تفكيك 3 عبوات ناسفة بجانب الطريق العام شرقي أبين
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أعلنت القوات المشتركة تفكيك ثلاث عبوات ناسفة زرعتها عناصر إرهابية، اليوم السبت 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2023م، بجانب الطريق العام أمام محطة الصفوة في منطقة الحميصة بمديرية مودية شرقي محافظة أبين.
وذكرت القوات المشتركة، بأنها قامت بتطويق المنطقة، ونفذت عملية مسح ميداني ضمن إجراءات السلامة المتبعة قبل القيام بتفكيك العبوات الناسفة التي أُعدت بطريقة مموهة.
والثلاثاء الماضي 7 نوفمبر، ذكر الموقع الرسمي لوزارة الداخلية اليمنية، أن شرطة محافظة أبين أفادت بأن سيارتين عسكريتين نجتا من محاولة إرهابية في مديرية مودية، وأوضحت الشرطة "أن عبوتين ناسفتين انفجرتا عقب مرور السيارتين التابعتين لمحور أبين واللواء الثامن صاعقة"، مشيرةً إلى أن الحادث لم يتسبب في خسائر بشرية أو أضرار مادية.
وفي وقت لاحق من يوم الثلاثاء نفسه، نجا رئيس هيئة الأركان العامة قائد العمليات المشتركة الفريق الركن صغير بن عزيز، من محاولة اغتيال بسيارة مفخخة استهدفت موكبه أثناء عودته إلى محافظة مأرب، شمال شرقي اليمن، بعد زيارة خارجية.
وزادت حدة الأعمال العدائية للتنظيمات الإرهابية في الآونة الأخيرة، حيث نشطت الجماعات الإرهابية في أكثر من منطقة، مستغلة حالة الفوضى والصراع التي تشهدها البلاد، جراء الحرب التي اندلعت عقب انقلاب مليشيا الحوثي الإرهابية في سبتمبر 2014م.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
"يوم عنيف".. 47 شهيدًا و22 جريحًا جراء الغارات إلإسرائيلية على محافظة بعلبك الهرمل شرقي لبنان
أعلن محافظ بعلبك - الهرمل (شرقي لبنان) بشير خضر، أن عدد القتلى جراء الغارات الإسرائيلية على المحافظة اليوم الخميس، بلغ حتى اللحظة 47، والجرحى 22.
وفي حسابه على منصة "إكس"، كتب بشير خضر: "يوم عنيف جدا على بعلبك الهرمل، تم استهداف كل من: مقنة، بيت شاما، يونين، بريتال، السفري، حور تعلا، بوداي، وادي أم علي، فلاوى، النبي شيت، عمشكي، نبحا، وحوش الرافقة".
وأضاف خضر: "وقد بلغ عدد الشهداء حتى اللحظة 47، والجرحى 22. ولا تزال أعمال رفع الأنقاض مستمرة، بحثا عن مفقودين".
يوم عنيف جدًا على #بعلبك #الهرمل، تم استهداف كل من: مقنة، بيت شاما، يونين، بريتال، السفري، حور تعلا، بوداي، وادي ام علي، فلاوى، النبي شيت، عمشكي، نبحا، وحوش الرافقة.
وأفادت مراسلة RT اليوم، بأن الجيش الإسرائيلي شن 18 غارة استهدفت 12 بلدة في البقاع شرقي لبنان.