأعراض.
بالإضافة إلى العلاج، يمكن اتخاذ بعض الإجراءات للوقاية من عدوى الأذن البكتيرية، وتشمل:
الحفاظ على نظافة الأذن الخارجية وتجنب إدخال الأجسام الغريبة إلى الأذن.
تجنب التعرض للماء القذر أو المياه الملوثة، واستخدام سدادات الأذن عند السباحة.
تجنب التعرض للتدخين السلبي، حيث يمكن أن يزيد التدخين من خطر حدوث عدوى الأذن.
مهم جدًا أن تستشير الطبيب في حالة ظهور أعراض الأذن البكتيرية للحصول على التشخيص الصحيح والعلاج الملائم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأذن الأذن الخارجية الأذن الوسطى فی الأذن
إقرأ أيضاً:
3 حالات تستدعي ذهابك إلى الطبيب عند الإصابة بطنين الأذن.. ما أسباب حدوثه؟
يعرف طنين الأذن برنين أو ضوضاء في إحدى أذنيك أو كلتيهما، وعادة ما تكون الضوضاء التي تسمعها ليست ناتجة عن مصدر خارجي ولا يستطيع المُحيطين بك سماعها، لهذا عدد موقع «health line» بعض الحالات التي تستدعي زيارة الطبيب ويمكن معرفتهم في التقرير التالي.
الأعراضيتسبب طنين الأذن في سماع أنواع أخرى من الضوضاء الشبحية في أذنيك، ويمكن معرفتها على النحو التالي ومنها:
الأزيز الزئير النقر الفحيح الهمهمة متى تزور الطبيب؟بعض الأشخاص لا يزعجهم طنين الأذن كثيرًا أما بالنسبة للآخرين، فإن طنين الأذن يمثل إزعاجًا كبيرًا لهم في حياتهم اليومية، خاصة إذا كنتَ مصابًا، فينبغي استشارة الطبيب في 3 حالات يمكن على إيضاحها فيما يلي:
في حالة إصابتك بطنين الأذن بعد الإصابة بالتهاب الجهاز التنفسي العلوي مثل نزلة برد، أو مٌا شابه، ولم تشعر بأي تحسن في تكرار طنين الأذن على مدار أسبوع بالكامل. ينبغي استشارة الطبيب في أقرب وقت ممكن في حالة إصابتك بفقدان السمع، أو دوخة مصاحبة لطنين الأذن. إصابتك بالقلق أو الاكتئاب نتيجة لطنين الأذن. أسباب حدوث طنين الأذن قد تسبب بعض الأدوية طنينًا، فكلما ازدادت جرعة هذه الأدوية، أصبح الطنين أكثر سوءًا، وغالبًا ما يختفي هذا الضجيج غير المرغوب عندما تتوقف عن تناول هذه الأدوية. اضطرابات الأوعية الدموية، يمكن أن تتسبب الحالات المرضية التي تٌؤثر في الأوعية الدموية مثل تصلب الشرايين أو ارتفاع ضغط الدم أو الأوعية الدموية. حالات مرضية مزمنة مثل السكري، مشكلات الغدة الدرقية، الصداع النصفي، فقر الدم، والاضطرابات المناعية الذاتية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي والذئبة التي تسبب بدورها الإصابة بطنين الأذن.أشار الدكتور علاء الدين عطية استشاري الأنف والأذن والحنجرة خلال حديثه لـ«الوطن»، أن طنين الأذن لا يشكل خطورة إلا أنه في حال تكراره بصورة مٌستمرة، فوجب الانتباه إلى ذلك الأمر، لأنه ربما يكون دلالة على الإصابة بالتهاب الشريان الصدغي أو جلطة، ونصح بضرورة العمل على تنظيف الأذن بشكل مستمر وعدم ارتداء السماعات لساعات طويلة.