أعلن الطاقم الفني لفريق روايال سانت جلواز عن غياب الدولي الجزائري محمد أمين عمورة عن مباراة يوم غد التي تجمع فريقه بالضيف نادي كورتري في الدوري البلجيكي.

وستجري المباراة ضمن الجولة 14 من الدوري البلجيكي بملعب “جوزيف ماريان”.

وكشفت إدارة الفريق البلجيكي، عبر الصفحة الرسمية لها على “الفايسبوك” اليوم السبت، عن القائمة المعنية بالمباراة المرتقبة، التي عرفت عدم تواجد اسم ابن مدينة جيجل.

ويبدو أن عمورة أصيب في تدريبات نادي جيلواز بعد الجهد الكبير الذي بذله طيلة الأيام السابق وخاصة في مباريات الدوري الأوروبي.

كما وضع عمورة الناخب الوطني جمال بلماضي في ورطة حقيقية خاصة وأنه مقبل على تربص تحضيري لمواجهة الصومال و موزمبيق في تصفيات المونديال.

إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

إثيوبيا سيطرت على مطار واحد في الصومال

حصل موقع الحرة على معلومات تفيد بأن القوات الإثيوبية تولت مؤخرا السيطرة الأمنية على مطار واحد، وليس “مطارات”، على عكس ما جاء في الصحافة الصومالية.

وتشير المعلومات، التي حصلنا عليها بدعم “فويس أوف أميركا”، إلى أن القوات الإثيوبية لديها 7 قواعد في مدن تقع ضمن منطقة غيدو، وهي دولو، ولوق، وغاربهاري، وبارديري، وبوردوبو، ويوركود، وبلد هاوو.

وتقع 4 من هذه القواعد السبع في مطارات، أو بالقرب منها، وذلك في دولو، وغاربهاري، وبارديري، وبوردوبو. وهذه القواعد توجد هناك منذ سنوات عدة، وقبل فترة طويلة من التوتر الحالي بين الصومال وإثيوبيا.

وقالت المصادر إنه رغم التواجد الكبير للقوات الإثيوبية بهذه المطارات، فإن المدنيين والمسؤولين الصوماليين يصلون ويغادرون من هذه المطارات، لأن هناك عمالا مدنيين صوماليين يعملون هناك.

وبالإضافة إلى ذلك، يعمل عدد كبير من أفراد الأمن الصوماليين مع الإثيوبيين، خاصة عند نقاط التفتيش المؤدية إلى المطارات، لكن دور هؤلاء الجنود الصوماليين يبدو محدودا.

وأواخر الشهر الماضي، تولت القوات الإثيوبية السيطرة الأمنية على مطار لوق. وطلبت هذه القوات من المسؤولين الصوماليين الذين يديرون المطار قائمة بالأشخاص الذين قدموا من مقديشو، قبل مغادرتهم.

وزادت إثيوبيا مؤخرا عدد قواتها في مدينة دولو ومطارها، لكن الإثيوبيين كانوا في مطار دولو بالفعل منذ عامين. وكانوا في بارديري وبوردوبو منذ تسع سنوات تقريبا، وربما بقوا مدة أطول من ذلك في غاربهاري.

وتشير المصادر أيضا إلى أن إثيوبيا نشرت عددا كبيرا من القوات على طول الحدود مع الصومال، ليس فقط في المناطق المتاخمة لمنطقة غيدو (الجنوب)، ولكن على طول المناطق الوسطى (على سبيل المثال بالقرب من بلدة فيرفير في منطقة هيران).

الحرة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • لهذه الأسباب يعجز الصومال عن القضاء على حركة الشباب
  • جابوا الربحة.. سياقة دراجات نارية بطريقة متهورة توقع شابين في ورطة
  • رئيس نادي بيراميدز يحضر اجتماع رابطة الأندية لتحديد شكل الدوري الممتاز
  • جعجع استقبل السفير البلجيكي
  • بسبب هذا النجم.. أغنية Flowers تضع مايلي سايروس في ورطة
  • إثيوبيا سيطرت على مطار واحد في الصومال
  • مؤسسة "غيتس": الإمارات شريك رائد في مواجهة الأمراض التي تهدد المجتمعات
  • هل سيطرت إثيوبيا على مطار واحد في الصومال؟
  • الرئيس التنفيذي لمؤسسة “غيتس”: الإمارات شريك رائد في مواجهة الأمراض التي تهدد المجتمعات
  • جوميز يضع إدارة الزمالك في "ورطة" بسبب بنتايك