مكسيكية تدعي التواصل مع كائنات فضائية
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
نيومكسيكو ــ وكالات
تدعي سيدة مكسيكية، أنها وطفليها يتواصلون بانتظام مع الكائنات الفضائية، وذلك بعد أن بدأت في الاتصال بالكائنات الفضائية في سن السابعة عشرة، وتقول: إن أطفالها يعرفون متى تخطط الكائنات الفضائية “للظهور” على الأرض.
بولينا مارتينيز، 36 عاماً، وهي فنانة ومنشئة محتوى تعيش مع طفليها، اللذين يبلغان من العمر ثمانية وتسعة أعوام، ولديها 94000 متابع على TikTok سبق وأن نشرت مقاطع تتعلق بالكائنات الفضائية- وفقاً لصحيفة ديلي ميل البريطانية.
وقالت بولينا:” بدأ اهتمامي بالكائنات الفضائية، لأول مرة عندما كان عمري حوالي 13 عاماً، وكان زوج أمي يتحدث عن هذا الموضوع، وعلى مدى السنوات الست الماضية، كنت على اتصال مع كائن بليديان وهو” نوع من الكائنات الفضائية” ، وفي أحد مقاطع الفيديو التي انتشرت على نطاق واسع، قالت مارتينيز : إن طفليها يتواصلان بانتظام مع كائنات غير بشرية، ما أثار جدلاً عبر الإنترنت حول هذا الموضوع.وقالت: “بدأ الأمر مع ابني عندما كان في الرابعة من عمره”. كان يتحدث عن كائن كان يسميه “صديقي الأرجواني، وأن الكائن الفضائي فتاة، وأنها ستأخذه بالطيران خارج الكوكب”، وما زالا على اتصال.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: كائنات فضائية
إقرأ أيضاً:
روسيا تعلن عن نجاح الاختبارات الفضائية على أول قمر من أقمار (Condor-FKA)
أعلن مركز ماشينوستروينيي الروسي للصناعات الفضائية أن أول قمر من أقمار (Condor-FKA) الروسية اجتاز جميع الاختبارات الفضائية بنجاح.
وقال المدير العام للمركز ألكسندر ليونوف، « القمر الأول من أقمار (Condor-FKA) الروسية المخصصة لاستشعار الأرض عن بعد، اجتاز اختبارات الطيران في الفضاء، وأدخل إلى الخدمة رسميا ».
وأشار ليونوف إلى أن الخبراء الروس يحضرون حاليا لعملية إطلاق القمر الثاني من أقمار (Condor-FKA) من مطار فوستوتشني الفضائي الروسي، ومن المقرر أن يطلق في الربع الثالث من العام الجاري.
يذكر أن روسيا كانت قد أرسلت أول قمر من أقمار (Condor-FKA) إلى الفضاء في 27 ماي 2023، وأطلق القمر من مطار فوستوشني الفضائي، واستخدم في عملية الإطلاق صاروخ روسي من نوع (Soyuz-2.1a)، ويبلغ وزن كل قمر 1050 كلغ.
كما يمكنه العمل على ارتفاع يقدر مابين 500 و 550 كلم عن سطح الأرض، والعمل في وضعيات مختلفة لالتقاط 100 صورة يوميا لسطح الأرض، وتستخدم لاستشعار الأرض عن بعد، ومراقبة الثروة الطبيعية والزراعية، والجليد في المناطق القطبية.