فقعت والله فقعت.. تفاعل واسع مع فيديو القسام الأخير
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
تفاعل ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مع الفيديو الجديد لكتائب "القسام"، والذي يظهر تدمير آليات لقوات الاحتلال في قطاع غزة.
وعلق ناشطون على العبارة التي قالها أحد مقاومي القسام بعد تدميره آلية "فقعت والله فقعت.. يارب تقبل".
وانضمت هذه العبارة إلى سلسلة عبارات برزت خلال الأيام الماضية من قبل مقاومي القسام على غرار "ولعت"، و"يارب باسمك الأعظم".
وكان الناطق العسكري باسم كتائب القسام "أبو عبيدة"، قال إن المقاومين دمروا 160 آلية منذ بدء عملية "طوفان الأقصى".
وأضاف "منها أكثر من 25 آلية خلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، كما ينصب مجاهدونا الكمائن للقوات المتحصنة في البنايات المهدومة، والأماكن المستهدفة، والأرض".
"فقعت والله #فقعت.. يا رب تقبل"..#كتائب_القسام pic.twitter.com/ACB462CiJI
— رضوان الأخرس (@rdooan) November 11, 2023فقعت.. والله فقعت ???? pic.twitter.com/pWk8hhxsV5
— Yasser (@Yasser_Gaza) November 11, 2023المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية القسام غزة فلسطين غزة القسام سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
بعد فيديو “القسام”.. مظاهرات في يافا “تل أبيب” للمطالبة باستعادة الأسرى
الثورة نت/..
شهدت مدينة يافا “تل أبيب”، مساء اليوم السبت ،تظاهرات حاشدة للمطالبة بإطلاق سراح الأسرى الصهاينة من قطاع غزة ووقف الحرب.
وأفادت مصادر صهيونية بانطلاق تظاهرة في يافا تل أبيب للمطالبة بإتمام صفقة التبادل ورفضا لإقالة رئيس الشاباك والمستشارة القضائية.
يأتي ذلك بعدما بثت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة “حماس”، تسجيلاً جديداً لأحد الأسرى الصهاينة، ظهر فيه بحالة نفسية صعبة، مناشداً نقابات العمال الصهيونية (الهستدروت) بالضغط على حكومة العدو لإتمام صفقة تبادل تؤدي إلى تحريره وبقية الأسرى.
وفي التسجيل، الذي حمل عنوان “الوقت ينفد”، قدّم الأسير نفسه على أنه “الأسير رقم 22″،ووجّه نداءً عاطفياً إلى الصهاينة قائلاً: “أين هي حقوقي؟ لقد عملت تحت راية نقابات العمال لـ15 عاماً، ولم أطلب شيئاً قط، وهذه المرة أطلب فقط: أخرجوني من هنا، ألا أستحق ذلك؟”.