أخبار متعلقة

«الداخلية»: اتخاذ الإجراءات القانونية ضد «متهم مطروح» لقيامه بغسل 150 مليون جنيه من المخدرات

بالمخالفة للقانون.. «الداخلية»: ضبط القائم على إدارة «شركة للإنتاج الفني- بالجيزة

«الداخلية» تعلن تفاصيل القبض على المتهم بإلقاء مخلفات «كسر زجاج» بمياه أحد الشواطئ بالغردقة

كشفت الاجهزة الامنية تفاصيل ما تم نشره على إحدى الصفحات على موقع التواصل الإجتماعى «فيس بوك» متضمنًا تعليق مدعوم بصور زعم خلاله أحد الأشخاص «من ذوى الإحتياجات الخاصة»- مُقيم بمحافظة الإسكندرية بقيام أحد الأشخاص «سايس» بالتعدى عليه بالضرب وإتلاف سيارته، بدعوى إجباره على سداد مبلغ مالى نظير إستيقاف سيارته.


بالفحص تبين أن حقيقة الواقعة تتمثل في أنه تبلغ لقسم شرطة سيدى جابر بمحافظة الإسكندرية من أحد الأشخاص «من ذوى الإحتياجات الخاصة» وزوجته مقيمان بدائرة قسم شرطة سيدى جابر بتضررهما من قيام «السايس» بمنع الأول من ترك سيارته أسفل العقار محل سكنهما، على إثر ذلك حدثت مشادة كلامية بينهم قام خلالها المشكو في حقه بالتعدى عليهما بالسب ومحاولة التعدى بالضرب على الشاكى، وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المشكو في حقه، وبمواجهته نفى ما نسب إليه وقرر قيام الشاكى بإيقاف سيارته أمام مدخل الجراج محل عمله الكائن أسفل العقار محل سكن الشاكيان ولدى قيامه بالتنبيه عليهما بعدم تكرار ذلك قاما بالتعدى عليه بالسب وقيام الشاكية الثانية بإلقاء القمامة عليه كما تبين أن المشكو في حقه يزاول مهنة «سايس» دون ترخيص بجراج، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية وتولت النيابة العامة التحقيق.

الداخلية وزارة الداخلية اخبار مصر اخبار الحوادث مصر اخبار الحوادث حوادث المصري اليوم حوادث الاسكندرية اليوم التعدي سايس الاسكندرية

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: الداخلية وزارة الداخلية اخبار مصر التعدي

إقرأ أيضاً:

"تأهيل ذوي الإعاقة" يحذر من تداعيات العدوان على غزة على الأشخاص ذوي الإعاقة

غزة - صفا

حذر قطاع تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة في شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، يوم السبت، من التداعيات الخطيرة للعدوان الإسرائيلي المتصاعد والمستمر في قطاع غزة على واقع الأشخاص ذوي الإعاقة وحياتهم في ظل الكارثة الإنسانية غير المسبوقة على المستويات كافة. 

وأشار قطاع تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة بالشبكة، في بيان وصل وكالة "صفا"، إلى استشهاد المئات من الأشخاص ذوي الإعاقة وإصابة الآلاف منهم بجراح، كذلك إصابة عشرة آلاف مواطن بإعاقات مختلفة جراء العدوان الإسرائيلي، إضافة لنزوح عشرات الآلاف من الأشخاص ذوي الإعاقة وتعرضهم لظروف النزوح الصعبة والصدمات النفسية.

وأكد أن تدمير الاحتلال البنى التحتية والطرق الرئيسية وتدمير المواءمات ومقار المنظمات العاملة في مجال التأهيل تسبب في الحد من قدرة الأشخاص ذوي الإعاقة على الحركة والوصول للخدمات، وبالتالي الحد من فرص التنقل والإخلاء مما عرض ويعرض حياتهم للخطر الشديد، بالإضافة لخسرانهم لأدواتهم المساعدة بسبب اضطرارهم لترك الأدوات المساعدة بسبب القصف. 

وأضاف أن "حياة الأشخاص ذوي الإعاقة تتعرض للخطر بسبب النقص الحاد في مصادر المياه والغذاء والطاقة، والأدوية، والعلاج الطبي، والتأهيلي، وفيما يتعلق بالنزوح، حيث أن العديد من الأشخاص ذوي الإعاقة يواجهون صعوبات كبيرة في مراكز الإيواء المكتظة بالنازحين وغير المواءمة والتي لا تتوفر فيها مقومات الشمول، ما يضاعف صعوبة حصولهم على المساعدات الإنسانية واستخدام الحمامات وغيرها من الاحتياجات والمتطلبات الضرورية". 

