صورة تعبيرية (مواقع)

لا شك أن أغلبنا تعرضنا لبلع شوكة أثناء تناولنا وجبة من السمك، والتي قد تسبب في الم شديد والشعور بالاختناق وعدم القدر على البلع أو الكلام بسبب استقرارها في الحلق.

ومن خلال السطور التالية، سوف نقدم إليك طرق فعالة للتخلص من شوكة عالقة في الحلق.

اقرأ أيضاً اكتشف ما تخبئه لك الأبراج ليوم غد الأحد 12 نوفمبر 2023.

. فرص مالية ومهنية 11 نوفمبر، 2023 طريقة سهلة لصنع أفضل مزيل عرق في المنزل.. طبيعي وخالٍ من المواد الضارة 10 نوفمبر، 2023

ورغم القيام بالعديد من المحاولات قد يفضل الشخص في جعل الشوكة تمر للجهاز الهضمي، أو يقوم بإخراجها من الحلق، ولكن يمكن لإتباع بعض الخطوات أن نتخلص من هذه المشكلة.

وربما يتسبب بلع الشوكة في ألماً كبير بمنطقة  الحلق،  ونزيف في الأغشية المخاطية، ولكن يجب التصرف بحكمة في هذه اللحظة للتخلص من المشكلة دون التسبب بمشاكل صحية وأضرار.

أبرز الطرق الناجحة في التخلص من الشوكة العالقة في الحلق، بحسب ما نشر في موقع “مايو كلينك” الطيي، وتشمل ما يلي:

 

– أولا شرب الماء والسوائل لتسهيل عملية نزول الشوكة من الحلق.

– ثم تناول الأطعمة، مثل : الأرز أو الخبر الطري، لتسهيل حركة النزول الشوكة مع الطعام، وعدم جرح الحلق أو المريء أو المعدة.

ـ كذلك، تناول قطعة من المرشيملوا، والتي يمكن أن تلتف حول الشوكة فتسهل في عملية نزولها إلى الجهاز الهضمي.

ـ إلى جانب تناول حبة من الموز، والتي قد تساعد على إنزلاق الشوكة في المرئ وصولا إلى الجهاز الهضمي.

ـ وأخيرا، تناول ملعقة من زيت الزيتون، وقد يساعد ايضا في إنزلاق الشوكة داخل المريء وتخفيف الألم الناتج عن احتكاكها.

Error happened.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: فی الحلق

إقرأ أيضاً:

التعامل مع الجوع أثناء الصوم

التعامل مع الجوع الشديد أثناء الصيام قد يكون تحديًا كبيرًا، خاصة في الأيام الأولى من شهر رمضان أو عندما تكون ساعات الصيام طويلة. ومع ذلك، هناك عدة استراتيجيات يمكن اتباعها لتخفيف الشعور بالجوع وتحمل الصيام بشكل أفضل. في هذا المقال، سنستعرض بعض النصائح العملية التي تساعد على التعامل مع الجوع الشديد أثناء الصيام.

وجبة السحور التي يتناولها الصائم قبل بدء الصيام تلعب دورًا رئيسيًا في تحديد مستوى الجوع خلال النهار. من المهم أن تحتوي هذه الوجبة على عناصر غذائية توفر الطاقة لفترة طويلة، مثل الكربوهيدرات المعقدة (كالخبز الأسمر والشوفان)، والبروتينات (كالبيض والجبن)، والدهون الصحية (كالأفوكادو والمكسرات)، والألياف (كالخضروات والفواكه). هذه العناصر تساعد على إبطاء عملية الهضم وتوفير الطاقة بشكل مستمر. تناول الأطعمة المالحة في السحور يزيد من الشعور بالعطش خلال النهار، بينما الحلويات ترفع مستوى السكر في الدم بسرعة ثم تخفضه بشكل مفاجئ، مما يؤدي إلى الشعور بالجوع بعد فترة قصيرة. لذلك، يُنصح بتجنب هذه الأطعمة في وجبة السحور والتركيز على الأطعمة الصحية والمشبعة. في الجانب الآخر، الجفاف يمكن أن يزيد من الشعور بالجوع، لذا من المهم شرب كميات كافية من الماء بين الإفطار والسحور. يُفضل توزيع شرب الماء على مدار الفترة المسموح بها، وعدم شرب كمية كبيرة دفعة واحدة. يمكن أيضًا تناول المشروبات الطبيعية مثل العصائر الطازجة (بدون سكر مضاف) وشوربات الخضار لترطيب الجسم.

