صدى البلد:
2025-03-05@18:03:47 GMT

فصائل عراقية تعلن استهداف مدينة إيلات الإسرائيلية

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

قالت فصائل عراقية مسلحة في بيان مقتضب، الأحد، إنها استهدفت مدينة إيلات الإسرائيلية "بالأسلحة المناسبة" رداً على استهداف المدنيين في غزة.

ولم توضح الفصائل ما إذا كان ما أطلقته قد بلغ الهدف أو أصابه، غير أنها أكدت الاستمرار في الاستهدافات، من دون خوض في تفاصيل.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استبعد  أن تضطلع السلطة الفلسطينية الحالية بدور في غزة بعد انتهاء الحرب في القطاع.

وقال نتنياهو ردًا على سؤال عن إمكان تولي السلطة الفلسطينية إدارة القطاع بعد الحرب، "ينبغي أن يكون هناك شيء آخر"، مضيفا "لن يكون هناك سلطة مدنية تعلم أولادها على كره إسرائيل، على قتل الإسرائيليين، على القضاء على دولة إسرائيل".

حلمي النمنم في ضيافة مركز بحوث الشرق الأوسط لتحليل الحرب على غزة الأمم المتحدة: تعريف الإبادة الجماعية ينطبق على ما تفعله إسرائيل في غزة

وأضاف نتنياهو، في مؤتمر صحافي مع وزير الدفاع يوآف جالانت وعضو مجلس الحرب الوزير بيني جانتس: "لن أوافق على التنازل عن السيطرة الأمنية في غزة تحت أي ظرف من الظروف".

وقال نتنياهو  إن الجيش أكمل تطويق مدينة غزة شمال القطاع، ويعمل حالياً في قلب المدينة وضواحي مستشفى الشفاء، وسيواصل عملياته للقضاء على كل عناصر حركة حماس، مشيرا إلى أن القوات الإسرائيلية قتلت العديد من المسلحين "بما في ذلك كبار القادة والعديد من الذين قادوا هجوم 7 أكتوبر".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ايلات مدينة إيلات الإسرائيلية مدينة إيلات غزة نتنياهو بنيامين نتنياهو فی غزة

إقرأ أيضاً:

ترامب يتعهد باستعادة المحتجزين وانتقادات أميركية لقرارات القمة العربية

تعهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب باستعادة جميع الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، في حين وجه مسؤول كبير في إدارته انتقادات لقرارات القمة العربية التي عقدت أمس الثلاثاء في القاهرة.

وقال ترامب في خطابه أمام الكونغرس "في الشرق الأوسط، نحن نعيد رهائننا من غزة. في ولايتي الأولى، حققنا واحدة من أكثر اتفاقيات السلام الرائدة منذ أجيال، وهي اتفاقيات أبراهام. والآن سنبني على هذا الأساس لخلق مستقبل أكثر سلاما وازدهارا للمنطقة بأكملها. هناك الكثير من الأشياء تحدث في الشرق الأوسط إنها منطقة صعبة".

من جانبه، اعتبر المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي براين هيوز أن الخطة العربية لإعمار القطاع "تتجاهل واقع كونه مدمرا، ولا تعالج حقيقة مفادها أن غزة غير صالحة للسكن حاليا".

وأضاف هيوز -في بيان نشرته صحيفة تايمز أوف إسرائيل- أن الخطة العربية لا تعالج حقيقة أنه لا يمكن لسكان غزة العيش بشكل إنساني في منطقة مغطاة بالحطام والذخائر غير المنفجرة.

وأكد أن الرئيس ترامب متمسك برؤيته لإعادة بناء "غزة خالية من حماس"، ويتطلع إلى مزيد من المحادثات "لتحقيق السلام والازدهار في المنطقة".

ووصفت وزارة الخارجية الإسرائيلية -في بيان- الخطة العربية بأنها "مغرقة في وجهات نظر عفا عليها الزمن" ورفضت الاعتماد على السلطة الفلسطينية وبقاء حماس في السلطة.

