خالد سرحان: "صفحتى ذات العلامة الزرقاء هى الصفحة الرسمية الوحيدة لي"
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
تعرضت صفحة الفنان خالد سرحان للإختراق للمرة الثانية خلال الفترة القليلة الماضية، وتم نشر بعض التدوينات ثم حذفها، والعودة مرة اخرى لنشر تعليقات لم ينشرها بنفسه.
خالد سرحان يؤكد على صفحته الرسمية ذات العلامة الزرقاءومن جانبه أعرب الفنان خالد سرحان في بيان رسمي عن استيائه الشديد مما حدث من عملية اختراق لصفحته للمرة الثانية، مؤكدًا أن تصريحاته أو تعليقاته التي تخرج منه مباشرة ليس لها مصدر على السوشيال ميديا الا صفحته الرسمية الموثقة ذات العلامة الزرقاء.
وأوضح خالد في بيانه الصحفي أنه سوف يلجأ للمساءلة القانونية لكل من ينقل أخبارًا عنه بعيدة عن صفحته الرسمية الموثقة، دون أن يتصلوا به للاستفسار أو تأكيد ما يتم كتابته على أي صفحات اخرى غير صفحته ذات العلامة الزرقاء.
من جانب آخر كانت آخر أعمال الفنان خالد سرحان فيلم “ أولاد كريم الجزء الثاني” وشارك في بطولة الفيلم الفنان مصطفى قمر والفنانة داليا البحيري والفنانة علا غانم والفنانة بسمة والفنانة بشري ومجموعة من الشباب
فيلم أولاد حريم كريمالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خالد سرحان فيس بوك
إقرأ أيضاً:
إيطاليا تصدر أول طبعة كاملة من إنتاج الذكاء الاصطناعي
مارس 24, 2025آخر تحديث: مارس 24, 2025
المستقلة/- في سابقة عالمية، أطلقت صحيفة “إل فوليو” الإيطالية تجربة صحافية جديدة تمثلت في إصدار عدد يومي أُنتج بالكامل بواسطة الذكاء الاصطناعي. ووفقًا لما أعلنه رئيس التحرير، كلاوديو سيرازا، فإن الصحيفة خاضت هذه الخطوة لفهم التأثيرات المحتملة لتقنيات الذكاء الاصطناعي على آليات العمل الصحافي.
وقد افتُتحت الصفحة الأولى بمقال ينتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، متناولًا ما وصفه بـ”مفارقة الإيطاليين” الذين يعارضون “ثقافة الإلغاء” لكنهم، بحسب المقال، “يغضّون الطرف بل أحيانا يهلّلون” حين “يتصرّف معبودهم في الولايات المتحدة مثل طاغية من طواغيت جمهوريات الموز”.
وفي الصفحة نفسها، نُشر مقال بعنوان “بوتين، الخيانات العشر”، يسرد فيه النص عقدين من “الوعود المنكوثة” المنسوبة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
أما في الشأن الاقتصادي، فقد برز مقال آخر يعكس نبرة متفائلة بشأن الوضع الداخلي في إيطاليا، مستندًا إلى تقرير صادر عن وكالة الإحصاء الوطنية Istat، يشير إلى تحسّن في توزيع الدخل وارتفاع في رواتب نحو 750 ألف عامل نتيجة إصلاحات ضريبية حديثة.
أما الصفحة الثانية، فتناولت مسألة العلاقات العاطفية في أوساط الشباب الأوروبي، مع تسليط الضوء على تراجع الإقبال على الارتباطات الثابتة لصالح أنماط أكثر تحرّرًا.
في الصفحة الأخيرة، نُشرت رسائل من القرّاء إلى المحرر، اُنتجت كلها بواسطة الذكاء الاصطناعي. وفي إحدى الرسائل، تساءل أحدهم عمّا إذا كان الذكاء الاصطناعي سيحوّل البشر إلى “كائنات عديمة الفائدة”.
ورغم أن المقالات اتسمت بالوضوح والتنظيم، وخَلت من الأخطاء النحوية الظاهرة، إلا أنها لم تتضمّن أي اقتباسات مباشرة من أشخاص حقيقيين.
وشدد سيرازا على أن العدد يمثّل “صحيفة حقيقية”، جمعت بين الأخبار، والنقاش، والاستفزاز، كما اعتبره ميدانًا عمليًا لاختبار قدرة الذكاء الاصطناعي على تولي عملية تحرير كاملة، وهل بإمكانه أن يفتح الباب أمام أسئلة تتجاوز التقنية إلى عمق الفعل الصحافي ذاته.
وقال في ختام تصريحه: “إنها ببساطة نسخة أخرى من “إل فوليو”، صُنعت بالذكاء الاصطناعي، لكن لا تُسمّوها اصطناعية”.
وتأتي هذه التجربة في وقت تشهد فيه المؤسسات الإعلامية حول العالم نقاشًا محتدمًا بشأن حدود استخدام الذكاء الاصطناعي في الصحافة. وكانت صحيفة “الغارديان” البريطانية قد أفادت في وقت سابق من الشهر الحالي أن “بي بي سي نيوز” ستعتمد الذكاء الاصطناعي لتقديم محتوى أكثر تخصيصًا لجمهورها، في حين أعلنت “لوس أنجلوس تايمز” نيتها عرض تصنيفات سياسية مولّدة بالذكاء الاصطناعي على مقالات الرأي.
المصدر: يورونيوز