تعمل منصة المراسلة الفورية واتساب على تطوير خاصية البحث عن الرسائل داخل التطبيق بإضافة خيار البحث باستخدام التاريخ، ورُصد التغيير الجديد في النسخة التجريبية الأخيرة من التطبيق، غير أن ذلك الخيار لا يزال قيد التطوير ومن المنتظر توفيره قريبًا لكافة المستخدمين.

أهمية الميزة الجديدة

وتتيح الميزة للمستخدمين تضييق نطاق البحث عن رسالة معينة في المحادثات حسب تاريخ محدد.

وقالت جوجل، إنها قبل حذف أي حساب Gmail، سترسل عدة إشعارات لمستخدمه عبر البريد الإلكتروني أو إلى الحسابات الإلكترونية الاحتياطية التي ربطها المستخدم مع حساب جوجل.

وبررت قرار الحذف بأنه لأسباب أمنية، إذ من المرجح أن تصبح الحسابات القديمة وغير النشطة هدفًا للمحتالين أو قراصنة الإنترنت، موضحة أن الحسابات المنسية أو غير المراقبة، غالبًا ما تحتوي على كلمات مرور قديمة أو مُعاد استخدامها، يمكن اختراقها.

رقم واتساب مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية والتواصل مباشر لطلب مساعدة مالية فورية رقم واتساب مؤسسة الملك فهد.. مساعدات مالية من الأمير عبد العزيز بن فهد أهم مزايا جيميل (Gmail)

ويعد جي ميل (Gmail) هو خدمة بريد إلكتروني مجانية تقدمها شركة جوجل. وتم إطلاق جيميل رسميًا في عام 2004 وأصبح سريعًا واحدًا من أكثر خدمات البريد الإلكتروني شيوعًا واستخدامًا في جميع أنحاء العالم.

تتميز خدمة جيميل بعدة ميزات ووظائف مفيدة، بما في ذلك:

1. سعة تخزين كبيرة: توفر جي ميل مساحة تخزين كبيرة للرسائل والمرفقات، حيث يمكنك حفظ العديد من الرسائل والملفات دون الحاجة إلى حذفها بشكل متكرر.

2. تصنيف البريد الوارد التلقائي: يستخدم جي ميل تقنيات التعلم الآلي لتصنيف رسائل البريد الوارد تلقائيًا إلى فئات، مما يساعدك على تنظيم بريدك بشكل أفضل.

3. ميزة البحث المتقدم: يتميز جي ميل بمحرك بحث فعال يساعدك على العثور بسرعة على رسائل معينة أو مرفقات أو حتى كلمات محددة داخل الرسائل.

4. الدردشة والمكالمات الصوتية والفيديو: يمكنك استخدام جي ميل للدردشة الفورية وإجراء المكالمات الصوتية والفيديو مع جهات الاتصال الأخرى التي تستخدم أيضًا خدمة جي ميل أو تطبيق Google Hangouts.

5. الوصول من أي مكان: يمكنك الوصول إلى حساب جي ميل الخاص بك من أي جهاز متصل بالإنترنت، سواء كان ذلك عبر متصفح الويب أو تطبيق الهاتف المحمول.

بشكل عام، جي ميل يعد خدمة بريد إلكتروني شاملة وموثوقًا بها توفر العديد من المزايا لإدارة البريد الإلكتروني الشخصي والمهني.

إقرأ أيضا: WHATSAPP WEB BETA يطرح ميزة قفل الشاشة لتعزيز الخصوصية

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: واتساب اخبار واتساب جی میل

إقرأ أيضاً:

اليمن ينصع التاريخ

في السادس والعشرين من مارس، لا تُختتم ذكرى الصمود، بل تُفتح صفحة جديدة من الانتصارات. عقدٌ من الزمن مضى منذ بداية العدوان على اليمن، لكن المشهد اليوم مختلفٌ تمامًا؛ فاليمن لم يعد في موقع الدفاع، بل بات قوة ضاربة تُعيد رسم معادلات المواجهة الإقليمية، تتجاوز الحدود، تضرب العمق الإسرائيلي، وتتصدى للوجود الأمريكي المباشر في المنطقة بكل شجاعة.

