احتشد مئات المتظاهرين أمام منزل الرئيس الأميركي، جو بايدن، في مدينة ويلمينغتون بولاية ديلاوير لمطالبته بالعمل على وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط، وفق مراسل "الحرة" ووسائل إعلام أميركية.

وكان الرئيس الأميركي قد سافر إلى منزله في ويلمينغتون للاحتفال بيوم قدامى المحاربين، بينما كان المتظاهرون يرددون شعارات مناهضة لإسرائيل مطالبين بايدن بالكف عن دعمها .

 

Delawareans from all over the state (and allies from out-of-state) are rallying to march toward @JoeBiden’s house in Wilmington & demand a #CeasefireForGazaNOW! Join us! #FreePalestine@DEforPalestine @DelawareWFP @bmipdelaware @JVPPhilly @IfNotNowPhilly @CAIRPhilly @AMPalestine pic.twitter.com/pj5X4hHT21

— Delaware DSA ???? (delawaredsa.bsky.social) (@DelawareDSA) November 11, 2023

- this time the rally is taking place in front of the US President's home in Delaware. pic.twitter.com/tnNK0X7jrO

— S p r i n t e r X (@SprinterX99880) November 11, 2023

 

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

قطر تبحث مع حماس سبل دفع مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة للأمام

بحث رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن مع وفد من حركة حماس، السبت، مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع غزة وسبل دفعها إلى الأمام.

 

وأفادت وزارة الخارجية القطرية، في بيان، بأن ابن عبد الرحمن "استقبل في الدوحة اليوم وفد حركة حماس لمفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع غزة برئاسة خليل الحية".

 

وأضافت الوزارة أنه "جرى خلال المقابلة استعراض آخر مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، وبحث سبل دفعها إلى الأمام بما يضمن الوصول إلى اتفاق واضح وشامل يضع حدا للحرب المستمرة في القطاع".

 

والأربعاء الماضي، اتهمت حماس إسرائيل بـ"وضع قضايا وشروط جديدة تتعلق بالانسحاب (من غزة) ووقف إطلاق النار والأسرى وعودة النازحين، مما أجل التوصل لاتفاق كان متاحا".

 

وأكدت حماس عبر بيان حينها، أن ذلك يحدث رغم أن المفاوضات كانت "تسير في الدوحة بشكل جدي"، ورغم إبدائها "المسؤولية والمرونة" لإنجاحها.

 

لكن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ادعى في المقابل عبر بيان، أن الحركة الفلسطينية هي من تضع "عقبات جديدة" أمام التوصل إلى صفقة.

 

ولأكثر من مرة تعثرت مفاوضات تبادل الأسرى التي تجري بوساطة قطرية مصرية أمريكية، جراء إصرار نتنياهو على "استمرار السيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي بين غزة ومصر، ومعبر رفح بغزة، ومنع عودة مقاتلي الفصائل الفلسطينية إلى شمال غزة عبر تفتيش العائدين من خلال ممر نتساريم وسط القطاع".

 

من جانبها، تصر حركة حماس على انسحاب كامل لإسرائيل من قطاع غزة ووقف تام للحرب، بغية القبول بأي اتفاق.

 

وتحتجز تل أبيب في سجونها أكثر من 10 آلاف و300 فلسطيني، فيما تقدر وجود 100 أسير إسرائيلي بقطاع غزة، في حين أعلنت حماس مقتل عشرات من الأسرى لديها في غارات عشوائية إسرائيلية.

 

ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 153 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.


مقالات مشابهة

  • السيسي وماكرون يؤكدان أهمية سرعة التوصل لوقف إطلاق النار في غزة
  • قطر تبحث مع حماس سبل دفع مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة للأمام
  • الرئيس السيسي لـ«ماكرون»: يجب التوصل سريعا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
  • السيسي وماكرون يؤكدان أهمية سرعة التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
  • خرق إسرائيلي جديد لوقف إطلاق النار في لبنان
  • أمل الحناوي: حكومة نتنياهو تواصل المماطلة في مفاوضات وقف إطلاق النار
  • خروقات إسرائيلية جديدة لوقف إطلاق النار الهش في لبنان
  • الاحتلال يرتكب مئات الخروقات لوقف إطلاق النار بلبنان
  • أكسيوس: فرص التوصل لوقف إطلاق نار بغزة قبل رئاسة ترامب ضئيلة
  • صحف عالمية: إسرائيل تعزز انتهاكاتها لوقف إطلاق النار في لبنان