عمره يومًا ..العثور على رضيع ملقى وسط القمامة بالقناطر الخيرية
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
عثرالاهالي بقرية باسوس التابعة لمدينة القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية، على طفل رضيع عمره يوم ملقى وسط القمامة ، وحرر محضر بالواقعة وتولت الجهات المعنية التحقيق، التي طلبت تفريغ الكاميرات بالمنطقة وتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابستها.
بدء إنهاء أعمال رصف الطرق في شبين القناطر بالقليوبية تفاصيل وفاة عامل داخل حفرة أثناء التنقيب عن الآثار في منشأة القناطر عمره يومًا ..العثور على رضيع ملقى وسط القمامة بالقناطر الخيرية
وكانت البداية بتلقى اللواء نبيل سليم مدير أمن القليوبية ،إخطارًا من رئيس مباحث مركز شرطة القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية؛ بورود بلاغ من أحد الأشخاص، ومقيم بقرية باسوس دائرة المركز، بعثوره أثناء عودته لمنزله ليلًا على طفل رضيع ملقى وسط القمامة.
وأشار المبلغ في بلاغه، إلى أنه أثناء سيره بالأقدام باتجاه منزله بالقرية بالقرب من ترعة بجوارها مقلب قمامة سمع صراخ طفل، وعندما عاد لمعرفة الصوت وجد الرضيع ملقى وسط القمامة وملفوفًا في بطانية وبجواره أكل، فقام بأخذه، وحرر محضر بالواقعة وتولت الجهات المعنية التحقيق والتي أصدرت قرارها السابق.
إصابة أم وابنتها بـ خرطوش في مشاجرة بالشرقيةكما تعرضت سيدة وابنتها، للاصابة بطلق خرطوش في أنحاء متفرقة بالجسد جراء مشاجرة في نطاق ودائرة مركز شرطة أبو كبير بمحافظة الشرقية ، تم نقل المصابتين الي مستشفى أبو كبير المركزي في محافظة الشرقية، وتوالت النيابة التحقيق .
وكانت البداية بتلقي الأجهزة الأمنية في مديرية أمن الشرقية، إخطارًا؛ يفيد بورود إشارة من مستشفى أبو كبير المركزي بوصول ربة منزل مصابة بطلق خرطوش في الصدر، وابنتها، مصابة بشظايا في الكتف.
بالانتقال والفحص وسؤال المصابتين، أفادتا بحدوث إصابتهما جراء مشاجرة في نطاق ودائرة مركز شرطة أبو كبير، فيما يتم تقديم الإسعافات الطبية والعلاج اللازم لهما، وجارٍ تحرير المحضر اللازم بشأن الواقعة في مركز شرطة أبو كبير، وإخطار جهات التحقيق المختصة في مركز شرطة أبو كبير لمباشرة التحقيقات في الواقعة وملابساتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدينة القناطر الخيرية محافظة القليوبية مركز شرطة القناطر الخيرية القناطر الخیریة
إقرأ أيضاً:
أكبر معمرة في العالم حظيت بجينات طفل رضيع
خاص
أوضحت دراسة عن ميكروبيوم والحمض النووي، الخاص بسيدة تدعي ماريا موريرا والتي كانت أكبر معمرة في العالم، بدأها العلماء قبل وفاتها، أن جيناتها التي ورثتها سمحت لخلاياها بأن تشعر وتتصرف كما لو كانت أصغر من عمرها الحقيقي بـ17 عاماً.
وبحسب موقع الغارديان، قالت المرأة المعمرة، والتي ولدت في الولايات المتحدة، قبل وفاتها في إسبانيا في أغسطس الماضي عن عمر يناهز 117 عاماً، إن طول عمرها يعود إلى الحظ والجينات الوراثية الجيدة.
وتماثل “ميكروبيوتا” ماريا، التي تشير في المقام الأول إلى البكتيريا الموجودة في الأمعاء، ولها دور في الحفاظ على الصحة، تماثل “ميكروبيوتا” طفل رضيع، وفقاً لبحث قاده أستاذ علم الوراثة في جامعة برشلونة، مانيل إستيلر، وهو خبير بارز في علم الشيخوخة.
ونشرت صحيفة “آرا” اليومية، التي تصدر في كاتالونيا، التي أقامت فيها ماريا معظم حياتها، لأول مرة، نتائج الدراسة التي أجريت على ما وُصف بالجينوم المميز للسيدة.
ووجد فريق الدراسة أن المرأة المعمرة احتفظت بصحتها حتى نهاية حياتها تقريباً، واقتصرت الأمراض التي عانت منها بعد تقدمها في السنّ إلى حدّ كبير على آلام المفاصل وتدهور السمع.
وذكرت الصحيفة أن بحث إستيلر عن ماريا يرقى إلى أكثر الأبحاث اكتمالاً حتى الآن حول ما يسمى بالعمر الخارق، أي الأشخاص الذين يصل عمرهم أو يتخطى 110 أعوام، بالإضافة إلى بعض التفسيرات المحتملة لطول العمر الذي يميز بعض الأشخاص الذين يعيشون حياة معينة.
ولاحظ الباحثون أن ماريا اتبعت نمط الحياة الصحية، ما ساعدها على الاستفادة من تركيبتها الجينية الفريدة، فقد التزمت باتباع حمية البحر المتوسط، تتضمن 3 أنواع من الزبادي يومياً.
وخلص الباحثون إلى أنها تجنبت شرب الكحول والتدخين، واستمتعت بالمشي، وأحاطت نفسها باستمرار بالعائلة والأحباء، وكل ذلك ساعدها على ما يبدو في مواجهة التدهور البدني والعقلي الذي كان يمكن أن يقصر حياتها.
وُلدت ماريا في سان فرانسيسكو في 4 مارس 1907، بعد أن انتقل والداها من إسبانيا والمكسيك إلى الولايات المتحدة، وأمضت بعض الوقت في تكساس ونيو أورليانز، قبل أن تعود عائلتها إلى إسبانيا عام 1915، في خضم الحرب العالمية الأولى، واستقرت في كاتالونيا.
وشهدت ماريا العديد من الأحداث العالمية الكبرى، مثل الحرب الأهلية الإسبانية، والحرب العالمية الثانية، وجائحة إنفلونزا 1918، وكوفيد 19.
وقد تصدرت عناوين الأخبار العالمية بعد إصابتها بفيروس “كوفيد” في عام 2020، عندما كانت إسبانيا من أكثر الدول تضرراً من الفيروس، ولم تكن اللقاحات متاحة بعد. لكن إصابتها بكوفيد كانت من دون أعراض، وتعافت منه بسهولة نسبياً.
وحصلت ماريا على اعتراف من موسوعة غينيس للأرقام القياسية كأكبر معمرة في العالم في يناير 2023 بعد وفاة الراهبة الفرنسية لوسيل راندون، البالغة من العمر 118 عاماً.
توفيت ماريا ولديها أبناء وأحفاد وأبناء أحفاد، في 19 أغسطس (آب) بدار لرعاية المسنين في بلدة أولوت، شمال شرقي إسبانيا، حيث عاشت العقدين الأخيرين من حياتها.