بوابة الفجر:
2025-04-26@07:44:22 GMT

تعرف على.. طريقة عمل الملوخية وأنواعها

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

 

 

هي ملوخية من الأحداث والحبوب في العديد من الشركات حول العالم. الخطوات الالكترونية لإعداد الملوخية:

المكونات:

2 كوب ملوخية مجمدة أو طازجة
1 كوب لحم دجاج أو لحم بقر إلى قطعة صغيرة
1 بصلة مفرومة
2فص ثوم مهروس
2 معلقة كبيرة زيت شيف
4 كوب مرق دجاج
ملح وفلفل حسب الطلب
تحضير المكونات:

قم بتجهيز الملوخية: قطع الملوخية إلى قطع صغيرة وغسوليها الجيد.


في الديكور، تقلى والثوم في المخطط حتى يصبح ذهبيين.
شيف اللحوم:

فهي تحتاج إلى قطع اللحم لتنقيتها وقلبها حتى تنضج.
إضافة الملوخية المقطعة حتى في التحريك.
إضافة المرق:

ولمارق المرق مع التحريك حتى تتمكن من استعادة عافيتك.
تأثير:

قم بعدم الحاجة إلى الحاجة حسب الطلب في التحريك.
الحاضر:

تقدمي ملوخية ساخنة مع الأرز أو الخبز.
استمتع بالعديد من الأشخاص بإضافة عصير الليمون على وجه الملوخية عند تقديمها. يمكنك تعديل الوصفة حسب تفضيلاتك الشخصية

 

أنواع الملوخية 

هناك العديد من أنواع الملوخية التي تختلف بشكل أساسي في المكان والطريقة التي يتم زراعتها فيها. إليك بعض أنواع الملوخية الشهيرة:

الملوخية الخضراء:

تعتبر الملوخية التلال والخضراء من أكثر الأنواع الموجودة. يمكن استخدامها في السلطات أو تحضيرها كطبق رئيسي.

الملوخية المجففة:

تكون الملوخية الجرثومية ومجففة في هذا النوع، ويمكن استخدامها لإعداد الحساء أو العمليات التقليدية للملوخية.

الملوخية الليبية:

لها خصوصية في المذاق والتوابل، حيث يتم دمج الملوخية الليبية بالتحضيرات الخاصة بها، مثل "الملوخية بالفريك"، حيث يتم دمج الملوخية مع حبوب الفريك.

الملوخية المصرية:

تعتبر الملوخية جزءًا لا يتجزأ من المطبخ المصري. يتم تحضيرها في أغلب الأحيان كحساء ملوخية يقدم مع الأرز أو الخبز.

الملوخية اللبنانية:

يمكن العثور على تحضيرات خاصة في المطبخ الياباني، مثل "الملوخية باللبن"، حيث يتم دمج الملوخية مع اللبنة الرائعة الفريدة.

الملوخية التركية:

تحضر الملوخية في المطبخ التركي كوجبة قديمة، وتقدم الأكبر مع الأرز واللحم.

تختلف أنواع الملوخية في الاستخدام والتحضير، مما يمنح متذوقيها تجارب.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الملوخية الخضراء الملوخية

إقرأ أيضاً:

تحذير جديد: الزيوت النباتية قد تسرّع نمو أخطر أنواع السرطان!

شمسان بوست / متابعات:

اكتشف العلماء أن حمض اللينوليك الموجود في الزيوت النباتية يعزز نمو سرطان الثدي الثلاثي السلبي من خلال تنشيط مسار بروتيني محدد.

وأظهرت الدراسة التي أجراها باحثون في كلية طب وايل كورنيل أن حمض اللينوليك، وهو أحد أحماض أوميغا 6 الدهنية الموجودة في الزيوت النباتية مثل زيت فول الصويا وعباد الشمس والذرة، وكذلك في المنتجات الحيوانية مثل لحم الخنزير والبيض، يعزز نمو نوع صعب العلاج من سرطان الثدي يعرف بالسرطان الثلاثي السلبي.


وقد تمهد هذه النتيجة الطريق لأساليب جديدة غذائية ودوائية لمكافحة سرطان الثدي وأنواع أخرى من السرطان.

وأوضحت الدراسة أن حمض اللينوليك ينشط مسارا رئيسيا للنمو في الخلايا السرطانية من خلال الارتباط ببروتين يعرف باسم FABP5. وعند مقارنة أنواع مختلفة من سرطانات الثدي، وجد الباحثون أن تنشيط هذا المسار يحدث في خلايا الأورام الثلاثية السلبية، حيث يكون FABP5 وفيرا بشكل خاص، لكنه لا يظهر في الأنواع الأخرى الحساسة للهرمونات.

