في ذكرى وفاته.. معلومات لا تعرفها عن محمود عبد العزيز
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
يحل اليوم ذكري وفاة الفنان الراحل محمود عبد العزيز، الذي توفى يةم 11نوفمبر، ترك في نفوس الأجيال رصيد كبير من الفن والعطاء، قبل ان يرحل عن عالمنا عام 2016 عن عمر يناهز الـ70 عاما بعد رحلة قاسية مع المرض، حيث كان يعاني من سرطان الفك، ليتم استئصاله جراحيا ثم تتوالى النكسات الصحية ويتأثر بها نفسيا فتزداد شراسة المرض في بنيانه وتعاود رحلة الألأم الماضية ليرقد فترة طويلة في المستشفيات، لتنتهي رحلته مع المرضى والحياة أيضا من داخل مستشفى الصفا في القاهرة.
1. ولد محمود عبد العزيز في 4 يونيو 1946.
2. نشأ محمود عبد العزيز في حي الورديان غرب الإسكندرية وكان ينتمي إلى أسرة متوسطة.
3. تعلم محمود عبد العزيز في مدارس حي الورديان، إلى أن انتقل إلى كلية الزراعة جامعة الإسكندرية.
4. حصل محمود عبد العزيز على بكالوريوس الزراعة من جامعة الإسكندرية عام 1966.
5. بدأ محمود عبد العزيز ممارسة هواية التمثيل من خلال فريق المسرح بكلية الزراعة.
6. بعد تخرجه حصل على درجة الماجستير في العلوم الزراعية.
7. كما حصل على درجة الماجستير في تربية النحل.
8. انطلقت حياة محمود عبد العزيز الفنية بداية من التليفزيون، إذ إنه شترك مع (محمود ياسين) و(نيللى) فى مسلسل (الدوامة) من إخراج (نور الدمرداش).
9. كما بدأت علاقة محمود عبد العزيز بالسينما عام 1974 فى فيلم (الحفيد).
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
قصة بائع مصري يجلب نكهة أسوان إلى موائد الإسكندرية برمضان
مع اقتراب شهر رمضان المبارك من كل عام، يبدأ حسن الأسواني، في الثلاثينات من عمره، رحلته السنوية من مدينة أسوان في أقصى جنوب مصر إلى الإسكندرية أقصى شمالها، محملاً بخيرات النخيل وأعشاب أراضي قريته الزراعية.
يقطع حسن مئات الكيلومترات سنوياً حاملاً معه التمور والكركديه و"الدوم"، التي تشتهر بها قريته، ليعرضها في الأسواق الشعبية بالإسكندرية، ليصبح من أهم ملامح عروس البحر المتوسط خلال الموسم الرمضاني.
في حديثه لـ 24، قال حسن: "هذه الرحلة أصبحت جزءاً من تقاليد قريتي منذ سنوات، ففي كل عام اصطحب بعض من الشباب إلى الإسكندرية لبيع المنتجات التي يزداد عليها الطلب في رمضان".
وأشار إلى أنه يبدأ يومه فجراً، حيث يرتب بضاعته في أماكن البيع الثلاثة التي اتخذها مقراً لنشاطه في مناطق "سان ستيفانو" و"سيدي بشر" و"باكوس"، حيث يتنقل يومياً لمتابعة سير العمل، ومقابلة زبائنه الذين ارتبطوا بجودة منتجات أسوان خلال السنوات الماضية.
ورغم مشقة السفر وتكاليف النقل، يحرص حسن على القدوم كل عام، مؤكداً أن "الإقبال الكبير يعوض المشقة، خاصة على الكركديه والدوم اللذين يستخدمهما المصريون كمشروبات أساسية على مائدة الإفطار".
ويرى حسن في هذه الرحلة السنوية فرصة لفتح أسواق جديدة للمنتجات التي يبيعها باقي العام في أسوان، إلى جانب الحفاظ على تراث قريته الزراعي.
وبعد قضاء شهر شعبان والأسبوع الأول من رمضان في الإسكندرية، يُنهي "حسن الأسواني" رحلته التجارية ويعود إلى قريته في جنوب مصر محملاً بتجربة جديدة، ومحبة كبيرة من سكّان المعمورة، وعزماً أكيداً على تكرار الرحلة في العام المقبل.