للمرة الثالثة.. مكتب الشباب والرياضة بالضالع يجدد دعمه المالي للأندية الرياضية بالمحافظة
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
الضالع(عدن الغد)خاص:
جدد مكتب الشباب والرياضة بمحافظة الضالع موقفه الداعم للاندية الرياضية الرسمية بالمحافظة من خلال تقديم دعم مالي لهذه الأندية بمبلغ 750 الف ريال يمني لأندية الدرجة الثانية و نصف مليون ريال يمني لأندية الدرجة الثالثة ويعتبر هذا الدعم المالي هو الثالث من نوعه خلال العام الحالي 2023 الذي يقدمه مكتب الشباب لأندية المحافظة ضمن خطته الرامية لانعاش الأنشطة الرياضية في الأندية وانتشالها من وضعية الركود التي تسببت بها الحرب منذ 2015 وحتى اليوم .
وأكد مدير مكتب الشباب والرياضة ان على الأندية ان تستكمل الإجراءات الخاصة بالتصفية المالية للمبالغ التي سلمت لها كدعومات من المكتب خلال العام الحالي 2023 حتى يتسنى للمكتب بتسليم الدعم الحالي عبر رقم حساب كل نادي في البنك في حال استكمال التصفية المالية ورفعها إلى المكتب من قبل الاندية خلال فترة زمنية لا تقل عن اسبوع من تاريخ كتابة هذا الخبر .
وعلى صعيد متصل شدد الكابتن غسان قزة مدير عام مكتب الشباب والرياضة بالمحافظة ان التصفية المالية التي يجب على الاندية عملها وتسليمها للمكتب يجب ان تشمل أيضا المخصصات المالية المقدمة من وزارة الشباب والرياضة خلال العام المنصرم 2022 لكي يتمكن المكتب من مطالبة الوزارة بسرعة صرف مخصصات العام الحالي 2023 منوها الى ضرورة التزام الاندية بتسليم التصفية المالية باسرع وقت ممكن خلال فترة لا تقل عن اسبوع داعياً ادارة الأندية الى ضرورة الالتزام والتعاون مع المكتب من اجل الصالح العام الذي يخدم الشباب والرياضة في عموم الاندية الرياضية بالضالع.
*من نظمي محسن
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: مکتب الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
وزير المالية يجدد إهتمام الحكومة بمعالجة تداعيات الحرب
جدد د.جبريل إبراهيم محمد وزير المالية والتخطيط الاقتصادي إهتمام الحكومة بمعالجة تداعيات الحرب وآثارها على المواطن وعلي البنى التحتية ؛ مشيراً إلى تقصير المجتمع الدولي في مساعدة السودان لتجاوز الازمة الراهنة وقدم الوزير – لدى لقائه سفير جمهورية ألمانيا لدى السودان السفير. توماس ترشتيقن بالوزارة، الاثنين، بحضور د. محمد بشار وكيل التخطيط – شرحاً مفصلاً لتداعيات الحرب على المواطن الأعزل وعلى موارد البلاد وتدمير البنية التحتية و توقف عجلة الإنتاج ؛ مشيراً إلى أن جهود الحكومة لصالح المواطن لم تحظ بأي دعم من المجتمع الدولي الذي اقتصرت مساعداته على العون الإنساني في مجال الصحة والتعليم ؛ مبيناً أن هذا العون على ضعفه لا يأت إلا عبر طرف ثالث هو منظمات الأمم المتحدة . و أعرب الوزير عن أمله في أن تسهم ألمانيا في تحريك المجتمع الدولي واستقطاب دعم للشعب السوداني والمشاركة في إعادة إعمار ما دمرته الحرب. وأبان الوزير أن تكلفة النقل العالية للمساعدات الإنسانية عبر معبر أدري والإصرار على فتح المعبر الذي تسيطر عليه المليشيا المتمردة دون غيره من المعابر يجعل من الأوفق إغلاقه ما لم تتم مراقبته من الحكومة . من ناحيته أكد السفير الألماني إهتمامه بتطوير علاقات التعاون بين البلدين ومساعدة السودان في تحقيق السلام عبر التفاوض؛ مؤكداً إهتمامه بمعالجة تداعيات الحرب على المواطنين وعلى تقدم العملية السياسية في السودان. سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب
غواصات في دول عربية المرعبة تثير مخاوف الغرب