اقرأ غدا في «البوابة».. قادة الدول العربية والإسلامية يطالبون بوقف فوري لإطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ الأحد 12 نوفمبر 2023، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
الاحتلال الإسرائيلى يطالب بإخلاء كافة مستشفيات القطاع
قادة الدول العربية والإسلامية يطالبون بوقف فورى لإطلاق النار فى غزة
السيسى: سياسات العقاب الجماعى من قتل وحصار وتهجير قسرى غير مقبولة
التخاذل عن وقف الحرب ينذر بتوسع المواجهات العسكرية بالمنطقة
محمد بن سلمان: استمرار الحرب يمثل فشلا لمجلس الأمن
محمود عباس: الشعب الفلسطيني يتعرض لحرب إبادة لا مثيل لها
أبو الغيط: التهجير القسري لسكان غــزة أو الضفــة أو القــدس جريمــة دوليــة
حسين إبراهيم طه:
«إسرائيل» دولــة احـتلال لازرينـي: الوضع كارثي وصادم.
الملك عبدالله الثانى: منطقتنا تتجه لصدام كبير يدفع ثمنه الأبـرياء ويطـال العالـم تميم بن حمـد: المجتمع الدولـي فـشل فـي وقف المجازر ووضع حد للحـرب
أردوغان: بقاء العالم صامتا يخجلنا جميعا.. والغرب لم يناشد حتى بوقف إطلاق النار ويدودو: نطـالب بدخـول لجـان تحقـيق إلى الأراضـي الفلسطينيـة المحتلـة
تشكـيل محكمـة دوليـة للصهاينـة والأمريكييـن المشاركيـن فـي عمليـات القتـل الصبـاح: الاحتـلال يمـارس عقابــا جماعيـا لا يمـكن تبريـره
بعثة مصر فى جنيف وممثلو 71 دولة يطلقون نداءً دوليًا حول الوضع فى القطاع
مطالب بوقف إطلاق النار.. وضمان دخول المساعدات وحماية المدنيين
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة البوابة الاحتلال الإسرائيلي السيسي الدول العربية والإسلامية
إقرأ أيضاً:
مئات الجنود الإسرائيليين يطالبون بوقف حرب غزة وإعادة الرهائن
طالب مئات الجنود الإسرائيليين الحاليين والسابقين، بإعطاء الأولوية لإطلاق سراح الرهائن على استمرار الحرب في قطاع غزة، حسبما ذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، الثلاثاء.
وجاء في رسالة وقعها 472 جنديا سابقا من وحدات خاصة، من بينهم 135 من جنود الاحتياط العاملين، أن إطلاق سراح الرهائن "هو الأمر الأخلاقي الأكثر أهمية، ويتقدم على جميع الأهداف الأخرى".
وقالت الرسالة إن "استمرار احتجاز الرهائن في قطاع غزة يقوض الأسس الأخلاقية للدولة".
وتطالب حماس بإنهاء الحرب في قطاع غزة مقابل إطلاق سراح المزيد من الرهائن، إلا أن إسرائيل تشترط أيضا أن تسلم الحركة أسلحتها لوقف الحرب، وهو ما ترفضه حماس.
وتتزايد الدعوات داخل إسرائيل، بما في ذلك من صفوف الجيش، التي تنتقد أنشطة إسرائيل داخل قطاع غزة وتشكك في أولويات الحكومة، بل إن البعض يدعون إلى إنهاء الحرب.
كما دعا نحو 1700 فنان وشخصية ثقافية إلى وقف فوري للقتال وإطلاق سراح الرهائن، حسبما ذكرت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" في وقت سابق.
ويقول هؤلاء إن "حرب غزة، التي تعرض الرهائن والجنود للخطر وتؤدي إلى آلاف الضحايا والمعاناة على الجانبين، تخدم مصالح سياسية"، وفق آرائهم.
بالإضافة إلى ذلك، طالب 350 كاتبا إسرائيليا بإنهاء الحرب.
وفي رسالة أخرى، أفادت التقارير بأن نحو 600 مهندس معماري ومهندس ومخطط مدن طالبوا بإطلاق سراح الرهائن، حتى لو كان ذلك يعني إنهاء الحرب.
وتفيد وسائل إعلام إسرائيلية أن المزيد من جنود الاحتياط يرفضون العودة إلى حرب غزة، بسبب خلافهم مع تصرفات الجيش وتخوفهم من احتمال إعادة احتلال إسرائيل لقطاع غزة.
كان أكثر من ستة آلاف أكاديمي ومسؤول تربوي قد وقعوا على التماسات تطالب بإعادة الرهائن من غزة، حتى لو كان ذلك يعني إنهاء الحرب فورا.
كما وقع أيضا عدة مئات من الجنود السابقين في سلاح المدرعات وقدامي المحاربين بالجيش وجنود احتياط بسلاح الجو وأطباء وعناصر سابقة بجهاز الاستخبارات (الموساد) على التماس بهذا المعنى.