أحمد موسى: مصر على خط النار مع الاحتلال الإسرائيلي والجيش جاهز (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن مصر على خط النار مع الاحتلال الإسرائيلي في أزمة غزة الحالية، مؤكدًا أن الجيش المصري جاهز للتعامل مع أي تطورات في المنطقة.
جيش الاحتلال يطالب بإخلاء كافة مستشفيات غزة من أجل التعامل مع حماس جيش الاحتلال: 3 طائرات دون طيار تخترق الأجواء الإسرائيلية قادمة من لبنان مصر على خط الناروقال خلال برنامجه "على مسئوليتي"، إن هناك بعض الدول الشقيقة في اجتماع وزراء خارجية الدول العربية، كانت تضع على الطاولة مطالب بسقف مرفوع، مؤكدًا أن من يريد أن يحارب جيش الاحتلال الإسرائيلي فالبحر موجود.
وأوضح أن أحدًا لم يمنع أي دولة من محاربة جيش الاحتلال الإسرائيلي والحدود السورية واللبنانية موجودة، إلا أن الشعارات في الفترة الحالية لن تأتي ثمارها، مؤكدًا أن الأهم هو الإجماع العربي والإسلامي على الإبادة التي تحدث في غزة وهذا موجود بالفعل.
وأضاف أن بعض الأشخاص على مدار الأيام الماضية يتحدثون عن القادة العرب، مؤكدًا أن من يريد الحرب يطالب رئيس دولته بالقيام بالحرب ضد جيش الاحتلال الإسرائيلي لكن يكفي الضغط على مشاعر الشعوب.
وأشار إلى أن الوقت الحالي هو وقت الوحدة والوقوف وقفة واحدة، مؤكدًا أن مصر هي الدولة التي على خط النار مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، ونعرف جيدًا ما نفعله ومصر هي التي تدخل المساعدات لقطاع غزة وتنقل المصابين لعلاجهم، والجيش المصري جاهز لأي أمر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي جيش الاحتلال الدول العربية أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى مستشفيات غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي وزراء خارجية قادة العرب الأجواء الإسرائيلية مساعدات لقطاع غزة جیش الاحتلال الإسرائیلی مؤکد ا أن على خط
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يفجر مقام النبي شمعون الصفا جنوب لبنان.. من هو؟ (فيديو)
وقعت اشتباكات، اليوم السبت، بين قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي وحزب الله اللبناني، في بلدة شمع وفي محيط مقام النبي شمعون الصفا، حيث أفادت تقارير إعلامية لبنانية عن تفخيخ المقام من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي ومنازل مجاورة له بعد انسحابه من بلدة شمع قضاء صور في لبنان.
انباء عن قيام الجيش الاسرائيلي بتفجير تلة مقام النبي شمعون الصفا في بلدة شمع قضاء صور .
الجيش الإسرائيلي يحاول الوصول الى مدينة صور . pic.twitter.com/oOsJQvehaW
وشن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، عدة غارات على بعض المناطق في لبنان، ومنها بلدة صديقين في الجنوب، ومنطقة زحلة بالبقاع اللبناني.
من جانبها، أفادت وسائل إعلام لبنانية، بأن الاحتلال شن 5 غارات على عدة بلدات في البقاع شرقي لبنان، كما استهدفت غارة إسرائيلية بلدة النبطية الفوقا جنوبي لبنان، وغربي مدينة بعلبك في البقاع شرقي لبنان.
وأضافت أن عددا من الأشخاص أُصيبوا في غارة إسرائيلية على بلدة أرنون جنوب لبنان.
كما استهدفت الغارات الإسرائيلية مرتفعات جنتا الحدودية في أقصى البقاع الشمالي، وبلدتي زبود والنبي شيت في البقاع شرقي لبنان.
محاصرة جنود الاحتلال داخل مقام النبي شمعون الصفاوفي وقت سابق، وثقت لقطات مصورة وقوع قوة إسرائيلية بكمين في منطقة شمع جهة الجنوب الشرقي في جنوب لبنان.
وتمكن حزب الله من محاصرة الجنود الاحتلال في كمين داخل مقام النبي شمعون الصفا على أطراف بلدة شمع، وأعلن الإعلام الإسرائيلي عن حدث أمني صعب في جنوب لبنان.
مقام النبي شمعون الصفاتعتبر بلدة شمع، إحدى قرى قضاء صور في جنوب لبنان، إذ تبعد عنها مسافة 18 كلم جنوبا وتقع على ارتفاع 380 مترا عن سطح البحر، وتوجد على جبل يشرف على مدينة صور.
وعلى خمسة كيلومتراتٍ من بلدة شمع، قريبا من مدينة النّاقورة، يوجد تل معروف باسم «تل حامول»، حث يعتقد أهالي المنطقة أن أحد الأنبياء أو الصالحين مدفون في سفحه الغربي، وهو حمون بن عامه، والد شمعون الصفا، أو ما يعرف عنه بـ«وصي السيد المسيح».
ويرجح بعض المؤرخين اللبنانيين أن العامة قلبت حرف «النون» في لفظ «حمون»، إلى «لام»، لتقارب المخارج الصوتية، ما يعزز هذا القول، هو ما ورد في كتاب «ولاية بيروت»، المكتوب باللّغة التركية، حول وصف الطريق بين مدينتي صور وعكا، والذي جاء فيه: «وأما النّهر فيأتي من حامول، واسمها القديم حمون».
بدوره، يقول الرحالة الأمريكي إدوارد روبنسون، الذي زار فلسطين ولبنان والدول المجاورة مرتين، في كتابه «يوميات في لبنان تاريخا وجغرافيا»: «وتحتنا وادي حامول القصيرة، وفي هذه الوادي أطلال حامول، وربما كانت حمون».
غارة إسرائيلية ثالثة تستهدف حارة حريك في الضاحية الجنوبيةكما استهدفت غارة إسرائيلية ثالثة منطقة حارة حريك في الضاحية الجنوبية لبيروت، بعد تهديد أطلقه الجيش الإسرائيلي للمتواجدين في مبان حددها في المنطقة، وتسببت الغارات الإسرائيلية في تدمير عدد من المباني وأضرار في المنطقة.
ويأتي ذلك مع استمرار العدوان الإسرائيلي الجوي على لبنان، إضافة إلى محاولات التوغل البري من جيش الاحتلال الإسرائيلي في الجنوب والتي يتصدى لها حزب الله.
ويواصل حزب الله استهداف القوات الإسرائيلية في المستوطنات قرب الحدود مع لبنان، ويستمر في عمليات إطلاق الصواريخ والمسيّرات التي يصل مداها إلى تل أبيب وحيفا.