وأوضح أن الأشخاص ذوي الإعاقة يتعرضون كغيرهم من المواطنين لجرائم الاحتلال، إلا أن وقعها يكون مضاعفاً عليهم، حيث أن نقص مقومات الشمول في البيئة المحيطة أو تدميرها أو تدمير أدواتهم المساندة، يقلل من فرص نجاتهم، ويعيق قدرتهم على الإخلاء والوصول للمرافق الصحية ومراكز الإيواء، ويمنع الحصار المطبق وإغلاق المعابر الإنسانية من حصولهم على الأدوية الدورية والاغذية الخاصة التي يحتاجونها. 

وشدد قطاع التأهيل على أن عدم مواءمة مراكز الإيواء واكتظاظها، يشكل إشكالية إضافية تحد من وصول الأشخاص ذوي الإعاقة إلى الخدمات المتوفرة على قلتها، حيث يعاني الأشخاص ذوي الإعاقة أكثر من غيرهم من سوء التغذية مما يعرضهم للأمراض المزمنة، واحتمال الوفاة. 

وأكد أن النساء ذوات الإعاقة يواجهن تحديات مضاعفة خلال الحرب، خصوصاً مع انعدام المستلزمات الصحية الخاصة بهن كنساء ذوات إعاقة يضاف إلى ذلك النقص الحاد في متطلبات الشمول، والازدحام الشديد داخل الملاجئ، ووجود بعض النساء في الخيام على الرمل وحاجتهن للوصول للحمامات والتي في معظمها غير مواءمة، بالإضافة إلى ذلك تواجه النساء ذوات الإعاقة صعوبات تتعلق بالحصول على الغذاء والدواء والمتابعات الصحية والتأهيلية التي قد تؤثر بشكل كبير على وضعهن الصحي، ونتيجة الاكتظاظ وانعدام الخصوصية فهن عرضة أيضاً للانتهاكات والعنف مما يفاقم أوضاعهن النفسية.

وأشار قطاع التأهيل إلى الارتفاع الكبير في عدد الإعاقات التي سببتها الحرب، وتقارب العشرة آلاف حالة إعاقة نصفها من الأطفال، في وقت يمنع فيه الاحتلال دخول الأدوات المساعدة والمستلزمات الطبية، ويمنع سفرهم للعلاج في الخارج في ظل تدمير البنية التحتية الصحية وتدمير معظم المرافق الصحية والمستشفيات ومراكز التأهيل وأن ذلك من شأنه أن يعرض حياتهم للخطر، في انتهاك واضح للاتفاقيات الدولية الخاصة بحماية المدنيين ويمس بالمادة 11 من الاتفاقية الدولية للأشخاص ذوي الإعاقة التي تدعو الأطراف كافة إلى اتخاذ التدابير اللازمة لحماية الأشخاص ذوي الإعاقة، ويمس بقرار مجلس الأمن رقم 1325 والذي يدعو لحماية النساء والفتيات من العنف في أوقات الحروب والطوارئ.

وطالب قطاع التأهيل بأهمية وضرورة توفير الحماية العاجلة للأشخاص ذوي الإعاقة، مدينا الجرائم التي يقوم بها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وبشكل خاص ما يقترفه هذا الاحتلال من مجازر وإبادة جماعية مقصودة في قطاع غزة.

ودعا قطاع تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة إلى الإسراع في توفير الاحتياجات الخاصة بالأشخاص ذوي الإعاقة بما في ذلك الأدوات المساعدة كالكراسي المتحركة والعكاكيز والسماعات الطبية والعصا الخاصة بالإعاقة البصرية والفرشات الطبية وغيرها ودعم المؤسسات التي تعمل في مجال تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز قدرتها على الاستجابة لاحتياجاتهم.

مقالات مشابهة

  • "منعه من تعاطي المخدرات تحت البيت".. شقيقة ضحية بلطجي الوراق تكشف تفاصيل الواقعة
  • الداخلية تكشف تفاصيل ضبط متهمة بخطف طفل في الغربية
  • الداخلية تكشف حقيقة استعراض شخص القوة وترويع المواطنين بالقليوبية
  • "تأهيل ذوي الإعاقة" يحذر من تداعيات العدوان على غزة على الأشخاص ذوي الإعاقة
  • الداخلية تضبط سايس بجراج قتل نقاشا فى القاهرة
  • الداخلية تكشف تفاصيل تخص كاميرات الحدود: تغطي 90%
  • إسرائيل ليست مستعدة للحرب مع حزب الله.. رسالة من مسؤول تكشف الواقع
  • الفنان مصطفى منصور يطمئن جمهوره بعد تعرضه لحادث سير: قدر الله وما شاء فعل
  • «الداخلية» تكشف تفاصيل استغاثة على «فيس بوك» بشأن تغيب سائق في قنا
  • مقتل سائق على يد لص حاول سرقة سيارته