صحيفة البلاد:
2024-12-18@07:56:13 GMT

مكسيكية تدعي التواصل مع كائنات فضائية

تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT

مكسيكية تدعي التواصل مع كائنات فضائية

نيومكسيكو ــ وكالات
تدعي سيدة مكسيكية، أنها وطفليها يتواصلون بانتظام مع الكائنات الفضائية، وذلك بعد أن بدأت في الاتصال بالكائنات الفضائية في سن السابعة عشرة، وتقول: إن أطفالها يعرفون متى تخطط الكائنات الفضائية “للظهور” على الأرض.
بولينا مارتينيز، 36 عاماً، وهي فنانة ومنشئة محتوى تعيش مع طفليها، اللذين يبلغان من العمر ثمانية وتسعة أعوام، ولديها 94000 متابع على TikTok سبق وأن نشرت مقاطع تتعلق بالكائنات الفضائية- وفقاً لصحيفة ديلي ميل البريطانية.


وقالت بولينا:” بدأ اهتمامي بالكائنات الفضائية، لأول مرة عندما كان عمري حوالي 13 عاماً، وكان زوج أمي يتحدث عن هذا الموضوع، وعلى مدى السنوات الست الماضية، كنت على اتصال مع كائن بليديان وهو” نوع من الكائنات الفضائية” ، وفي أحد مقاطع الفيديو التي انتشرت على نطاق واسع، قالت مارتينيز : إن طفليها يتواصلان بانتظام مع كائنات غير بشرية، ما أثار جدلاً عبر الإنترنت حول هذا الموضوع.وقالت: “بدأ الأمر مع ابني عندما كان في الرابعة من عمره”. كان يتحدث عن كائن كان يسميه “صديقي الأرجواني، وأن الكائن الفضائي فتاة، وأنها ستأخذه بالطيران خارج الكوكب”، وما زالا على اتصال.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: كائنات فضائية

إقرأ أيضاً:

سائل منوي من “فئران فضائية” يمهد الطريق لاستعمار البشر للقمر والمريخ!

اليابان – تواجه البشرية تحديات هائلة في سعيها للعيش خارج كوكب الأرض، تتجاوز مجرد تأمين الهواء للتنفس أو الحماية من الإشعاع الكوني.

ويتمثل أحد أكبر التحديات في ضمان استمرار الحياة وتكاثرها في بيئات الفضاء القاسية، خاصة مع الطموحات طويلة الأمد لإنشاء مستعمرات بشرية على الكواكب الأخرى.

وفي خطوة غير متوقعة نحو تحقيق هذا الهدف، يتوجه العلماء إلى مصدر غريب: حيوانات منوية مجففة بالتجميد من الفئران.

وتظهر التجارب الحديثة بقيادة تيروهیکو واكاياما من جامعة ياماناشي في اليابان، كيف يمكن للموارد الجينية المخزنة في الفضاء الصمود أمام التحديات الإشعاعية وتمهد الطريق لاستكشاف إمكانية التكاثر في بيئات خالية من الجاذبية.

ويمثل هذا البحث خطوة ثورية نحو ضمان بقاء البشر خارج الأرض واستكشاف المستقبل بين الكواكب.

ويقول واكاياما: هدفنا هو إنشاء نظام آمن ومستدام للحفاظ على الموارد الجينية للأرض في مكان ما في الفضاء، سواء على القمر أو في مكان آخر، حتى يمكن إحياء الحياة إذا واجهت الأرض دمارا كارثيا.”

ولأن الفضاء مليء بالإشعاع، فإن ذلك يمثل تحديا هائلا لكل من البشر وموادهم الوراثية. ويشار إلى أنه على متن محطة الفضاء الدولية، تكون مستويات الإشعاع أعلى بأكثر من 100 مرة من تلك الموجودة على الأرض. وبعيدا عن محطة الفضاء الدولية، في الفضاء العميق، يكون التعرض أكبر، ما يثير المخاوف بشأن تلف الحمض النووي الذي قد يعرض التكاثر للخطر.

