بوابة الفجر:
2025-04-27@00:03:19 GMT

كل ما تريد معرفته عن مدينة طوكيو

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

 


تعد مدينة طوكيو الحديثة واحدة من أكبر المدن وأكثرها ازدحامًا في العالم، حيث تجمع بين الحضارة والتراث الثقافي والغني. احتراما ضوابطها المتلألئة وأبراجها الشاهقة تسعى إلى التكنولوجي، في حين تبقى بحداثتها بجوانب تقليدية ومتميزة.

تتميز الآن بمركز طوكيو الجديد والآن، حيث عكست العلمية في مختلفها التشكيلات الجديدة في مجال الروبوتات والإلكترونيات.

إلا أنها في الوقت نفسه، تنتظر بأحيائها القديمة ومعابدها التاريخية التي تروي قصصًا عميقة عن تراث اليابان.

من خلال مشهدها الحضري المزدحم، يمكن اكتشاف تنوع طوكيو في المأكولات، حيث يمكنهم تجربة المأكولات الترفيهية التقليدية في المطاعم الشهيرة أو استكشاف المأكولات العالمية في أحياء مثل شيبويا.

بالإضافة إلى ذلك، توفر طوكيو فرصًا جديدة في حدائقها الجميلة والتمتع بمراجع السجلات. يمكنك زيارة حديقة "شينجوكو جاين" الشهيرة أو التجول في حدائق "أويني" حيث يوجد برونق الطبيعة.

في مؤتمر مدينة طوكيو، مزيج مذهل من الحداثة والتقاليد، حيث يمكن أن نعيش حيث يعيش عدد كبير من المشاركين الغنية.

 

تاريخ المدينة


طوكيو الصغيرة التي تسمى "إيدو" في القرن الثامن عشر، في عام 1868، خلال فترة "إيدو"، تم اختيارها كعاصمة لليابان الجديدة، وتم تغيير اسمها إلى "طوكيو"، والتي تعني "العاصمة الشرقية".

في الفترة التي تلت ذلك، أصبحت طوكيو لتحولات خاصة خلال عصر الميجي (1868-1912)، إلى مركز حضري حديث حيث تعتمد تكنولوجيات وتقنيات جديدة في التكنولوجيا.

خلال القرن العشرين، شهد طوكيو وشهد الازدهار والتطور سريعًا، خاصة بعد الحرب العالمية الثانية حيث تم إعادة بناء المدينة. أصبحت طوكيو مركزًا عدائيًا وتكنولوجيًا عالميًا.

من خلال عقود، طوكيو في التطور كمركز حضري حديث يجمع بين المشتركين التكنولوجيين على المساهمة الثقافية. تعتبر طوكيو اليوم واحدة من أكبر المدن الحديثة والمتقدمة في العالم، حيث تستمر في جذب السياح والمهتمين بالتنوع الثقافي المتنوعة.

أسماء  المدينة


ستبدأ مدينة طوكيو كم طوكيو الصغيرة في القرون الوسطى، حيث تعرف باسم "إيدو"، في العصور الوسطى، كانت إيدو مكانًا هامًا للمقاطعات المحلية ولم تكن العاصمة الوطنية.

في عام 1868، تم اختيار إيدو لتكون العاصمة الجديدة لليابان بعد فترة عرفت باسم "إيدو". تم تغيير اسم المدينة إلى "طوكيو"، وهو مصطلح يعني "العاصمة الشرقية". هذه خدمة مخصصة لبداية مدة ميجي، وهي مدة كافية في تاريخ اليابان.