إعلان

وأكد البيان الختامي للقمة العربية رفض مقترحات تهجير الفلسطينيين، واعتماد الخطة المصرية لإعادة إعمار القطاع، وتوافق القادة على إنشاء صندوق ائتماني لتمويل إعادة إعمار قطاع غزة الذي دمرته الحرب، وحضوا المجتمع الدولي على المشاركة فيه لتسريع هذه العملية.

ورحب البيان الختامي بقرار تشكيل لجنة إدارة غزة تحت مظلة الحكومة الفلسطينية، التي تتشكل من كفاءات من أبناء القطاع، لفترة انتقالية، بالتزامن مع العمل على تمكين السلطة الوطنية من العودة إلى غزة.

ودعا البيان مجلس الأمن الدولي لنشر قوات حفظ سلام في قطاع غزة والضفة الغربية، على أن يكون ذلك في سياق تعزيز الأفق السياسي لتجسيد الدولة الفلسطينية، وأكد أن السلام هو خيار العرب الإستراتيجي القائم على رؤية الدولتين.

مقترح ويتكوف

وانعقدت القمة في ظل تعثر مفاوضات استكمال اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، عقب انتهاء المرحلة الأولى منه السبت بدون اتفاق على المرحلة الثانية.

وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن الوسطاء أبلغوا إسرائيل برفض حماس إظهار المرونة أو الانخراط في محادثات على أساس مقترح ويتكوف.

وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد قال إن إسرائيل وافقت على الخطوط العريضة لهدنة اقترحها ويتكوف خلال شهر رمضان وعيد الفصح اليهودي (12-20 أبريل/نيسان).

وقال المكتب إن المقترح ينص على إطلاق سراح نصف المحتجزين الإسرائيليين في غزة، أحياء وأمواتا، وذلك خلال اليوم الأول من الهدنة المقترحة، وإذا تم التوصل إلى اتفاق على وقف دائم لإطلاق النار، فسيتم إطلاق سراح النصف الثاني من المحتجزين في غزة.

وذكرت يديعوت أحرنوت أن المسؤولين الإسرائيليين يأملون أن تؤدي تدابير قيد الدراسة حاليا إلى دفع حماس نحو التسوية.

في المقابل، تؤكد الحركة وجوب بدء مفاوضات المرحلة الثانية التي تشمل وضع حد للحرب والانسحاب الشامل لجيش الاحتلال من غزة، تمهيدا للمرحلة الثالثة وأساسها إعادة إعمار القطاع المدمّر.

إعلان

وللانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، اشترط وزير الخارجية الإسرائيلي غدعون ساعر الثلاثاء "نزعا كاملا للسلاح من قطاع غزة وخروج حماس وحلفائها في الجهاد الإسلامي وعودة رهائننا".

مقالات مشابهة

  • مئات الإسرائيليين يطالبون السلطة الفلسطينية بتعويضات قيمتها 4.5 مليار شيكل
  • عودة “إسرائيل” لعدوانها على غزة… تدوير للفشل أم أهداف سياسية جديدة؟
  • ترامب يتعهد باستعادة المحتجزين وانتقادات أميركية لقرارات القمة العربية
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: السلطة الفلسطينية متواجدة في غزة ولها مؤسسات قائمة
  • لجنة فلسطينية مؤقتة.. السيسي يعلن خطة مصر بشأن حكم غزة
  • عباس: السلطة الفلسطينية هي صاحبة الولاية السياسية والقانونية على غزة (شاهد)
  • التحقيقات الإسرائيلية في طوفان الأقصى تضع نتنياهو تحت الضغط
  • أحمد موسى: على حماسس التنحي عن السلطة في غزة.. والموقف العربي من القضية الفلسطينية ثابت
  • فتح: إسرائيل تواصل تنفيذ مخططات التهجير ومحاولات تصفية القضية الفلسطينية
  • تعلن السلطة المحلية بمحافظة تعز بأنها بصدد استكمال المخططات التفصيلييه للمناطق.