غزة.. الوضع يشتد الآن في القطاع والاشتباكات تتصاعد في عدة محاور وسط قصف إسرائيلي مكثف
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
أفادت مصادر في قطاع غزة، أن الجيش الإسرائيلي كثف قصفه على القطاع، وسط اشتباكات عنيفة جدا وإطلاق قنابل مضيئة على 4 محاور في غزة.
وأفاد مراسلنا بغزة سائد السويركي، أن الجيش الإسرائيلي يطلق القنابل المضيئة في سماء غزة وسط اشتباكات عنيفة جدا مع مقاتلي الفصائل الفلسطينية في شارع الجندي المجهول وسط غزة.
كما أشارت وسائل إعلام فلسطينية، أن القوات الإسرائيلية "تقوم بتنفيذ قصف مدفعي كثيف وإطلاق قنابل ضوئية في محيط أبراج العودة، ومدرسة الشقيري شمال قطاع غزة".
وأفاد مصدر طبي فلسطيني، بأن الطائرات الإسرائيلية قصفت بئر وخزانات المياه في مجمع الشفاء الطبي غرب مدينة غزة، كما يواصل الجيش تنفيذ غارات وقصف عنيف في محيط المستشفى.
يتبع..
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تل أبيب حركة حماس سرايا القدس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
خطأ تقني يُربك حسابات الجيش الإسرائيلي بعد انفجــ.ـار في مستوطنة «نير إسحاق»
كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن حادث خطير في إحدى مستوطنات غلاف غزة، حيث ألقت طائرة حربية قنبلة على مستوطنة نير إسحاق المحاذية للقطاع.
انفجار في مستوطنة إسرائيليةوقال جيش الاحتلال في بيان إن القنبلة سقطت بالخطأ، نتيجة لخلل تقني، خلال رحلة الطائرة الحربية إلى قطاع غزة لتنفيذ غارة جوية، في إطار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأوضح بيان جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه "قبل وقت قصير، سقطت ذخيرة من طائرة مقاتلة خلال غارة على قطاع غزة في منطقة مفتوحة قرب نير إسحاق نتيجة خلل تقني"، مضيفا أن الحادث لم يسفر عن وقوع إصابات، وجاري التحقيق في ملابساته.
انفجار قنبلةوأفادت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، بأن القنبلة انفجرت عند اصطدامها بالأرض في منطقة مفتوحة بالمستوطنة، وقال عدد من المستوطنين إنهم "لم يلاحظوا الحادث غير المعتاد، حيث اعتادوا على سماع الانفجارات بشكل متكرر بسبب نشاط الجيش في قطاع غزة".
ويعد هذا الحادث هو الثالث من نوعه في أقل من عام، حيث شهد شهر يونيو 2024، انحراف قذيفة أطلقتها دبابة إسرائيلية على هدف في قطاع غزة عن مسارها وسقطت في أراضي دولة الاحتلال، بالقرب من السياج الحدودي.
ومنذ حوالي شهر، عُثر على قنبلة وزنها 500 كيلوجرام، سقطت من طائرة إف-15 تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، بين المنازل في «موشاف ياتيد» في منطقة أشكول، دون أن تنفجر.