النهار أونلاين:
2024-10-03@22:40:10 GMT

“خابت عروبتكم ولا حياكم الله ولا سماحكم”

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

“خابت عروبتكم ولا حياكم الله ولا سماحكم”

بهذه العبارات ختم، الطبيب الشهيد باسل مهدي، في غزة  مشواره على حسابه الفايسبوك، حيث وجه رسالة قوية ومؤثرة لكل الدول التي تغمض عينها عن الحقيقة.

وكتب الشهيد باسل مهدي، منذ أيام قبل ارتقائه ليلة أمس داخل مستشفى في غزة إثر قصف صهيوني “ما في حدا راح يموت ناقص عمر”. لكن “هناك ناس ستموت ناقصة كرامة.. ناقصة انسانية.

. ناقصة مبدأ”.

وختم منشوره، بعبارة “خبتم وخابت عروبتكم ولا حياكم الله ولا سامحكم الله!”.

ويعتبر باسل من بين العشرات الأطباء الذين فضلوا البقاء في المستشفيات رغم القصف، من أجل مساعدة إخوانهم الفلسطينيين.

وتتعرض مستشفيات فلسطين، منذ تصاعد العدوان الصهيوني، إلى غارات مستهدفة كثيفة، مما أسفر العديد من الشهداء والاصابات.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الحرب في فلسطين

إقرأ أيضاً:

“أين المعارضة الإسرائيلية مما يحدث في لبنان؟”

هيمن الصراع بين إسرائيل وحزب الله اللبناني على العناوين الرئيسية والأعمدة والمقالات التحليلية في الصحف العالمية، بين من يستعرض موقف المعارضة الإسرائيلية مما يحدث في لبنان، وبين من يرى أن التصعيد الأخير لا يمثل ضربة لحزب الله فقط، بل هو تهديد حقيقي لإيران وروسيا وكوريا الشمالية، وحتى الصين.

وأفردت صحيفة هآرتس الإسرائيلية مقالاً تحليلياً تتساءل فيه عن أسباب اختفاء أصوات المعارضة داخل إسرائيل تجاه ما يحدث في لبنان.

الصحيفة تقول إن “إسرائيل محرومة من المعارضة السياسية في لحظة فارقة في تاريخها، وإن قادة من اليسار في إسرائيل أصبحوا يلتفون حول حكومة يمينية الطابع”.

وتطرح الصحيفة في هذا السياق اسم يائير غولان، زعيم حزب الديمقراطيين الإسرائيلي – وهو حزب تأسس باندماج أحزاب يسارية مثل حزب العمل وميرتس – كمثال على هذا التوافق بين المعارضة والحكومة بشأن لبنان.

وتقول الصحفية إن غولان جدد دعوته لإقامة حزام أمني واحتلال المرتفعات في جنوب لبنان، وأن طروحات مثل وقف لإطلاق النار يضمن انسحاب عناصر حزب الله إلى شمال الليطاني وإنهاء القتال في غزة وإعادة الرهائن، لم تعد طروحات محببة بالنسبة لمعارض من اليسار، بحسب تعبير الصحيفة.

وتضيف “هآرتس” أن هذا التوافق بين المعارضة والحكومة لم يقتصر على غولان، فهناك بيني غانتس زعيم أحزاب الوسط، وآخرون ممن التفوا حول الحكومة أو حتى انضموا إليها، مثل جدعون ساعر وأفيغدور ليبرمان.

حرب إقليمية أم صراع عالمي؟ REX/Shutterstock“هل نحن في المرحلة اللاحقة لما بعد الحرب الباردة؟”

في صحيفة “نيويورك تايمز”، نشر الكاتب توماس فريدمان، مقالاً يحاول من خلاله تفسير الأحداث في الشرق الأوسط، لكن ضمن إطار عالمي أوسع.

فريدمان يرى أن التصعيد الأخير في لبنان لا يمثل ضربة لحزب الله فقط، “فالأمر يجب أن يُعالج من منظور عالمي أكبر، حيث يسود نزاع حلّ محلّ الحرب الباردة”.

ويرى الكاتب أن علينا النظر إلى الحروب في أوكرانيا وغزة ولبنان في سياق الصراع العالمي الاشمل.

مقالات مشابهة

  • توقيف الدولي المغربي السابق مهدي بنعطية
  • معتصم النهار برسالة أمل وسط الأزمات: “الله خير حافظ”
  • وفد من “حماس” يلتقي الرئيس الايراني في الدوحة
  • إطلاق النسخة العربية من "خبراء حياكم في أبوظبي"
  • إلى سيد الجنوبات…السيد الشهيد حسن نصر الله
  • “لقاء الاربعاء”
  • “أين المعارضة الإسرائيلية مما يحدث في لبنان؟”
  • رسالة حزب الله إلى الشهيد حسن نصر الله
  • رسالة مجاهدي حزب الله إلى الشهيد حسن نصر الله
  • العملية البرية…دعسة ناقصة لصالح حزب الله