الآلاف يتظاهرون في تل أبيب للمطالبة بإطلاق سراح المحتجزين بغزة
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل اليوم السبت، بأن الآلاف يتظاهرون في تل أبيب للمطالبة بإطلاق سراح المحتجزين في غزة.
يذكر أن حصيلة العدوان على غزة وصلت لأكثر من 12 ألف شهيد، بينهم 4237 طفلا و2719 سيدة و631 مسنًا من الجنسين، بينما أبلغ عن فقدان 1300 طفل.
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الآلاف يتظاهرون في تل أبيب تل أبيب
إقرأ أيضاً:
عدن تستعد لتظاهرة كبرى.. أكاديميو أربع جامعات يعدون لوقفة أمام مقر الأمم المتحدة للمطالبة بحقوقهم
أعلنت نقابة هيئة التدريس لجامعات عدن ولحج وأبين وشبوة، يوم الخميس، عن تنظيم وقفة احتجاجية كبرى أمام مقر الأمم المتحدة في مديرية خور مكسر، بالعاصمة اليمنية المؤقتة عدن، وذلك يوم الأربعاء المقبل 1 يناير 2025.
وأفادت النقابة، في بيان لها، بأن هذه الفعالية تمثل خطوة تصعيدية بارزة، من المتوقع أن تشهد مشاركة واسعة من الأكاديميين وموظفي الجامعات الأربع، بالإضافة إلى منتسبي الاتحاد العام لنقابات العمال، بمن في ذلك المعلمون والتربويون والعاملون في مختلف الدوائر الحكومية والعمالية، فضلاً عن منظمات المجتمع المدني والمتقاعدين والعسكريين والأمنيين، مما يعكس تضافر جهود كافة شرائح المجتمع.
وأوضح البيان أن الوقفة الاحتجاجية تهدف إلى المطالبة بإعادة هيكلة الأجور لتتناسب مع قيمتها قبل اندلاع الحرب في عام 2015 جراء الانقلاب الحوثي في 21 سبتمبر/أيلول 2014، وكذلك لضمان انتظام صرف الرواتب في مواعيدها المحددة وصرف المتأخرات بشكل عاجل.
ولفت البيان إلى أنه في إطار التحضيرات للوقفة، تم تشكيل لجنة تنظيمية وغرفة عمليات تنسيق مشتركة لضمان نجاح الفعالية، حيث تم توفير وسائل النقل والمواصلات للمشاركين من جميع مديريات عدن.
وأشار البيان إلى أن الدعوة مفتوحة للجميع للمشاركة في هذا الحدث الذي يعكس تطلعات الموظفين والعاملين في تحسين أوضاعهم المعيشية.
يأتي ذلك في الوقت الذي تشهد فيه محافظات عدن وتعز ولحج والضالع إضراباً شاملاً في المدارس الحكومية، احتجاجاً على تأخر دفع رواتب المعلمين للشهر الثالث.
وذكرت مصادر تربوية أن العملية التعليمية في المدارس توقفت منذ الأحد الماضي، في حين نفذ عشرات المعلمين أول من أمس وقفة احتجاجية أمام مقر محافظة عدن، للمطالبة بسرعة دفع رواتبهم ومعالجة أوضاعهم المعيشية والاقتصادية.
وأشارت المصادر إلى أنه مع استمرار انهيار العملة، خسرت أكثر من تسعة أضعاف قيمتها منذ بداية الحرب، بينما ارتفعت أسعار المواد الغذائية والاحتياجات الأساسية أكثر من 15 ضعفاً عما كانت عليه، مما فاقم معاناة المعلمين والمواطنين على حد سواء.