أبرز تطورات اليوم الـ36 من الحرب الإسرائيلية على غزة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
في اليوم الـ36 من الحرب على قطاع غزة، كثف الاحتلال الإسرائيلي استهدافه للمستشفيات، خاصة مجمع الشفاء الطبي، فيما شهدت عدة دول أفريقية وأوروبية مظاهرات حاشدة تنديدا بالمجازر الإسرائيلية على الفلسطينيين.
وبلغ عدد الشهداء أكثر من 11100 بينهم أكثر من 8000 طفل وامرأة، فيما دمر الاحتلال 41 ألف وحدة سكنية بشكل كلي و222 ألف وحدة سكنية بشكل جزئي.
وأعلن أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام توثيق تدمير أكثر من 160 آلية إسرائيلية منذ بدء العدوان البري، بينما أكد الجيش الإسرائيلي مقتل 5 من جنوده وإصابة 6 آخرين بجروح خطرة بمعارك غزة، ليرتفع عدد القتلى لـ43 منذ بدء العملية البرية.
وخرجت مظاهرات حاشدة السبت دعما للقضية الفلسطينية وتنديدا بالعدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة المحاصر، في دول غربية وعربية، منها بريطانيا وفرنسا وألمانيا وتونس.
موازاة مع ذلك، اختتمت اليوم بالعاصمة السعودية الرياض أعمال القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المخصصة لبحث الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وهذه أبرز تطورات اليوم الـ36 من الحرب على غزة: 9 شهداء بقصف إسرائيلي استهدف منزلا شمال قطاع غزة. رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: لن تكون هناك سلطة مدنية تعلم الأولاد كراهية إسرائيل. مسؤول الأسرى في حماس: نتنياهو يكذب ويضلل بشأن ملف تبادل الأسرى. القناة 13 الإسرائيلية: مفاوضات متقدمة لإنجاز صفقة لتبادل الأسرى دون الجنود. اشتباكات مسلحة بين المقاومة وقوات الاحتلال في جنين. الجيش الإسرائيلي: مقتل 5 جنود وإصابة 6 آخرين بجروح خطرة بمعارك غزة وارتفاع عدد القتلى لـ43 منذ بدء العملية البرية. الناطق باسم القسام: وثقنا تدمير أكثر من 160 آلية إسرائيلية منذ بدء العدوان البري. أكثر من 11100 شهيد بالعدوان الإسرائيلي على غزة بينهم أكثر من 8000 طفل وامرأة. وكيل الأمين العام الأممي للشؤون الإنسانية مارتن غريفيث: لا مبرر لأعمال الحرب في المرافق الصحية. وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت: لبنان سيدفع ثمن أخطاء لأن حسن نصر الله يجر لبنان إلى حرب قد تندلع. بيان القمة العربية الإسلامية: ندعو لوقف تصدير الأسلحة لإسرائيل وكسر الحصار على غزة وفرض إدخال قوافل مساعدات إنسانية عربية وإسلامية ودولية. استهداف محيط المستشفى الإندونيسي شمالي القطاع. 13 شهيدا بقصف إسرائيلي لمنزل جنوب غزة. الهلال الأحمر الفلسطيني: استشهاد شاب قرب جنين. مظاهرات حاشدة حول العالم لإنهاء العدوان الإسرائيلي على غزة. "أطباء بلا حدود": القصف على مستشفيات غزة مستمر منذ 24 ساعة. انقطاع الكهرباء والأكسجين عن مستشفى الشفاء. وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة خلال مؤتمر صحفي: 39 طفلا "مهددون بالموت في أي لحظة" وتوفي منهم طفل في مجمع الشفاء الطبي بسبب انقطاع الكهرباء مع نقص الأكسجين والأدوية. يونيسف: حياة مليون طفل على شفير الهاوية في غزة، والخدمات الصحية للأطفال على حافة الانهيار في جميع أنحاء القطاع.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: قطاع غزة على غزة منذ بدء أکثر من
إقرأ أيضاً:
تطورات صادمة في أسعار الصرف اليوم: فرق شاسع بين صنعاء وعدن يثير القلق
العملة اليمنية (وكالات)
شهدت أسواق الصرف في اليمن مساء الثلاثاء 25 مارس 2025 تطورات ملحوظة في أسعار العملات الأجنبية، حيث سجلت فروقات كبيرة بين أسعار الصرف في صنعاء وعدن، ما يثير العديد من التساؤلات حول الأسباب الاقتصادية والسياسية التي تقف وراء هذه الفروقات.
اقرأ أيضاً صنعاء توجه رسائل نارية للسعودية وتحذر ترامب: تطور مهم 25 مارس، 2025 أمريكا تكشف عن سلاح جديد خطير في حربها ضد أنصار الله باليمن 25 مارس، 2025
أسعار الصرف في صنعاء: استقرار نسبي في ظل الأزمة الاقتصادية
في العاصمة صنعاء، استقرت أسعار الصرف إلى حد ما، حيث بلغ سعر شراء الدولار الأمريكي 535 ريالًا يمنيًا، بينما وصل سعر بيع الدولار إلى 537 ريالًا.
أما بالنسبة للريال السعودي، فقد سجل سعر الشراء 139.8 ريالًا، في حين بلغ سعر البيع 140.2 ريالًا.
هذه الأسعار تُظهر نوعًا من الاستقرار النسبي مقارنة بالارتفاعات الحادة التي شهدتها العملات في أماكن أخرى.
أسعار الصرف في عدن: تدهور حاد يفاقم الأوضاع الاقتصادية:
على الجهة الأخرى، سجلت أسواق الصرف في عدن تدهورًا كبيرًا في قيمة العملة المحلية. حيث بلغ سعر شراء الدولار الأمريكي 2335 ريالًا يمنيًا، بينما وصل سعر بيعه إلى 2340 ريالًا.
أما بالنسبة للريال السعودي، فقد سجل سعر شراء 613 ريالًا، وسعر بيع 615 ريالًا. هذا التراجع الحاد في قيمة الريال اليمني يعكس تدهور الأوضاع الاقتصادية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة المعترف بها دوليًا.
الفرق الكبير في الأسعار: هل هو نتيجة للسياسات المالية المختلفة؟:
تظهر الفروقات الواضحة في أسعار الصرف بين صنعاء وعدن العديد من التساؤلات حول الأسباب الكامنة وراء هذا التباين الكبير. بعض المحللين يربطون هذه الفروقات بالسياسات النقدية والمالية المتبعة من قبل السلطات المحلية في كل مدينة، بالإضافة إلى تأثيرات الحروب والصراعات السياسية المستمرة في البلاد. في حين يرى آخرون أن هذا التباين قد يكون ناتجًا عن الضغوط الاقتصادية وارتفاع معدلات التضخم في مناطق سيطرة الحكومة الشرعية.
التوقعات المستقبلية: هل ستستمر هذه الفروقات؟:
مع استمرار الأزمات السياسية والاقتصادية في اليمن، يظل التساؤل قائمًا حول مستقبل أسعار الصرف في كلا المدينتين.
إذا استمرت الظروف الحالية على ما هي عليه، قد تتسارع الفروقات بين صنعاء وعدن بشكل أكبر، مما يفاقم الأزمة الاقتصادية التي يعاني منها المواطنون في كلا الجانبين.
أسعار تذاكر المتحف المصري تصل لـ 550 جنيهًا في العيد.. مواعيد الزيارة