المقريف ونظيره المصري يبحثان وضع إطار فني لمعادلة الشهادات في البلدين
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
بحث وزير التربية والتعليم في حكومة الدبيبة “موسى المقريف” في لقاء جمعه مع نظيره المصري “أيمن عاشور” تطوير الخبرات، وتنمية المهارات، في جميع القطاعات ذات العلاقة بالتعليم، وخاصة في مجال التعليم الإلكتروني، وتدريب المُعلِّمين. وأكدا الوزيران خلال لقائهم على هامِش المؤتمر العام لمنظمة اليونسكو، الذي تحتضنه العاصمة الفرنسية، على حجم العلاقات بين البلدين الشقيقين تاريخياً، وجغرافياً واجتماعياً، واتَّفَقَا على دعم العمل الثنائي، في مجالَي التَّربية والتَّعليم.
ووفق بيان صادر عن الوزارة عبر موقع “فيسبوك”، تم الاِتِّفاق على إعداد مذكرة تفاهم، لِوضع إطار عام للتّعاون المشترك بين البلدين، في مجال التَّربية والتَّعليم. وبدوره، اقترح “المقريف” وضع إطار فنِّي مشترك لمعادلة الشهادات المعتمدة في كلتا البلدين. كما تطرَّق “المقريف” إلى عَدد للطلاب الليبيين في مرحلتَي التَّعليم الأساسي والثانوي في جمهورية مصر، مشيرا إلى أن عَددهم يصل إلى 2000 طالب وطالبة. ومن جانبه دعا الوزير المصري، “المقريف” لزيارة مصر والاطّلاع على تجربتها في مجال التّحول الرّقمي، وإعداد المُعلِّمين، فضلاً عن توقيع مذكِّرة تفاهم بين الوزارتَين. الوسومالمقريف موسى المقريف
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: المقريف موسى المقريف فی مجال
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني يبحثان هاتفيا العلاقات الإستراتيجية بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع معالي محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية الصديقة العلاقات الإستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبيهما.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
وأعرب سموه عن ثقته في حرص باكستان على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكدا أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه على أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.وام