وقال كبير مؤلفي الدراسة الدكتور جون بلينيس، أستاذ أبحاث السرطان في قسم علم الأدوية وعضو مركز ساندرا وإدوارد ماير للسرطان في كلية طب وايل كورنيل: “يساعد هذا الاكتشاف على توضيح العلاقة بين الدهون الغذائية والسرطان، ويكشف عن كيفية تحديد المرضى الذين قد يستفيدون أكثر من توصيات غذائية محددة بطريقة شخصية”.

وازدادت وفرة حمض اللينوليك في الأنظمة الغذائية الغربية بشكل كبير منذ الخمسينيات، بالتزامن مع زيادة استخدام الزيوت النباتية في الأطعمة المقلية والمعالجة. وأدى ذلك إلى مخاوف من أن الإفراط في تناول أوميغا 6 قد يكون أحد التفسيرات لارتفاع معدلات بعض الأمراض، بما في ذلك سرطانات الثدي. لكن عقودا من الدراسات أسفرت عن نتائج متضاربة وغير حاسمة، ولم تكشف أبدا عن أي آلية بيولوجية تربط أوميغا 6 بالسرطان.

وفي الدراسة الجديدة، سعى الباحثون لحل هذا اللبس من خلال النظر أولا في سرطان الثدي، الذي ارتبط بعوامل قابلة للتعديل مثل السمنة. وقاموا بفحص قدرة أحماض أوميغا 6 الدهنية – وخاصة حمض اللينوليك، المهيمن في النظام الغذائي الغربي – على تحفيز مسار نمو مهم يستشعر العناصر الغذائية يعرف بمسار mTORC1.

وكانت النتيجة الأولية الرئيسية أن حمض اللينوليك ينشط بالفعل mTORC1 في نماذج الخلايا والحيوانات لسرطانات الثدي، ولكن فقط في الأنواع الثلاثية السلبية (ويشير مصطلح “الثلاثي السلبي” إلى غياب ثلاثة مستقبلات، بما في ذلك مستقبلات الإستروجين، التي غالبا ما تعبر عنها خلايا أورام الثدي ويمكن استهدافها بعلاجات محددة).

واكتشف العلماء أن هذا التأثير النوعي يحدث لأن الأحماض الدهنية المتعددة غير المشبعة تشكل مركبا مع FABP5، الذي ينتج بكميات كبيرة في أورام الثدي الثلاثية السلبية ولكن ليس في الأنواع الأخرى، ما يؤدي إلى تجميع وتنشيط mTORC1 المنظم الرئيسي لاستقلاب الخلايا ونمو الخلايا السرطانية.

وأدى إطعام فئران مصابة بنموذج سرطان الثدي الثلاثي السلبي بحمية عالية بحمض اللينوليك إلى زيادة مستويات FABP5، وتنشيط mTORC1، ونمو الأورام.

كما وجد الباحثون مستويات مرتفعة من FABP5 وحمض اللينوليك في الأورام وعينات الدم من مرضى سرطان الثدي الثلاثي السلبي حديثي التشخيص.

وتظهر النتائج أن حمض اللينوليك يمكن أن يلعب دورا في سرطان الثدي، وإن كان في سياق أكثر استهدافا وتحديدا مما كان يعتقد سابقا.

ويعتقد أيضا أن هذه الدراسة هي الأولى التي تحدد آلية محددة يؤثر من خلالها هذا المكون الغذائي الشائع على المرض.


ولم يبدأ الباحثون بعد في التحقيق في تأثيرات إشارات أوميغا 6-FABP5-mTORC1 في أمراض أخرى، لكنهم أظهروا في الدراسة أن نفس المسار يمكن أن يعزز نمو بعض أنواع سرطانات البروستات.

المصدر: scitechdaily

مقالات مشابهة

  • أصل جميع أصناف الورود البرية هو اللون الأصفر
  • الأرز البني أم الأبيض؟ اكتشف الخيار الأفضل لصحتك ولماذا يوصي به الخبراء!
  • أسماك تسبب الوفاة بعد 6 ساعات | هذه أشهر الأنواع السامة .. تجنّبها
  • أبرزها الهاسكي والبوكسر.. تعرف على أنواع الكلاب المحظور تربيتها
  • رغم المادة المسرطنة.. دراسة تكشف "مفاجأة" عن الأرز البني
  • بحّار سعودي يخوض مغامرة مع أسماك القرش في البحر الأحمر.. فيديو
  • العلماء يكتشفون لونا جديدا لم ير من قبل مطلقًا
  • روبوت دقيق بحجم «حبة الأرز» يحدث ثورة في جراحات الدماغ 
  • تحذير جديد: الزيوت النباتية قد تسرّع نمو أخطر أنواع السرطان!
  • زلزالان بقوة 4 و 3،8 درجات يضربان تونس