وفي دراسة حديثة، أظهر باحثون يابانيون قدرة الحيوانات المنوية المجففة بالتجميد المُخزنة في محطة الفضاء الدولية لأكثر من ست سنوات على الصمود أمام الإشعاع.

وعلى الرغم من التعرض المطول للإشعاع الفضائي، أنتجت الحيوانات المنوية ذرية صحية عند إعادة الترطيب والتخصيب.

ولم تظهر الجراء، التي أطلق عليها اسم “جراء الفضاء” (space pups)، أي اختلافات جينية مقارنة بالفئران التي تم الحمل بها باستخدام الحيوانات المنوية المخزنة على الأرض.

وأظهرت التجارب السابقة التي قادها واكاياما أن الحيوانات المنوية المجففة بالتجميد يمكن أن تظل قابلة للحياة في الفضاء لمدة تصل إلى 200 عام، على الرغم من اعترافه بأن هذا غير كاف لاحتياجات البشرية على المدى الطويل.

وتهدف أحدث الدراسات إلى تمديد هذه الفترة باستخدام أجهزة متطورة للحماية من الإشعاع، ما قد يمهد الطريق للحفاظ على الموارد الجينية في الفضاء إلى أجل غير محدد.

وبالنظر إلى المستقبل، يتصور الباحثون إنشاء بنوك حيوية على القمر أو المريخ. على سبيل المثال، توفر أنابيب الحمم القمرية الظروف المثالية للحفاظ على الجينات بسبب درجات حرارتها المنخفضة وطبقات الصخور السميكة التي توفر الحماية من الإشعاع.

ويمثل عمل واكاياما قفزة كبيرة في ما يتعلق بالتكاثر في الفضاء، من خلال التركيز على الثدييات، حيث طور فريقه طريقة تجفيف بالتجميد تمكن من تخزين الحيوانات المنوية في درجة حرارة الغرفة ويهدف إلى إجراء التلقيح الصناعي (IVF) للقوارض على متن محطة الفضاء الدولية في السنوات القادمة.

وسيستكشف هذا البحث ما إذا كانت أجنة الثدييات يمكن أن تتطور بشكل طبيعي في الجاذبية الصغرى، حيث قد يؤدي غياب مؤشرات الجاذبية على عمليات مثل تكوين الأطراف وتطور الجهاز العصبي.

وبينما قد يبدو التنبؤ بتكاثر البشر في الفضاء كأنه جزء من أفلام الخيال العلمي، فإن تجارب واكاياما تهيئ الأساس لتحويل هذا الأمر إلى واقع. وإذا نجحت أبحاثه، فقد تساهم في ضمان بقاء البشرية خارج كوكب الأرض وتوفير الطمأنينة بأن الحياة يمكن أن تستمر حتى في أقسى الظروف البيئية.

المصدر: Interesting Engineering

مقالات مشابهة

  • تامر أمين عن حقن التخسيس: لما الموضوع يوصل لشلل في الأمعاء يبقى القصة انتهت
  • شاهد بالفيديو.. طالبت النساء بقفل الموضوع.. الفنانة هدى عربي ترد على سخرية الجمهور من رقصها وغنائها حافية القدمين: (المرة الجاية بجي لابسة “كدارة”)
  • سائل منوي من “فئران فضائية” يمهد الطريق لاستعمار البشر للقمر والمريخ!
  • آلة جديدة تحول الصراصير إلى كائنات آلية في 68 ثانية فقط!
  • دراسة صادمة: ثلث الكائنات الحية مهددة بالانقراض قبل عام 2100
  • اكتشاف 230 نوعا جديدا من الكائنات بمنطقة نهر الميكونج
  • اكتشاف 230 نوعاً جديداً من الكائنات بمنطقة نهر الميكونج
  • رعب وغضب... سماء نيوجيرسي تحت سيطرة مخلوقات فضائية او سفينة ام إيرانية
  • تعرف على الإعجاز العلمي في سورة «النمل» والإبداع في خلق الكائنات
  • الأعلى للإعلام يستدعي الممثل القانوني لقناة فضائية ومواقع إلكترونية