داركو باشر عمله... ويشكو الغيابات
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
باشر المدرب البوسني داركو نيستروفيتش عمله مع فريق العربي لكرة القدم، الجمعة، غداة وصوله مع طاقمه المعاون الى البلاد.
وتعاقدت ادارة «الأخضر» مع داركو خلفاً للألماني المُقال توماس برداريتش.
وقاد المدرب البوسني المران الأول للفريق بحضور عدد محدود من اللاعبين بسبب ارتباطات بالمنتخبين الأول والأولمبي والاصابات.
وأبدى المدرب سعادته بالعمل في «الأخضر» للمرة الثالثة، مقدماً شكره إلى رئيس النادي عبدالعزيز عاشور وادارة النادي على منحه الثقة، ومؤكداً بأنه سيعطي 100 في المئة من جهده للحصول على نتائج جيدة هذا الموسم.
وأضاف: «أعلم بوجود بعض المشاكل في الفريق ولكنني أثق بالعمل الجيد وأتمنى تجاوب اللاعبين بالعمل معنا، أدرك بأن العربي فريق كبير وهو وجماهيره الأفضل في الكويت ويطمح دائماً الى الحصول على الألقاب».
وأردف: «الفريق يعاني من الاصابات اضافة الى تواجد عناصر أخرى في المنتخب الأول والأولمبي، وحالياً لدي 10 لاعبين فقط وكنت أفضل تواجد جميع اللاعبين لبدء الاستعدادات للمباريات المقبلة».
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
المدرسة الفائزة بالمركز الأول في تحدي القراءة العربي: التعاون مع ولي الأمر ساهم في الفوز
دينا جوني (دبي)
أخبار ذات صلة أبطال الإمارات في تحدي القراءة العربي.. علامات مضيئة في كتاب الحاضر والمستقبل أحمد علي.. بطل الفضاء في المستقبلشرحت ليلى المناع، مديرة مدرسة الإبداع للحلقة الأولى في دبي الفائزة بالمركز الأول في تحدي القراءة العربي على مستوى مدارس الإمارات العربية المتحدة، عن الخطة التي اتبعتها المدرسة لكي تتمكن من الوصول إلى مسرح التتويج.
وقالت إن التخطيط لتحدي القراءة العربي انطلق مع بداية العام الدراسي لنشر ثقافة القراءة لدى جميع الطلبة من دون استثناء، ومن بينهم أصحاب الهمم.
وأكدت أنه تم العمل كفريق واحد لتحقيق النجاح، وبالفعل تكللت جميع الجهود بهذا الفوز.
ولفتت إلى أن أبرز الخطوات التي اتبعوها في الدورة الثامنة من تحدي القراءة العربي هي إطلاق المبادرات منذ بداية العام الدراسي، ومتابعة التطبيق وأثرها على تحقيق النتائج المرجوة.
وأكدت أن كل ذلك تمّ من خلال العمل المستمر والدؤوب من إدارة المدرسة وجميع الكوادر الإدارية والتدريسية الذين عملوا جاهدين على تحقيق هذا الحلم.
ومن أبرز التحديات التي واجهتهم العام الجاري، قالت إن قراءة خمسين كتاباً لطلبة الحلقة الأولى لم يكن بالأمر الهيّن؛ لذلك فإن التعاون التام مع أولياء الأمور للحرص على انتهاء أبنائهم من القراءة خلال وجودهم في المنزل ساهم في نجاح المدرسة،
بالإضافة إلى تخصيص وقت للقراءة داخل المدرسة للانتهاء من الجوازات.