أطول سقوط مراتب حول العالم بالفلبين يدخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
كسرت شركة لصناعة الفرش والمراتب في الفلبين رقماً قياسياً في موسوعة غينيس للأرقام القياسية، عندما جمعت 2,355 شخصاً ومرتبة وقامت بإسقاطها كقطع الدومينو.
واحتفلت شركة المراتب Uratex بمرور 55 عاماً على تأسيسها، من خلال كسر رقم غينيس لأكبر دومينو إنساني من الفرش.
وأوضحت الشركة أن الرقم 2,355 تم اختياره بشكل متعمد، حيث يُمثل الرقم 23 عام 2023، والرقم 55 يُمثل عدد السنوات التي عملت فيها الشركة.
وأكد مسؤولو الشركة أنه استغرق الأمر بضع محاولات تجريبية، قبل أن يكون الأفراد المجتمعون والمراتب جاهزين للسقوط في المحاولة الرسمية.
وتم بدء حركة السلسلة بواسطة الرئيس التنفيذي Naty Cheng، واستمرت العملية الكاملة للأفراد والمراتب بالسقوط لمدة حوالي 20 دقيقة، بحسب ما ذكرته وكالة (يو بي آي) وغينيس.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
يتعرض لها هنيدي في «شهادة معاملة أطفال».. قصة صاحبة أطول غيبوبة بالعالم
ﺑﻌﺪ ﻏﯿﺒﻮﺑﺔ اﺳﺘﻤﺮت ﻋﺸﺮﯾﻦ ﻋﺎﻣﺎ إثر حادث تعرض له، ﯾﺴﺘﻔﯿﻖ ﻋﺒﺪ اﻟﺴﺘﺎر اﻟﻤﺤﺎﻣﻲ اﻟﻤﻠﻘﺐ ﺑﻤﺤﺎﻣﻲ اﻟﺸﯿﻄﺎن والذي يقوم بدوره الفنان محمد هنيدي، ﻟﯿﺠﺪ نفسه ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﻣﺘﻐﯿﺮ ﺗﻤﺎﻣﺎ، إذ ﯾﻮاجه ﺗﺤﺪﯾﺎت ﺟﺪﯾﺪة ﻓﻲ ﻣﻐﺎﻣﺮة ﻣﻠﯿﺌﺔ ﺑﺎﻟﻤﻮاﻗﻒ اﻟﻜﻮﻣﯿﺪﯾﺔ واﻟﻐﺮﯾﺒﺔ، لذا نستعرض أطول مدة قضاها مريض عالميا في غيبوبة.
أطول مدة قضاها مريض في الغيبوبة؟تعرض أحداث مسلسل شهادة معاملة أطفال، معاناة الفنان محمد هنيدي في غيبوبة استمرت 20 عامًا، والتي تعد واحدة من أطول الفترات التي يقضيها مريض على سرير الإنعاش في الواقع، وتعتبر الأمريكية إلين إسبوزيتو المولودة في 3 ديسمبر 1934 صاحبة الرقم القياسي لأطول فترة في غيبوبة وفقًا لموسوعة غينيس للأرقام القياسية، حيث فقدت الوعي في عام 1941 وتوفيت في النهاية على هذه الحالة بعد أكثر من 37 عامًا، تحديدًا في 25 نوفمبر 1978.
كانت وفاة إلين إسبوزيتو بين أحضان والدتها وشقيقتها، بعد 37 عامًا من خضوعها لعملية استئصال الزائدة الدودية التي لم تفيق منها أبدًا، ويُعتقد أن غيبوبتها كانت الأطول على الإطلاق، إذ توفيت عن عمر 43 عامًا.
لوسي إسبوزيتو، التي كانت تعتني شقيقتها منذ عام 1941 قالت في لقاء سابق مع «نيو يورك تايمز»: «لقد خفت عليها دائمًا لكني مؤمنة أنها سوف تكون سعيدة كانت مثل طفلتي»، وتُدرج موسوعة جينيس للأرقام القياسية غيبوبة إسبوزيتو باعتبارها الأطول على الإطلاق بالنسبة لإنسان.
بدأت غيبوبة لين إسبوزيتو في 6 أغسطس 1941، عندما أغلق الأطباء الجرح بعد الجراحة، ثم بدأت الفتاة البالغة من العمر 6 سنوات في التشنج، وارتفعت درجة حرارتها إلى 107 درجات، وحذّر الأطباء والديها من أنها لن تستيقظ أبدًا، ثم جرى فصل «إلين» عن جهاز التنفس الصناعي في مستشفى شيكاغو، وبعد 10 أشهر من وفاتها رحل والداها.