خلال القرن العشرين، تشهد طوكيو تغيرات خاصة بعد الحرب العالمية الثانية. تم إعادة بناء المدينة والتحول إلى مركز جديد للتكنولوجيات الحديثة على مستوى العالم. اليوم، طوكيو عاصمة اليابان وواحدة من أكبر المدن الحديثة والمتقدمة في العالم، مع تاريخها الغني وتنوعها الثقافي.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: طوكيو اولمبياد طوكيو مدينة طوكيو

إقرأ أيضاً:

مدير مركز المعلومات الوطني بـ”سدايا” يكرّم الفائزين في “دوري الذكاء الاصطناعي”

المناطق_واس

نيابةً عن معالي رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للذكاء الاصطناعي (سكاي) الدكتور عبدالله بن شرف الغامدي، كرّم معالي مدير مركز المعلومات الوطني بـ”سدايا” عضو مجلس إدارة الشركة السعودية للذكاء الاصطناعي “سكاي” الدكتور عصام بن عبدالله الوقيت اليوم الفائزين في “دوري الذكاء الاصطناعي” الذي شارك فيها أكثر من 1.800 متنافس ضمن أكثر من 600 فريق من 20 دولة من مختلف دول العالم، واستمرّ 3 أشهر بتنظيم من شركة “سكاي” وبرعاية رئيسة من وزارة الرياضة و “سدايا”، ورعاية إستراتيجية من مركز ريادة الأعمال الرقمية (كود)، وشركة سرج للاستثمار الرياضي، وشركة ai.io، وشراكة تنفيذية من أكاديمية طويق.

وألقى معالي الدكتور عصام الوقيت كلمة خلال الحفل الذي أقيم مساء اليوم بمقر الكراج بمدينة الرياض قال فيها: “إن دوري الذكاء الاصطناعي يعد إحدى المبادرات الوطنية التي جمعت ما بين التقنية والرياضة، وعملت عليه شركة “سكاي”، مؤكدًا أنه ليس مجرد منافسة تقنية تقليدية، بل منصة حقيقية لإطلاق العنان للمواهب الوطنية والعالمية، لترسم ملامح مستقبل رياضي ذكي، يتماشى مع رؤية المملكة 2030، واستعدادات المملكة لاستضافة كأس العالم 2034؛ عبر مستقبل تقوده التقنية، ويُشكّله الذكاء الاصطناعي.

وأوضح أن “دوري الذكاء الاصطناعي” قدّم تجربة غنيّة هدفت إلى بناء حلول مبتكرة لقطاع الرياضة عبر أربعة مسارات تمثّل مستقبل الرياضة الذكية، وتشمل تحسين إستراتيجيات اللعب، والملاعب الذكية وتجربة المشجع، واكتشاف المواهب الرياضية، إضافة إلى البث الرياضي والإعلام التفاعلي.

وأشاد بالتفاعل الكبير الذي شهده الدوري وبالحلول التي قدمها أكثر من 1800 متسابقٍ، من مختلف الخبرات والمجالات، أبدعوا جميعًا في تقديم العديد من الحلول وحالات الاستخدام اللافتة التي ضاهت إن لم تتجاوز مثيلاتها عالميًّا، مؤكدًا أن هذا الاحتفال اليوم باختتام الدوري لا يمثل نهاية المطاف، بل هو انطلاقة جديدة نُعلن من خلالها أن المملكة عازمة على صناعة رياضة ذكية، ترتكز على البيانات، والخوارزميات، والتحليل اللحظي، وتفاعلات الجمهور الذكية.

ولفت معاليه النظر خلال كلمته إلى أن شركة “سكاي” تؤمن من خلال مثل هذه المبادرات بأن التقنية ستكون عنصرًا محوريًا في تقديم تجربة عالمية غير مسبوقة، تعكس طموحات المملكة وتطلعاتها، وخصوصًا في ظل استعداداتها لاستضافة كأس العالم 2034، مبينًا أن “سكاي” عملت على تطوير منظومة “سبورت نيتڤ” وهي منصة رياضية متقدمة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تقدم تحليلات دقيقة لأداء اللاعبين، واكتشاف وتطوير المواهب، إلى جانب تعزيز أمان وكفاءة الملاعب.

ومن جانبه، أشارت كبير الإداريين د. هيفاء الصباب في شركة “سكاي”، خلال كلمة لها إلى أن المسابقة تأتي ضمن جهود الشركة لدعم تطوير القطاع التقني في المملكة، من خلال تمكين المواهب وتقديم حلول مبتكرة تسهم في النمو والتحوّل الرقمي، موضحةً أن القطاع الرياضي يُعد أحد المجالات الواعدة التي تستفيد بشكل مباشر من قدرات الذكاء الاصطناعي.

