وزير الدفاع الإسرائيلي: حزب الله يلعب بالنار
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
هدد وزير دفاع إسرائيل يوآف جالانت ، اليوم السبت، حزب الله مرة أخرى وقال إنه يلعب بالنار.
ووجه وزير دفاع إسرائيل يوآف جالانت ، في وقت سابق من اليوم، تهديده لحزب الله وزعم أنه يجر لبنان نحو حرب قد تقع وهدد بأن اللبنانيون سيدفعون الثمن.
وأضاف جالانت في تهديده لسكان لبنان إذا ارتكب حزب الله خطأ فإن سكان بيروت سيواجهون مصير غزة وسيهربون من منازلهم.
ولفت وزير دفاع إسرائيل أن حزب الله من الحدود الشمالية على وشك ارتكاب خطأ فادح.
وأوضح وزير دفاع إسرائيل أن هناك قوات الاحتلال الجوية الكبيرة موجهة نحو الشمال ولم نستخدم في غزة سوى 10%.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اللبنانيون خطأ فادح قوات الاحتلال يوآف جالانت وزير دفاع إسرائيل وزیر دفاع إسرائیل حزب الله
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يقصف منشأة لحزب الله جنوب لبنان
أعلن الجيش الإسرائيلي أنّ مقاتلاته شنّت غارة جوية على منشأة أسلحة لحزب الله في شرق لبنان، على رغم الهدنة السارية بين الطرفين منذ نوفمبر (تشرين الثاني).
وقال الجيش في بيان، إنّ سلاح الجو "شنّ غارة على بنية تحتية في موقع يستخدمه حزب الله لتصنيع وتخزين أسلحة استراتيجية بمنطقة البقاع".وفي السياق، أكد وزير الخارجية والمغتربين اللبناني يوسف رجي، خلال لقائه الأربعاء، نائبة مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط ناتاشا فرانشيسكي، على وجوب انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية التي تحتلها وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701.
وأكد رجي على "وجوب انسحاب إسرائيل الكامل من الأراضي اللبنانية التي تحتلها، وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701".
وشكر رجي "الولايات المتحدة على الوساطة التي قامت بها للإفراج عن أسرى لبنانيين لدى إسرائيل، وعلى المساعدات التي تقدمها للجيش اللبناني".
وشدد على "عزم الحكومة اللبنانية على القيام بالإصلاحات الاقتصادية والمالية والإدارية الضرورية".
وفي ملف النزوح السوري، قال رجي "إن التنمية الاقتصادية في سوريا ورفع العقوبات عنها هي مصلحة قومية للبنان باعتبارها تسهم في عودة النازحين السوريين إلى بلدهم".
يذكر أنه كان تم الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية، ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير (شباط) الماضي، ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق، ولا تزال قواتها متواجدة في عدد من النقاط بجنوب لبنان.