طيران الاحتلال يواصل شن غارات على قطاع غزة 

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، استشهاد رضيعين في حضانة مجمع الشفاء الطبي بعد توقف المولد الكهربائي وخروج المجمع عن الخدمة. 

اقرأ أيضاً : مراسل رؤيا: مستشفيات جديدة خرجت عن الخدمة في غزة وناقوس الخطر يدق

وأعلنت وزارة الصحة استنشهاد طبيبين وإصابة عدد من النازحين بقصف استهدف مستشفى مهدي للولادة غرب غزة.

 

وشنت طائرات الاحتلال غارات عنيفة على عدة مواقع في قطاع غزة، مساء السبت، فيما ونفذ جيش الاحتلال قصفا مدفيعا وأطلق قنابل مضيئة شمالي قطاع غزة. 

وأعلن مصدر طبي، استشهاد فلسطينيين اثنين في قصف استهدف مقرا للأمم المتحدة يؤوي نازحين غرب غزة

واستشهد 3 فلسطينيين وأصيب آخرون إثر غارة استهدفت منزلا في رفح جنوبي قطاع غزة.

واستشهد آخرون في غارة استهدفت منزلا في منطقة الفالوجا غرب مخيم جباليا بغزة.

ودخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي وقصفه المكثف على القطاع وتدمير المنازل والبيوت على رؤوس ساكنيها وتدمير الطرق والبنية التحتية واستهداف من المستشفيات بسلسلة من الغارات، يومه الـ36 على التوالي، في ظل الحصار الكامل المفروض عليه والافتقار لمقومات الحياة الأساسية، ومنع دخول الوقود.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: دولة فلسطين الصحة الفلسطينية الحرب في غزة الهلال الأحمر الفلسطيني

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تكثف من استهداف لأبناء قادة حماس في قطاع غزة

كانت بداية هذه الحملة مع اغتيال ثلاثة من أبناء إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي السابق لحركة "حماس"، في العاشر من أبريل 2024، قبل أن يتعرض هنية نفسه للاغتيال في طهران في 31 يوليو من العام ذاته.

وقد وصف هنية في مقطع فيديو هذه العمليات بـ"الانتقامية"، وأكدت مصادر فلسطينية لـ"الشرق الأوسط" أن القتلى لم يكن لهم دور نشط في الأنشطة العسكرية أو السياسية للحركة، باستثناء واحد منهم الذي كان يعمل في مكتب "الكتلة الإسلامية"، الذراع الطلابية لـ"حماس".

وقبل اغتيال أبناء هنية، استهدفت غارة إسرائيلية محمد مروان عيسى، نجل نائب قائد "كتائب القسام"، في ديسمبر 2023، في مخيم البريج وسط غزة.

إسرائيل اتهمته بالتورط في هجوم 7 أكتوبر 2023، فيما لم تؤكد "حماس" أو تنفِ هذه الاتهامات. في أغسطس 2024، اغتالت إسرائيل إسماعيل نوفل، نجل قائد لواء الوسطى في "القسام"، خلال غارة في مخيم النصيرات.

نوفل كان من بين القادة البارزين الذين شاركوا في هجوم أكتوبر، والذي أسفر عن مقتل العديد من الإسرائيليين.

وفي الفترة الأخيرة، زادت وتيرة عمليات الاغتيال، بما في ذلك استهداف طاهر الغندور، نجل قائد لواء شمال القطاع في "القسام"، في غارة استهدفت مخيم جباليا، وكذلك استهداف محمد الشرافي، نجل عضو المكتب السياسي لحركة "حماس".

وفي تطور آخر، اغتالت إسرائيل إبراهيم حرب قرب مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، وهو نجل ياسر حرب، عضو المكتب السياسي لحركة "حماس". كما استهدفت إسرائيل عدداً من أفراد عائلات قيادات "حماس" و"القسام"، دمرت منازلهم وقتلت بعض أفرادها في غارات متفرقة، في مسعى لتحقيق أهدافها الانتقامية.

مقالات مشابهة

  • استشهاد 4 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مواصي خان يونس وغزة
  • استشهاد عشرة فلسطينيين في قصف العدو منزلا في بيت حانون
  • استشهاد 12 فلسطينيا جراء قصف إسرائيلي لعدة مناطق في قطاع غزة
  • استشهاد 9 فلسطينيين في قصف العدو على غزة ورفح
  • فلسطين.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في شارع النديم بمنطقة الزيتون في مدينة غزة
  • فلسطين.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في شارع النزار بحي الشجاعية شرق مدينة غزة
  • تفاصيل استشهاد 5 صحفيين فلسطنيين.. «الاحتلال استهدف سياراتهم»
  • غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في حي الزيتون جنوب مدينة غزة
  • إسرائيل تكثف من استهداف لأبناء قادة حماس في قطاع غزة
  • استشهاد خمسة صحفيين في غارة إسرائيلية وسط قطاع غزة