في الذكرى العاشرة ليوم الصمود، أطلقت القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية نوعية استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان” وعددًا من القطع الحربية المعادية في البحر الأحمر، إضافةً إلى ضرب أهداف عسكرية دقيقة في يافا المحتلة. لم تكن هذه العمليات مجرد ردٍّ على العدوان الأمريكي، بل رسالة نارية مفادها أن اليمن لم يعد يقف في موقع الدفاع، بل بات يمضي قدمًا في حرب الردع المفتوحة، مدافعًا عن فلسطين وقضيتها العادلة بكل حزمٍ وإصرار.

اليوم، لم تعد المواجهة مقتصرة على التصدي للهجمات، بل تحولت إلى استراتيجية هجومية تُربك العدو وتقلب موازين القوة. اليمن، الذي ظن البعض أنه ساحة مستباحة، بات قوةً قادرةً على ضرب أعتى التحصينات العسكرية للعدو، في البحر والبر، ليُثبت أنه طرفٌ رئيسي في معادلة الصراع.

إن اليمن لم يعد هدفًا مستباحًا، بل قوة تفرض إرادتها على الأرض، وتعيد رسم خارطة المواجهة بقبضةٍ من نارٍ وصواريخ. لم تعد معادلة الردع تقتصر على البحر الأحمر، بل امتدت إلى عمق الكيان الصهيوني، لتصل نيرانها إلى قلب تل أبيب. أي تصعيد جديد من قوى العدوان لن يُقابل إلا بردّ أشد قسوة، حيث لم يعد الردّ محدودًا، بل أصبح استراتيجية متكاملة تُوجه الضربات حيث تؤلم العدو أكثر، في البحر، والجو، والبر. هذه ليست عمليات عابرة، بل جزء من معركة كبرى تُخاض بإرادةٍ لا تلين، لتحجيم الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية، وإعادة التوازن إلى المنطقة وفق معادلة قوة جديدة، عنوانها: اليمن الذي لا يُقهر.

ومع استمرار العمليات العسكرية وتحقيقها نجاحات نوعية، يتجه التصعيد إلى مرحلة جديدة، فاليمن لم يعد في موقع من يكتفي بالرد، بل أصبح قوة مبادرة تُعيد رسم معادلات الردع في المنطقة. استهداف “ترومان” لم يكن مجرد تحذير، بل رسالة واضحة بأن المصالح الأمريكية لم تعد آمنة، وأن الوجود العسكري الأمريكي نفسه أصبح في مرمى النيران. المرحلة المقبلة ستشهد تكثيفًا للضربات، حيث باتت القوات المسلحة اليمنية تمتلك القدرة والإرادة على توجيه ضربات أكثر دقة وإيلامًا، تجعل العدو يعيد حساباته، وتؤكد أن الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة لم تعد أمرًا مسلّمًا به.

وختاماً ..يوم الصمود هذا العام ليس مجرد ذكرى، بل إعلانٌ عن مرحلةٍ جديدةٍ من المواجهة، حيث أصبح اليمن لاعبًا محوريًا في معادلة القوة الإقليمية. وبينما يستمر العدوان على غزة، يثبت اليمن أنه حاضرٌ في المعركة، لا بالشعارات، بل بالضربات الموجعة التي تهزّ العدو وتخلخل حساباته.

النصر لليمن ولكل أحرار الأمة.. والمواجهة مستمرة.

مقالات مشابهة

  • واتساب تتيح إضافة المقاطع الصوتية إلى الحالات
  • بعد فضيحة "سيغنال".. تطبيق المراسلة الأكثر أماناً وفقاً لخبراء
  • صندوق البريد الإلهي.. سامح حسين: ربنا طول الوقت بيطمنك وبيقولك متخفش ومتقلقش
  • البريد يعلن استمرار فتح مكاتبه خلال إجازة العيد
  • هيئة البريد تعلن استمرار فتح مكاتبها خلال إجازة العيد
  • تحذير من عملية احتيال خطيرة منتشرة على واتساب
  • اليمن ينصع التاريخ
  • عضو الأعلى للشؤون الإسلامية يوضح أهم رسائل الرئيس السيسي خلال احتفالية ليلة القدر
  • عضو "الأعلى للشؤون الإسلامية" يوضح أهم رسائل الرئيس السيسي خلال احتفالية ليلة القدر
  • حبس محاسبين في صندوق توفير البريد لاختلاس 5 آلاف دينار