أستاذ علوم سياسية: "الوطنية للانتخابات" وفّرت كل التسهيلات للمشاركة في الاستحقاق الوطني
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
شدد الدكتور حسن سلامة، أستاذ العلوم السياسية، على أهمية أن تكون نسب المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة متزايدة، سواء للمصريين في الخارج أو الداخل.
تسهيلات الهيئة الوطنية للانتخاباتوقال الدكتور حسن سلامة، خلال مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز" الإخبارية، مساء اليوم السبت، إن ذلك مدعوم بتسهيلات وإجراءات الهيئة الوطنية للانتخابات، عبر انتشار اللجان ووسائل التواصل والتعبير عن الرأي والإرادة.
كما أشار إلى ضرورة "التركيز على مشاركة فئات بعينها مثل الشباب، لأنهم قادة المستقبل وتعويدهم من اليوم على أن يكون له رأي وإرادة وقدرة على التعبير وكيف يمارس الحق لأن المشاركة حق وواجب في الوقت نفسه".
للمشاركة في الانتخابات الرئاسية.. تعليم نجع حمادي تجتمع مع رؤساء مجالس أمناء المدارس بالرقم القومي.. رابط الاستعلام عن لجنتك في الانتخابات الرئاسية 2024 دور المرأة المصريةكما نوه بدور المرأة المصرية، باعتبارها تلعب دورًا مزدوجًا في هذا الأمر، الأول دورها هي كمواطنة والثانية التأثير في أسرتها مثل الزوج والأبناء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استاذ العلوم السياسية الانتخابات الرئاسية تسهيلات الهيئة الوطنية للانتخابات دور المرأة المصرية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: تضخم بالاقتصاد الروسي.. وهذا هو الحل
قال الدكتور نزار بوش، أستاذ العلوم السياسية، إنّ روسيا تواجه مشكلة كبيرة تتمثل في التضخم بالاقتصاد، موضحا أنها من الممكن أن تتكيف مع هذا الوضع؛ عبر الصمود والتصنيع المكثف، وتعتمد على الاكتفاء الذاتي.
وأضاف «بوش»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، لا شك أن الحرب والعقوبات الاقتصادية هما العامل الأساسي في التضخم الذي يواجه الاقتصاد الروسي، مشيرا إلى أن هذا لا يعني انكسار الاقتصاد الروسي، خاصة أن روسيا ليست دولة عادية، لكنها مصنعة، معلقا: «التصنيع العسكري أخذ كثيرا من الاقتصاد الروسي بما يسمى اقتصاد الحرب».
وتابع: «رغم الأزمة الاقتصادية في روسيا؛ إلا أن الرواتب والمكافآت تصل إلى الشعب في وقتها، كما أن الإنتاج يسير كما هو»، لافتا إلى أنه لا يوجد هذا الخوف الكبير على الاقتصاد الروسي، إذ أن لدى روسيا خيارا واحدا، وهو الصمود؛ لتحقيق الانتصار في الحرب، ومن ثم التسارع في النمو الاقتصادي.
الاقتصاد الروسيأوضح الدكتور نزار بوش، أستاذ العلوم السياسية،: «ارتفاع معدل التضخم في الاقتصاد الروسي يعني خسارة روسيا وانتهاء الدولة الروسية، لذا لا يوجد خيارات أمام روسيا سوى الصمود وانتهاء الحرب، بالتالي انتهاء الحرب المؤشر الأكبر لانتهاء التضخم ونمو الاقتصاد الروسي».
«BMI» التابعة لـ فيتش تتوقع نموا إيجابيا في قطاع السياحة بمصر خلال 2025