وجبة الإفطار هي الوجبة الرئيسية التي تعوّض الجسم عن الطاقة المفقودة خلال النهار. من المهم أن تكون هذه الوجبة متوازنة وتحتوي على الكربوهيدرات (كالتمر والأرز)، والبروتينات (كاللحوم أو الدجاج)، والخضروات الغنية بالفيتامينات، والدهون الصحية (كزيت الزيتون). هذه العناصر تساعد في استعادة الطاقة والشعور بالشبع. الإفراط في تناول الطعام عند الإفطار يمكن أن يسبب الشعور بالثقل والتعب، كما أنه قد يؤدي إلى زيادة الشعور بالجوع في اليوم التالي. من الأفضل البدء بكميات صغيرة من الطعام، مثل التمر والماء، ثم الانتظار قليلًا قبل تناول الوجبة الرئيسية. بدلًا من تناول وجبة واحدة كبيرة عند الإفطار، يمكن تقسيم الوجبات إلى عدة وجبات صغيرة بين الإفطار والسحور. هذا الأسلوب يساعد في الحفاظ على مستويات الطاقة وتقليل الشعور بالجوع.

الانشغال بأنشطة خفيفة مثل القراءة أو المشي أو الأعمال المنزلية يمكن أن يساعد في تشتيت الانتباه عن الشعور بالجوع. ومع ذلك، يجب تجنب الأنشطة الشاقة التي تستهلك الكثير من الطاقة. قلة النوم يمكن أن تزيد من الشعور بالجوع، حيث تؤثر على هرمونات الجوع مثل الجريلين واللبتين. لذلك، من المهم الحصول على قسط كافٍ من النوم خلال شهر رمضان. التوتر والقلق أيضا يمكن أن يزيدا من الشعور بالجوع، لذا من المهم ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو التنفس العميق لتقليل التوتر.

الألياف تساعد في الشعور بالشبع لفترة أطول، لذلك من المهم تناول الأطعمة الغنية بالألياف مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة في وجبتي الإفطار والسحور. المشروبات المحتوية على الكافيين مثل القهوة والشاي يمكن أن تزيد من الجفاف وتزيد من الشعور بالجوع، لذلك من الأفضل تجنبها أو تقليلها خلال شهر رمضان. التمر هو غذاء مثالي للصائمين، حيث يحتوي على سكريات طبيعية توفر طاقة سريعة، بالإضافة إلى الألياف التي تساعد في الشعور بالشبع. يمكن تناول بضع حبات من التمر عند الإفطار والسحور. الأطعمة المصنعة تحتوي على نسبة عالية من السكريات والدهون غير الصحية، والتي يمكن أن تزيد من الشعور بالجوع. من الأفضل استبدالها بأطعمة طبيعية وصحية.

التحدث مع الأصدقاء أو العائلة أو المشاركة في الأنشطة الاجتماعية يمكن أن يساعد في تشتيت الانتباه عن الشعور بالجوع. في الأيام الأولى من الصيام، قد يكون الشعور بالجوع شديدًا، ولكن مع مرور الوقت، يعتاد الجسم على النظام الجديد ويصبح التعامل مع الجوع أسهل. الشعور بالجوع أثناء الصيام أمر طبيعي، لكنه يمكن التحكم فيه من خلال اتباع نظام غذائي متوازن في السحور والإفطار، وشرب كمية كافية من الماء، وتجنب العادات الغذائية التي تسبب الجوع السريع. كما يمكن تقليل الإحساس بالجوع عن طريق إشغال العقل، تقليل النشاط البدني المرهق، والحصول على قسط كافٍ من النوم. مع اتباع هذه النصائح، يمكن جعل تجربة الصيام أكثر راحة وفائدة للجسم والعقل.

مقالات مشابهة

  • استشاري الجهاز الهضمي يقدم روشتة للصائم في الموجة الحارة
  • «اللجنة الاستشارية» تناقش القضايا الخلافية العالقة في العملية الانتخابية
  • موسكو وواشنطن تبحثان المسائل العالقة بشأن وقف الحرب في أوكرانيا
  • نجلاء بدر ترد على منتقدي ارتداء الرجال «حلق»
  • التعامل مع الجوع أثناء الصوم
  • باحث في العلاقات الدولية: لا حلول أمريكية فعالة لاتفاق غزة
  • فوائد وأضرار تناول البصل على السحور في رمضان
  • آخر موعد لإخراج زكاة الفطر.. اعرف قيمتها وهل تخرج نقدا
  • النمو في الصين لا يكفي لإخراج الاقتصاد العالمي من دائرة التباطؤ
  • صحة الجهاز الهضمي أثناء الصيام