ولفتت النظر إلى أن “دوري الذكاء الاصطناعي” شهد على مدى ثلاثة أشهر منافسات كبيرة بين أكثر من 1800 متنافس مشارك من 20 دولة حول العالم، قدّموا من خلال أكثر من 600 فريق حلولًا رياضية مبتكرة وظّفت تقنيات الذكاء الاصطناعي لخدمة القطاع الرياضي وبما يعزز إمكاناته.

بعد ذلك بدأت مراسم التتويج وتكريم الفائزين في المراكز الأولى بجوائز مقسّمة على ثلاث فئات مخصّصة لخدمة القطاع الرياضي، إذ فاز بالمركز الأول: فريق (زويل تك) في فئة أفضل حل لبطولة كأس العالم 2034، وفريق (خطوة) في فئة أفضل حل مستدام، وفريق (Skillup Maheer) في فئة أفضل استخدام للذكاء الاصطناعي، بجائزة قدرها 150.000 ريال سعودي.

وفاز بالمركز الثاني فريق (سوار) في فئة أفضل حل لبطولة كأس العالم 2034، وفريق (FitnessHub) في فئة أفضل حل مستدام، وفريق (Ai Echo) في فئة أفضل استخدام للذكاء الاصطناعي، بجائزة قدرها 100.000 ريال سعودي، وفاز بالمركز الثالث فريق (حي | HAYY) في فئة أفضل حل لبطولة كأس العالم 2034، وفريق (Lemur) في فئة أفضل حل مستدام، وفريق (DeepNet) في فئة أفضل استخدام للذكاء الاصطناعي، بجائزة قدرها 50.000 ريال سعودي، إضافة إلى فوز أفضل 10 مشاريع متميزة في المسابقة، بمقاعد ضمن المعسكرات الاحترافية بمقر أكاديمية طويق، ومساحات عمل مخصّصة للمشاريع في مقر الكراج.

ويأتي “دوري الذكاء الاصطناعي” الذي نظمته شركة “سكاي” بشراكة تنفيذية من أكاديمية طويق لتأكيد مدى اهتمامها بتعزيز مستوى التكامل والتعاون بين مختلف القطاعات الحكومية والخاصة نحو توظيف التقنيات المتقدمة في تطوير القطاع الرياضي بالمملكة، وتمكين المواهب الوطنية من تقديم حلول مبتكرة تدعم التحول الرقمي الذي تضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، وبما يسهم في رفع جاهزية المملكة لاستضافة كأس العالم 2034، وترسيخ مكانتها على خارطة الرياضة العالمية.

مقالات مشابهة

  • كل ما تريد معرفته عن حالة الطقس خلال الأسبوع الحالي..أجواء حارة وشبورة
  • كل ما تريد معرفته عن منافس منتخب مصر للشباب في بطولة أفريقيا تحت 20 سنة
  • كلاسيكو الأرض.. كل ما تريد معرفته عن مواجهة برشلونة وريال مدريد في نهائي كأس ملك إسبانيا 2025
  • لماذا يحتفل العالم بيوم لحماية الملكية الفكرية؟.. خبراء: حماية الإبداع استثمار استراتيجي للمستقبل.. وخطوة لبناء اقتصادات المعرفة الحديثة
  • مدير مركز المعلومات الوطني بـ”سدايا” يكرّم الفائزين في “دوري الذكاء الاصطناعي”
  • كل ما تريد معرفته عن المدينة الشبابية بالعريش.. فيديو
  • كل ما تريد معرفته عن تأشيرة الترانزيت بعد قرار رئيس الوزراء
  • عودة عائلة وينزداي آدامز.. كل ما تريد معرفته عن الموسم الثاني من Wednesday
  • تدشين أول مركز نموذجي لتحصيل ضريبة القات في منطقة الأزرقين بأمانة العاصمة
  • عمرها 21 شهرًا.. معرض في طوكيو لرسوم أصغر فنانة في العالم