وجهاء ونواب وسياسيون ومتقاعدون عسكريون يؤكدون دعمهم لمواقف الملك
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
العيسوي: الأردن بقيادته الهاشمية الحكيمة ويقظة الأردنيين ووعيهم ازداد قوة وصلابة
أكد وجهاء ونواب وسياسيون ومتقاعدون عسكريون وممثلو مؤسسات مجتمع مدني، وقوفهم خلف قيادة جلالة الملك ودعم موقفه تجاه القضية الفلسطينية.
اقرأ أيضاً : الجيش العربي: إنزال مساعدات طبية عاجلة للمستشفى الميداني الأردني في غزة للمرة الثانية - صور
جاء ذلك خلال لقائهم رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف العيسوي، حيث حضر اللقاء مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر كنيعان عطا محمد البلوي.
من جهته قال رئيس الديوان الملكي يوسف العيسوي، إن الأردن بقيادته الهاشمية الحكيمة ويقظة الأردنيين ووعيهم، ازداد قوة وصلابة، رغم تداعيات الازمات التي تشهدها المنطقة.
ولفت العيسوي في حديثه إلى جهود جلالة الملك منذ اللحظات الأولى للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة من أجل وقف الحرب والتحذير من الأثار الكارثية للحرب على المنطقة والعالم، وحث المجتمع الدولي لوضع حد لدوامة القتل والتدمير وضرورة تسهيل وصول المساعدات الإنسانية للقطاع.
وأشار العيسوي، إلى تأكيدات جلالة الملك بأن المنطقة لن تنعم بالأمن والاستقرار، إلا إذا تم التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية.
بدورهم، أكد الحضور وقوف الجميع خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ودعم جميع مواقف، مثمنين جهود ومواقف جلالته من أجل وقف الحرب على قطاع غزة.
وأشاروا إلى أهمية دور جهود جلالة الملك ومساعيه الدولية والإقليمية المتواصلة وحث المجتمع الدولي للتحرك من أجل وقف الحرب على غزة، التي راح ضحيتها آلاف من المدنيين والأطفال والنساء والشيوخ، مبينين أن الجهود التي يبذلها الأردن، بقيادته الهاشمية الحكيمة، تعكس مواقفه الثابتة تجاه القضية الفلسطينية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الديوان الملكي العشائر الاردنية جلالة الملک
إقرأ أيضاً:
مغردون يعبرون عن دعمهم استمرار عمليات الحوثيين حتى وقف حرب غزة
وأكدت وسائل إعلام تابعة للحوثيين أن ما وصفته بـ"العدوان الأميركي" قصف مساء أمس منشأة في مجمع العُرضي بمديرية الصافية جنوب شرقي صنعاء.
وقالت القيادة الوسطى الأميركية إنها نفذت ما وصفتها بالضرية الجوية الدقيقة ضد "منشأة رئيسية للقيادة والسيطرة يديرها الحوثيون" في صنعاء، وأوضحت أن المنشأة كانت مركزا لتنسيق عمليات الحوثيين، منها الهجمات على السفن في جنوب البحر الأحمر وخليج عدن.
وجاءت الضربة الأميركية بعد ساعات من إعلان الحوثيين تنفيذ عملية عسكرية أوضح تفاصيلها في وقت سابق الناطق العسكري باسم الجماعة يحيى سريع.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته اعترضت صاروخ الحوثيين قبل وصوله إلى الأراضي الإسرائيلية، في حين أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن حركة الملاحة الجوية توقفت في مطار بن غوريون، وأعلن الإسعاف الإسرائيلي إصابة 5 أشخاص بجروح أثناء توجههم إلى الملاجئ بعد انطلاق صفارات الإنذار.
وقد رصدت حلقة (2024/12/17) من برنامج "شبكات" بعض التعليقات التي أصدرها مغردون على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن القصف الأميركي والعملية التي أعلنت عنها جماعة الحوثي.
وفي موقف داعم لعمليات الحوثيين كتب الراغب يقول "سنخرج أقوى وسنؤدبهم ونعاقبهم، ولن نتوقف حتى إيقاف الحرب على غزة وفك الحصار عنها".
إعلانمن جهته، توعد إبراهيم الأميركيين والإسرائيليين بقوله "جيش الولايات المتحدة يتبنى بشكل مباشر القصف والعدوان على اليمن، نحن لا نحتفظ بحق الرد، بل ستكون ليلة من نار جهنم على الصهاينة في إسرائيل".
وجاء في حساب "يمني" أن "الحوثيين أضعف مما تتصوروا، وهذا الزخم الإعلامي وتضخيم صورته هو تمثيل هزلي من أميركا وبريطانيا وإسرائيل".
وفي الفكرة نفسها، علق هيثم على موضوع القصف "إذا سمعتم أن إسرائيل أو أميركا أو بريطانيا شنت هجمات من هنا وهناك على الحوثي ولم يقتل قيادي واحد فاعلموا أن هذه الهجمات مجرد مسرحيات وذر الرماد في العيون وتدمير البنية التحتية وزيادة معاناة الشعب اليمني لا غير".
يذكر أن إذاعة الجيش الإسرائيلي نقلت عن مصدر عسكري أن هناك استعدادات مكثفة لتوجيه ضربات إسرائيلية وصفتها بالقاضية لجماعة أنصار الله.
أما صحيفة جيروزاليم بوست فرجحت أن يكون الرد الإسرائيلي على هجمات جماعة أنصار الله خلال الأسابيع القادمة.
17/12/2024