أشار وزير دفاع إسرائيل يوآف جالانت ، اليوم السبت، إلى أن قوات الاحتلال البرية مستعدة لأي مهمة في الشمال، مؤكداً جنود الاحتلال لن تترك الجبهة الشمالية.

وأضاف وزير دفاع إسرائيل، أن الضغوط على تزداد على حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" في كل ساعة.  


وأنتقد رئيس الوزارء اليميني بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه ينتقدون الأصوات المنددة بالحرب في الغرب.

 

ووجه وزير دفاع إسرائيل يوآف جالانت ، في وقت سابق من اليوم، تهديده لحزب الله وزعم أنه يجر لبنان نحو حرب قد تقع وهدد بأن اللبنانيون سيدفعون الثمن.

وأضاف جالانت في تهديده لسكان لبنان إذا ارتكب حزب الله خطأ فإن سكان بيروت سيواجهون مصير غزة  وسيهربون من منازلهم.


ولفت وزير دفاع إسرائيل أن حزب الله من الحدود الشمالية على وشك ارتكاب خطأ فادح.


وأوضح وزير دفاع إسرائيل أن هناك قوات الاحتلال الجوية الكبيرة موجهة نحو الشمال ولم نستخدم في غزة سوى 10%.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: وزیر دفاع إسرائیل

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع الإسرائيلي: أخشى سقوط "الشاباك" بعدما سقطت الشرطة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأحد، نقلا عن وزير الدفاع الاسرائيلي يواف جالانت، أخشى سقوط الشاباك بعدما سقطت الشرطة، وفقا لنبأ عاجل بقناة "القاهرة الإخبارية".

وفي وقت سابق، كشفت مصادر مقربة من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه يدرس إمكانية إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار. 

وأوضحت المصادر أن هذا القرار جاء بعد حادثة إلقاء قنبلتين مضيئتين على منزله في قيساريا، السبت الماضي، مبررًا ذلك بـ"فشل أمني"، وفق ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية.

وفي تطور لاحق، أعلنت الشرطة وجهاز الأمن الداخلي (الشين بيت)، عن توقيف ثلاثة مشتبه بهم على خلفية الحادثة.

 وأفاد بيان مشترك أن المعتقلين يخضعون لتحقيق مشترك بين الشرطة والشين بيت، في ظل قرار قضائي يحظر نشر أي تفاصيل عن التحقيق أو هوية المتهمين لمدة 30 يومًا.

من جهة أخرى، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن أحد الموقوفين هو ضابط احتياط رفيع في الجيش الإسرائيلي كان قد شارك في الاحتجاجات الأخيرة.

تفاصيل الحادثة

وقع الحادث حيث سقطت القنبلتان في باحة منزل نتنياهو الذي كان خاليًا من سكانه في ذلك الوقت. وقد أدان الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ الحادثة محذرًا من تصاعد أعمال العنف، داعيًا إلى تقديم المتورطين للعدالة سريعًا.

كما عبّر العديد من السياسيين، بينهم زعيم المعارضة يائير لابيد ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، عن قلقهم واستيائهم من الواقعة.

خلفيات سابقة

يُذكر أنه في 22 أكتوبر الماضي، تم تنظيم مسيرة باتجاه المنزل ذاته في قيساريا، تخللها إطلاق نار أصاب منشأة في المنطقة. 

ووجّه نتنياهو حينها أصابع الاتهام إلى حزب الله، متهمًا إياه بمحاولة اغتياله وزوجته، ومتوعدًا إيران وحلفاءها بدفع "ثمن باهظ". ورد حزب الله بإعلان مسؤوليته عن الهجوم بعد ثلاثة أيام.

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح بعودة حزب الله إلى المناطق الحدودية
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: أخشى سقوط "الشاباك" بعدما سقطت الشرطة
  • إسرائيل بعد صاروخ اليمن: الدفاع الجوي ليس محكمًا
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم عدة بلدات في الضفة الغربية
  • الاحتلال الإسرائيلي يقتحم عدة مناطق في رام الله
  • الاحتلال الإسرائيلي ينسف مباني شرق رفح بقطاع غزة
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم بلدة عبوين شمال غرب رام الله بالضفة الغربية
  • الحوثي: أمريكا شريك أساسي في جرائم “إسرائيل” تحت غطاء “الدفاع عن النفس” 
  • الاحتلال الإسرائيلي يقتحم قريوت جنوب نابلس
  • إسرائيل تعتقل شابًا من الناصرة بتهمة التجسس لصالح حزب الله اللبناني