تفاصيل جولة وكيل "الشباب والرياضة" بمركز منشأة عبد الرحمن
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
شنت الدكتورة منى عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية، مساء اليوم جولة تفقدية لمتابعة الهيئات الشبابية التابعة لإدارة شباب دكرنس ومن ضمن الهيئات الشبابية التى تفقدتها مركز شباب منشأة عبد الرحمن
بعثة منتخب الشباب تصل تونس للمشاركة في بطولة شمال إفريقيا منتخب مصر الشباب يهزم الشمس ٢/١ وديًا استعدادًا لبطولة شمال افريقيا
رافق الدكتورة منى عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية خلال الجولة التفقدية مجدى عبد السلام مدير عام إدارة شباب دكرنس، وعزيز شلبى المدير التنفيذى بمركز شباب منشأة عبد الرحمن، والهيكل التنفيذي بمركز الشباب.
وبدأت الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة خلال الزيارة، بتفقد مركز الشباب ومتابعه خط سير العمل والانضباط داخل مركز الشباب، وتفقدت الملعب بمركز الشباب وصالة الجيم وحديقة مركز الشباب، وترابيزة البلياردو، وتنس الطاولة، وتأكدت من وجود إيصالات مقابل الإيجار.
كما أكدت على وجود طفاية الحريق خاصة مع وجود مصدر للغاز داخل مركز الشباب، بالإضافة إلى الاطلاع على سجل الحضور والانصراف والتأكد من جود الموظفين فى هذه الفترة، وشاهدت مكتبة المركز، وكذلك دورات المياه، والتنبيه على نظافة المركز وعمل الصيانة الدورية داخل المركز وأثنت على العمل داخل المركز.
وبحثت الدكتورة منى عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية فرص الاستثمار بمركز الشباب بنظام حق الانتفاع، واستغلال المساحات الموجودة بالمركز تصلح لإقامة محلات بنظام حق الانتفاع، ووعدت الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة، ببحث فرص الاستثمار بالتعاون مع مسئولي الإستثمار بمديرية الشباب والرياضة بالدقهلية.
وأوضحت الدكتورة منى عثمان وكيل وزارة الشباب والرياضة بالدقهلية، ان ملف تطوير مراكز الشباب الذى تتبناه الوزارة بقيادة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة ليصل التطوير لكل مراكز الشباب داخل القرى والنجوع والمدن، فضلًا عن مشاركة القطاع الخاص فى هذا التطوير من خلال الإستثمار بنظام حق الانتفاع وفق اللوائح والقوانين المنظمة للعمل في هذا الشأن.
الجدير بالذكر أن هذه الزيارة تأتى ضمن سلسة من الجولات التفقدية، التى تقوم بها الدكتورة منى عثمان وكيل الوزارة على الطبيعة لمتابعة سير العمل والأعمال الانشائية، وبحث فرص الإستثمار والانضباط داخل الهيئات الشبابية والأندية الرياضية والوقوف على المعوقات التى تواجه الهيئات الشبابية وتذليل كافة الصعوبات حتى يسير العمل على اكمل وجه داخل هذه الهيئات على مستوى محافظة الدقهلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الشباب والرياضة وزارة الشباب مركز شباب الشباب والرياضة مراكز الشباب تطوير مراكز الشباب الهيئات الشبابية مديرية الشباب والرياضة بالدقهلية الهیئات الشبابیة مرکز الشباب
إقرأ أيضاً:
خاص.. صراعات جديدة بين قيادات وزارة الشباب والرياضة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف مصدر خاص بوزارة الشباب والرياضة أن الوزارة برئاسة الدكتور أشرف صبحي تشهد في الفترة الأخيرة صراعات وخلافات جديدة بين عدد من وكلاء الوزارة وبعض مديري المديريات على مستوى المحافظات.
وقال المصدر في تصريحات خاصة للبوابة نيوز، إن هناك صراعات بين القيادات وتضارب في القرارات بين وكلاء الوزارة ومديري المديريات في المحافظات
وكشف ان التضارب والصراع ظهر واضحاً مؤخرًا خصوصاً بعد انهيار سقف الصالة المغطاة بمركز شباب التجمع الأول وخروج قرارات متضاربة من بعض القيادات
وأشار المصدر الى ان اختيارات الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة لبعض القيادات في المناصب تسببت في هذه الصراعات
من ناحية اخري تنظم وزارة الشباب والرياضة - الإدارة المركزية لتنمية الشباب ، بالتعاون مع مؤسسة شباب المتوسط ، النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ" ، خلال الفترة من 19 إلى 23 ديسمبر 2024.
تهدف المبادرة لبناء قدرات عدد من ممثلي المؤسسات والكيانات الشبابية، وتطوير السياسات البيئية مع خلق المعرفة لتعزيز الوعي بالتغير المناخي، والتعرف علي آلية التفاعل الإقليمية بين العلوم والسياسات التي أقرتها اتفاقية برشلونة.
تتناول المبادرة جلسات متنوعة بين ورش عمل وجلسات استماع وأنشطة بحثية وعروض تقديمية حول الإطار المفاهيمي والخلفية التاريخية لظاهرة تغير المناخ وأهم الاتفاقيات الدولية ذات الصلة، كما قدمت الوزارة مسابقة معرفية حول المصطلحات المرتبطة بالمناخ والبيئة، قدمها، يوسف عروج- المدير التنفيذي لوحدة الشبكة الوطنية للبرامج الدولية بوزارة الشباب والرياضة، ومؤسس مؤسسة شباب المتوسط.
كما تضمنت المبادرة، جلسة حول الدبلوماسية المناخية وترجمة العمل المناخي على المستوى الشعبي والية التفاوض بين الأطراف، قدمها محمد عجيز- مستشار مؤسسة شباب المتوسط للعمل المناخي .
تأتي المبادرة استجابةً للتحديات البيئية المتزايدة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، والتي تتسع لأكثر من 510 مليون شخص، حيث ترتفع درجة حرارتها بنسبة 20% أسرع من المتوسط العالمي، وفقًا لتقارير الأمم المتحدة للبيئة.