عثر رجال المباحث على جثة سيدة مصابة بآثار تعدي وضربات حادة على الرأس وملقاة داخل مخزن بمنطقة المطرية.

تلقت غرفة عمليات النجدة بالقاهرة بلاغا يفيد بالعثور على جثة سيدة في ظروف غامضة بدائرة قسم شرطة المطرية.

وعلى الفور انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ وبالفحص تبين وجود جثة لسيدة مصابة بتهشم بالرأس، وتم نقل الجثة للمشرحة تحت تصرف النيابة العامة.

ومن خلال التحريات الأولية تبين أن وراء ارتكاب الواقعة هي صديقة الضحية بسبب وجود خلافات مالية بينهما، ويكثف رجال المباحث من جهودهم لكشف ملابسات الواقعة.


وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: خلافات مشرحة تعدي المباحث واقعة جهود التحريات ضحية المطرية جثة النيابة العامة خلافات مالية جثة سيدة تهشم ظروف غامضة التحريات الأولية تبين قسم شرطة المطرية العثور على جثة سيدة منطقة المطرية

إقرأ أيضاً:

«اللانينيا» تتسبب في ضعف الهطولات المطرية بالدولة

أبوظبي: محمد أبو السمن
كشف المركز الوطني للأرصاد، أن عدد الطلعات الجوية التي نُفذت منذ بداية عام 2025 لعمليات الاستمطار بلغت 110.
وقال ل«الخليج» إنه لم يشهد موسم الشتاء هذا العام تسجيل كميات كبيرة من الأمطار، إذ اتسم بالشح العام. ولم تُسجل أغلب المناطق كميات كبيرة تُذكر، باستثناء حالات محدودة، خاصة يوم 14 يناير، حيث كانت أعلى كمية مسجلة لموسم هذا الشتاء 20.1 ملم، ورصدتها محطة جبل جيس في إمارة رأس الخيمة.
دولة الإمارات من أوائل دول منطقة الخليج العربي التي استخدمت تلقيح السحب التي اعتمدت أحدث التقنيات المتوافرة عالمياً، باستخدام رادار جوي متطور يرصد أجواء الدولة على مدار الساعة، واستخدام طائرة خاصة تزوّد بشعلات ملحية خاصة، صنّعت لتتلاءم مع طبيعة السحب الفيزيائية والكيميائية التي تتكون داخل دولة الإمارات. هذه السحب درست خلال السنوات الماضية قبل البدء بتنفيذ عمليات الاستمطار، وصنّفت هذه السحب وحدّدت السحب المناسبة. وبهذه الدراسة، وجد أن أفضل سحب الاستمطار هي التي تتكون في الصيف على المناطق الشرقية والجنوبية الغربية.
إن عمليات استمطار السحب من العمليات التي تستوجب الدقة في طريقة التلقيح، حيث توجه الطائرة إلى المكان المناسب وفي الوقت الملائم، لضمان الهدف المرجوّ، حيث يمتلك المركز 6 طائرات استمطار.
وأشار المركز إلى أن شتاء 2025 في دولة الإمارات شهد نمطاً مناخياً مختلفاً مقارنة بالعام السابق، إذ سادت خلاله أوقات جفاف وقلة في الهطولات المطرية، مقابل كميات أمطار استثنائية سُجلت في بعض المناطق خلال شتاء 2024، ويعزى هذا التراجع بشكل غير مباشر إلى تأثير ظاهرة «اللانينيا»، التي تسهم في تعزيز المرتفعات الجوية شبه المدارية فوق شبه الجزيرة العربية، ما يحدّ تقدم المنخفضات.
وبين المركز أن شتاء هذه السنة شهد تفاوتاً ملحوظاً مقارنة بشتاء عام 2024، خاصة في إبريل، حيث سجلت محطة «خطم الشكلة» يوم 16 إبريل أعلى كمية أمطار خلال 24 ساعة وبلغت 254.8 ملم. ومعظم المناطق شهدت في 2024 أمطاراً غزيرة عززت مخزون المياه الجوفية والسدود.
وأشار إلى أن ظاهرة «اللانينيا» تؤثر بشكل غير مباشر في توزيع الأمطار عبر الفروق في أنماط التيارات الهوائية في طبقات الجو العليا.

مقالات مشابهة

  • اعترافات المتهم بسرقة الدراجات النارية: ابيعها لتاجر على علم أنها مسروقة
  • جثة طائرة من السماء.. النيابة تحقق في مصرع سيدة بشوارع المرج
  • بعد العثور على فتاة المرج.. النيابة تطلب تحريات المباحث حول الواقعة
  • يوم حزين في سامسون التركية
  • ضبط سيدة تعانى من مرض نفسى طعنت نائب رئيس مدينة السنطة فى الغربية بآلة حادة
  • استمرار حبس 3 عاطلين بتهمة سرقة مشغولات ذهبية من شقة في النزهة
  • الاقتصاد النيابية تبين اهمية قانون الاستثمار الصناعي: يمنع الاستيراد غير المبرر
  • لص مدينة نصر يعترف بسرقة 5 سيارات ملاكى.. تفاصيل
  • تحريات أمن الجيزة تكشف ملابسات العثور على طفل حديث الولادة فى الهرم
  • «اللانينيا» تتسبب في ضعف الهطولات المطرية بالدولة